
# | اللغة وعلومها | الكتاب | كتب أخرى |
---|---|---|---|
1 | العاطف يقوم مقام الجر فلا يفصل بينه وبين المجرور |
|
|
2 | الفائدة من عطف الخاص على العام |
|
|
3 | الواو في مثل «ربَّنا ولك الحمد» تجعل الكلام في تقدير جملتين قائمتين بأنفسهما |
|
|
4 | أصل العطف وحقيقته يقتضي التغاير |
|
|
5 | عطف الخاص على العام |
|
|
6 | الفرق بين العلم الشخصي واسم الجنس، واستدراك المصنف على النحاة في هذه المسألة |
|
|
7 | العَلَم بالغلبة وبالوضع |
|
|
8 | الأسماء التي صارت علَمًا بالغَلَبَة: الجنة- المدينة- النجم- البيت- الكتاب |
|
|
9 | اسم الفاعل هو من قام به الفعل، سواء فعَلَه هو أو غيره |
|
|
10 | قولك: «ضرب القوم بعضهم بعضًا» ممَّا لم يدخل تحت ضبط النحاة فيما يجب تقديمه من الفاعلين |
|
«زاد المعاد في هدي خير العباد ج1» 56
«جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام» 252
«الصلاة» 358
«جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام» 164
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 427
«مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة» 45
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 63
«بدائع الفوائد» 224