
# | اللغة وعلومها | الكتاب | كتب أخرى |
---|---|---|---|
1 | المفعول يتقدم على فعله قصدًا إلى تعيينه |
|
|
2 | قولهم: «ظننت وعلمت» يتعدى إلى مفعولين وليس هنامفعولان في الحقيقة |
|
|
3 | يجوز في باب (أعطى) ذكر المفعولين أو حذفهما أو الاقتصار على أحدهما بحسب الغرض المطلوب من الفعل، والتدليل على ذلك |
|
|
4 | المتعدّي إلى مفعولين من باب (كسى) هل هو قياسيّ بالهمزة أم سماعيّ |
|
|
5 | قد يتعدى الفعل بنفسه إلى مفعول، وإلى آخر بحرف الجر ثم يحذف المفعول الذي وصل إليه بنفسه لعلم السامع به ويبقى الذي وصل إليه بحرف الجر |
|
|
6 | دلالة الفعل على الفاعل أقوى من دلالته على المفعول من وجهين |
|
|
7 | الفعل لا يعمل بنفسه إلا بثلاثة أشياء: الفاعل والمفعول به، والمصدر |
|
|
8 | عمل الفعل في المفعول لأجله |
|
|
9 | المفعول من أجله لا يكون منصوبًا إلا بثلاثة شرائط |
|
|
10 | مذهب السهيلي في مسألة العامل في المفعول من أجله. وردّ عليه ابن القيم مذهبه |
|
«بدائع الفوائد» 279
«بدائع الفوائد» 490
«جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام» 540
«بدائع الفوائد» 475
«بدائع الفوائد» 503
«بدائع الفوائد» 557
«بدائع الفوائد» 323
«بدائع الفوائد» 565