اللغة وعلومها

# اللغة وعلومها الكتاب كتب أخرى
1 ذكر الفائدة من القطع في باب النعت
2 إذا كان النعت تمييزًا للمنعوت لم يقطع برفع ولا نصب والعكس صحيح
3 المانع من الإخبار عن النكرة ما فيها من الشياع والإبهام
4 النكرة إذا وُصِفت انتصب عنها الحال لتخصصها بالصِّفة، كما يصح أن يُبتدأ بها
5 ومن المخصصات المسوغة للابتداء بالنكرة: أن تقع في سياق التفضيل
6 وكذلك وقوعها في سياق تفصيل بعد إجمال
7 وكذا إذا لم يكن الكلام خبرًا محضًا، بل فيه معنى التزكية والمدح
8 من التخصيصات المسوغة للابتداء بالنكرة كونها موصوفة
9 في ألفاظ الدعاء والطلب يأتون بالنكرة إما مرفوعة على الابتداء أو منصوبة على المصدر
10 لماذا وصفوا النكرة بالجملة ولم يصفوا بها المعرفة
الفهرس
ذكر الفائدة من القطع في باب النعت
الكتاب

«بدائع الفوائد» 330

الفهرس
إذا كان النعت تمييزًا للمنعوت لم يقطع برفع ولا نصب والعكس صحيح
الكتاب

«بدائع الفوائد» 329

الفهرس
المانع من الإخبار عن النكرة ما فيها من الشياع والإبهام
الكتاب

«بدائع الفوائد» 622

الفهرس
النكرة إذا وُصِفت انتصب عنها الحال لتخصصها بالصِّفة، كما يصح أن يُبتدأ بها
الكتاب

«بدائع الفوائد» 569

الفهرس
ومن المخصصات المسوغة للابتداء بالنكرة: أن تقع في سياق التفضيل
الكتاب

«بدائع الفوائد» 625

الفهرس
وكذلك وقوعها في سياق تفصيل بعد إجمال
الكتاب

«بدائع الفوائد» 625

الفهرس
وكذا إذا لم يكن الكلام خبرًا محضًا، بل فيه معنى التزكية والمدح
الكتاب

«بدائع الفوائد» 626

الفهرس
من التخصيصات المسوغة للابتداء بالنكرة كونها موصوفة
الكتاب

«بدائع الفوائد» 625

الفهرس
في ألفاظ الدعاء والطلب يأتون بالنكرة إما مرفوعة على الابتداء أو منصوبة على المصدر
الكتاب

«بدائع الفوائد» 632

الفهرس
لماذا وصفوا النكرة بالجملة ولم يصفوا بها المعرفة
الكتاب

«بدائع الفوائد» 226

مرحباً بك !
مرحبا بك !