
# | العقيدة | الكتاب | كتب أخرى |
---|---|---|---|
1 | لا يضاف الشر إليه سبحانه لا في ذاته ولا صفاته ولا أفعاله ولاأسمائه |
|
|
2 | أفعال الله وخلقه وأمره وشرعه من لوازم كمال أسمائه وصفاته |
|
|
3 | أفعاله تبارك وتعالى لا تخرج عن الحكمة والرحمة والمصلحةوالعدل |
|
|
4 | من كمال حكمة الربِّ وتمام نعمته وإحسانه، أنه كلما كانت حاجة العباد إلى الشيء أقوى وأتمَّ كان بذلُه لهم أكثر |
|
|
5 | منه سبحانه وتعالى السَّبب والمسبَّب |
|
|
6 | ما كان للرحمة وبالرحمة فهو مقصود لذاته قصد الغايات |
|
|
7 | ما كان من موجب الغضب والسخط فهو مقصود لغيره قصدالوسائل |
|
|
8 | ما كان من مقتضى أسمائه وصفاته فإنه يدوم بدوامها |
|
|
9 | ليس من موجب أسمائه وصفاته أنه لا يزال معاقبًا على الدوام، غضبان على الدوام، منتقمًا على الدوام |
|
|
10 | كلما أوغل النافي للأسماء والصفات في نفيه كان قوله أشد تناقضًا وأظهر بطلانًا |
|
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 770
«مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة» 17
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 772
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 181
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 756
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 756
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 769
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 770
«جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام» 181