| # | اللغة وعلومها | الكتاب | كتب أخرى |
|---|---|---|---|
| 1 | السبب في أنَّ الضمير (نحن) صالح للتثنية |
|
|
| 2 | لم كان ضمير الغائب المنفصل «هاء بعدها واو»؟ |
|
|
| 3 | لما كان ضمير المخاطب نصبًا وجرًّا «الكاف»؟ |
|
|
| 4 | لم خُصّ الضمير المرفوع المتصل بـ «التاء»؟ |
|
|
| 5 | السرُّ في اختصاص المتكلمين بالضمير (نا) |
|
|
| 6 | المضمرات في كلام العرب نحو ستين ضميرًا |
|
|
| 7 | لماذا لا يُسمّى كل لفظ ضميرًا؟ لأن هنا مراتب ثلاثة |
|
|
| 8 | أحكام المضمرات وأسرارها |
|
|
| 9 | الضمير في (يكرمني) الياء دون النون، وذلك من وجوه |
|
|
| 10 | إدخال ضمير الفصْل بين المبتدأ والخبر يفيد مع الفصل فائدتين: قوة الإسناد، واختصاص المسنَد إليه بالمسند |
|
«بدائع الفوائد» 314
«بدائع الفوائد» 313
«بدائع الفوائد» 311
«بدائع الفوائد» 308
«بدائع الفوائد» 308
«بدائع الفوائد» 308
«بدائع الفوائد» 270