العقيدة

# العقيدة الكتاب كتب أخرى
1 أطلق الشَّارع كُفْرًا دون كُفْرٍ ونِفاقًا دون نِفاقٍ وشِرْكًا دون شِرْكٍ وفُسُوقًا دون فُسُوقٍ وجهلًا دون جهلٍ وظُلمًا دون ظُلمٍ =على بعض المعاصي
2 من أعظم أصول أهل السُّنة أنَّه قد يجتمع في الرجل كفرٌ وإيمانٌ، وشركٌ وتوحيدٌ، وتقوى وفجورٌ، ونفاقٌ وإيمانٌ. وخالفهم فيه أهل البدع
3 لا يلزم مِن قيام شُعبةٍ من شُعب الإيمان بالعبد أنْ يُسمَّى مؤمنًا، ولا من قيام شُعبةٍ من شُعب الكفر به أنْ يُسمَّى كافرًا
4 نفي الإيمان المطلق عن الزاني حتى يتوب، لا حال مباشرته للزنا فقط
5 من أتى بعض شعب الإيمان وترك بعضها ينفعه ما أتاه في عدم الخلود في النَّار إنْ لم يكن المتروك شرطًا في صحَّة الباقي، وإنْ كان المتروك شرطًا في اعتباره لم ينفعه
6 فعل الصلاة شرطٌ لصحَّة الإيمان، وتاركها لا يُسمَّى مؤمنًا، ولا يقبل شيءٌ من العمل إلَّا بفعلها
7 التَّرك المحبط للعمل نوعان: تركٌ كُلِّيٌ، يُحبِط العمل كله، وتركٌ معيَّنٌ في يوم معيَّنٍ يُحبِط عمل ذلك اليوم
8 قد تحبط الأعمال بغير الرِّدَّة، فبعض السَّيِّئات قد تحبط الحسنات
9 شُعب الكفر والإيمان يُبْطِل كلُّ واحدٍ منهما الآخرَ ويذهِبُه، فإنْ عظمت الشُّعبة أذْهَبَت في مقابلتها شعبًا كثيرة
10 التصديق الحقيقي بـ «لا إله إلا الله» يستلزم التصديق بشُعبها وفروعها، فإن جميع الدين أصوله وفروعه من شُعب هذه الكلمة
الفهرس
أطلق الشَّارع كُفْرًا دون كُفْرٍ ونِفاقًا دون نِفاقٍ وشِرْكًا دون شِرْكٍ وفُسُوقًا دون فُسُوقٍ وجهلًا دون جهلٍ وظُلمًا دون ظُلمٍ =على بعض المعاصي
الكتاب

«الصلاة» 92 - 93 - 94 - 95

الفهرس
من أعظم أصول أهل السُّنة أنَّه قد يجتمع في الرجل كفرٌ وإيمانٌ، وشركٌ وتوحيدٌ، وتقوى وفجورٌ، ونفاقٌ وإيمانٌ. وخالفهم فيه أهل البدع
الكتاب

«الصلاة» 99 - 100

الفهرس
لا يلزم مِن قيام شُعبةٍ من شُعب الإيمان بالعبد أنْ يُسمَّى مؤمنًا، ولا من قيام شُعبةٍ من شُعب الكفر به أنْ يُسمَّى كافرًا
الكتاب

«الصلاة» 101 - 102

الفهرس
نفي الإيمان المطلق عن الزاني حتى يتوب، لا حال مباشرته للزنا فقط
الكتاب

«الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب» 66

الفهرس
من أتى بعض شعب الإيمان وترك بعضها ينفعه ما أتاه في عدم الخلود في النَّار إنْ لم يكن المتروك شرطًا في صحَّة الباقي، وإنْ كان المتروك شرطًا في اعتباره لم ينفعه
الكتاب

«الصلاة» 103

الفهرس
فعل الصلاة شرطٌ لصحَّة الإيمان، وتاركها لا يُسمَّى مؤمنًا، ولا يقبل شيءٌ من العمل إلَّا بفعلها
الكتاب

«الصلاة» 103 - 104 - 105 - 106

الفهرس
التَّرك المحبط للعمل نوعان: تركٌ كُلِّيٌ، يُحبِط العمل كله، وتركٌ معيَّنٌ في يوم معيَّنٍ يُحبِط عمل ذلك اليوم
الكتاب

«الصلاة» 109

الفهرس
قد تحبط الأعمال بغير الرِّدَّة، فبعض السَّيِّئات قد تحبط الحسنات
الكتاب

«الصلاة» 109 - 110 - 111 - 112

الفهرس
شُعب الكفر والإيمان يُبْطِل كلُّ واحدٍ منهما الآخرَ ويذهِبُه، فإنْ عظمت الشُّعبة أذْهَبَت في مقابلتها شعبًا كثيرة
الكتاب

«الصلاة» 112 - 113

الفهرس
التصديق الحقيقي بـ «لا إله إلا الله» يستلزم التصديق بشُعبها وفروعها، فإن جميع الدين أصوله وفروعه من شُعب هذه الكلمة
الكتاب

«التبيان في أيمان القرآن» 91 - 92

مرحباً بك !
مرحبا بك !