العقيدة
| # | العقيدة | الكتاب | كتب أخرى |
|---|---|---|---|
| 1 | اعتبار الإنبات للبلوغ والمقصود به، والخلاف في اعتباره |
|
|
| 2 | لا يمتنع وقوع التكليف بالتوحيد ومعرفة الله قبل البلوغ في قول طوائف |
|
|
| 3 | (الجن) مكلفون بالشرائع كالإنس |
|
|
| 4 | العذر بالجهل والإعراض في مسائل الاعتقاد | ||
| 5 | أقسام أهل الأهواء والبدع من حيث العذر |
|
|
| 6 | قاعدة الشرع والجزاء أنَّ الله سبحانه لا يُعاقِب العِباد بما سيعلم أنَّهم يفعلونه، بل لا يُعاقِبهم إلا بعدَ فِعلهم |
|
|
| 7 | مشروعية مباهلة أهل الباطل إذا عاندوا في المجادلة |
|
|
| 8 | ما دخل النار إلا عالم، ولا دخلها إلا جاهل |
|
|
| 9 | قد يكون في بلاد الكفر من يَكتُم إيمانَه، فيَقتُله المسلمون على أنه كافر، وهو في الآخرة من أهل الجنة |
|
|
| 10 | تختلف أحكام الكفر في الدنيا عن أحكام الكفر في الآخرة |
|
الفهرس
لا يمتنع وقوع التكليف بالتوحيد ومعرفة الله قبل البلوغ في قول طوائفالكتاب
«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 432
الفهرس
أقسام أهل الأهواء والبدع من حيث العذرالكتاب
«الطرق الحكمية في السياسة الشرعية» 464
الفهرس
قاعدة الشرع والجزاء أنَّ الله سبحانه لا يُعاقِب العِباد بما سيعلم أنَّهم يفعلونه، بل لا يُعاقِبهم إلا بعدَ فِعلهمالكتاب
«أحكام أهل الذمة ج2» 180
الفهرس
مشروعية مباهلة أهل الباطل إذا عاندوا في المجادلةالكتاب
«زاد المعاد في هدي خير العباد ج3» 812
الفهرس
ما دخل النار إلا عالم، ولا دخلها إلا جاهلالكتاب
«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 62
الفهرس
قد يكون في بلاد الكفر من يَكتُم إيمانَه، فيَقتُله المسلمون على أنه كافر، وهو في الآخرة من أهل الجنةالكتاب
«أحكام أهل الذمة ج2» 186
الفهرس
تختلف أحكام الكفر في الدنيا عن أحكام الكفر في الآخرةالكتاب
«أحكام أهل الذمة ج2» 180