العقيدة

# العقيدة الكتاب كتب أخرى
1 جملة الشريعة مشتملة على أعلى أنواع الحكمة علمًا وعملًا
2 إبطال الحِكَم والمناسبات والأوصاف التي شُرِعت الأحكام لأجلها إبطال للشرع جملة
3 إنكار الحكمة من أعظم المسائل وأكثرها فروعًا
4 التخصيصات الواقعة في ملكه سبحانه لا تناقض حكمته
5 عموم مُلْكه يستلزم إثبات القدر، وعموم حمده يستلزم أن لا يكون في خلقه وأمره ما لا حكمة فيه
6 نفي الحكمة عن فعل الباري نفي لفعله الاختياري في الحقيقة
7 الأسباب هي مجاري الشرع والقدر، فعليها يجري أمر الله الكوني والديني
8 المستقلُّ بالإيجاد مشيئة الله وحده، والأسباب محالُّ لظهور أثر المشيئة
9 قد يُسبِّب سببية السبب، وقد يرتِّب عليه ضد مقتضاه، ولا يكون في ذلك مخالفة لحكمته كما لا يكون تعجيزًا لقدرته
10 حكمة الله تأبى أن يضع عقوبته في موضعٍ لا يصلح له، كما تأبى أن يضع كرامته وثوابه في مَحلٍّ لا يصلح له ولا يليق به
الفهرس
جملة الشريعة مشتملة على أعلى أنواع الحكمة علمًا وعملًا
الكتاب

«الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة» 485 - 486

الفهرس
إبطال الحِكَم والمناسبات والأوصاف التي شُرِعت الأحكام لأجلها إبطال للشرع جملة
الكتاب

«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 158

الفهرس
إنكار الحكمة من أعظم المسائل وأكثرها فروعًا
الكتاب

«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 161

الفهرس
التخصيصات الواقعة في ملكه سبحانه لا تناقض حكمته
الكتاب

«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 177

الفهرس
عموم مُلْكه يستلزم إثبات القدر، وعموم حمده يستلزم أن لا يكون في خلقه وأمره ما لا حكمة فيه
الكتاب

«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 202

الفهرس
نفي الحكمة عن فعل الباري نفي لفعله الاختياري في الحقيقة
الكتاب

«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل ج2» 171

الفهرس
الأسباب هي مجاري الشرع والقدر، فعليها يجري أمر الله الكوني والديني
الكتاب

«التبيان في أيمان القرآن» 516

الفهرس
المستقلُّ بالإيجاد مشيئة الله وحده، والأسباب محالُّ لظهور أثر المشيئة
الكتاب

«التبيان في أيمان القرآن» 502

الفهرس
قد يُسبِّب سببية السبب، وقد يرتِّب عليه ضد مقتضاه، ولا يكون في ذلك مخالفة لحكمته كما لا يكون تعجيزًا لقدرته
الكتاب

«التبيان في أيمان القرآن» 514 - 516

الفهرس
حكمة الله تأبى أن يضع عقوبته في موضعٍ لا يصلح له، كما تأبى أن يضع كرامته وثوابه في مَحلٍّ لا يصلح له ولا يليق به
الكتاب

«التبيان في أيمان القرآن» 102

مرحباً بك !
مرحبا بك !