![الجامع لعلوم الامام ابن القيم](https://ibnelqayem.com/themes/Ibn-Qaim/frontend/Ibn-Qaim/assets/images/logo.png)
# | التفسير وعلوم القرآن | الكتاب | كتب أخرى |
---|---|---|---|
1 | مثل هذا لا يقرِّره الربُّ تعالى ولا يستدلُّ عليه على منكريه، وإنما يستدلُّ على أمرٍ واقع ولا بدَّ؛ إمَّا قد وقع ووُجِد، أو سيقع |
|
|
2 | لم تُستعمل المشيئة في القرآن بمعنى الأمر، وإنما استعملت في مشيئة التكوين، وأمثلة لذلك |
|
|
3 | تعليق الفلاح على فعل العبد واختياره هي طريقة القرآن |
|
|
4 | المألوف من عادة القرآن استعماله «ما أدراك» في الأمور الغائبة العظيمة |
|
|
5 | لم تذكر الحروف الهجائية قطّ في أول سورة إلا وعقبها يذكر القرآن؛ إمَّا مقسَمًا به، وإمَّا مخبَرًا عنه، ما خلا سورتين: مريم والقلم |
|
|
6 | المعهود استعمال الختم على القلب في شأن الكفار في جميع موارد اللفظة في القرآن |
|
|
7 | لم يطلق في القرآن جمع «المرسلين» إلا جمع تذكير لا جمع تأنيث |
|
|
8 | النجوم حيث وقعت في القرآن فالمراد منها: الكواكب |
|
|
9 | لم يُعهد في القرآن تسمية القرآن عند نزوله بـ: النجم إذا هوى، ولا تسمية نزوله: هويًّا |
|
|
10 | (إن يشأ يسكن الريح) و (إن نشأ نخسف بهم الأرض) ونظائره إنما جاءت في القرآن فيما كان بعد فعل المشيئة منفيا |
|
«التبيان في أيمان القرآن» 205
«التبيان في أيمان القرآن» 36
«التبيان في أيمان القرآن» 68
«التبيان في أيمان القرآن» 299
«التبيان في أيمان القرآن» 278
«التبيان في أيمان القرآن» 224
«التبيان في أيمان القرآن» 322
«التبيان في أيمان القرآن» 363