# | التفسير وعلوم القرآن | الكتاب | كتب أخرى |
---|---|---|---|
1 | النجوم التي فوق الغمام هي «الجاريات يسرًا» كما اختاره شيخ الإسلام |
|
|
2 | القول بأن النجوم هي «المدبِّرات أمرًا» ليس من أقوال أهل الإسلام |
|
|
3 | أقسم سبحانه بأحوال الليل الثلاثة: إذا يَسْر، وإذا أدبر، وإذا عَسْعَس |
|
|
4 | قد يكرِّر الحالف القَسَم ولا يعيد المقسَم عليه لأنه قد عُرف المراد |
|
|
5 | لما كان يكثر القَسَم في الكلام اختُصر |
|
|
6 | لما حذفوا فعل القَسَم اكتفوا بـ «الباء» ثم عوَّضوا عنها بـ «الواو» في الأسماء الظاهرة، وبـ «التاء» في اسم الله، وقد نُقل: «تربِّ الكعبة»! |
|
|
7 | جواب القَسَم في القرآن؛ إما على جملة خبرية ــ وهو الغالب ــ أو جملة طلبية |
|
|
8 | قد يكون جواب القَسَم قريبًا لفظًا لكنه بعيدٌ معنًى |
|
|
9 | قد يحذف جواب القَسَم ولا يراد ذكره؛ لأن المراد تعظيم المقسَم به |
|
|
10 | لكن هذا في الغالب يذكر معه فعل القَسَم دون مجرد حرف القَسَم |
|
«التبيان في أيمان القرآن» 7
«التبيان في أيمان القرآن» 7
«التبيان في أيمان القرآن» 7
«التبيان في أيمان القرآن» 5
«التبيان في أيمان القرآن» 16
«التبيان في أيمان القرآن» 13
«التبيان في أيمان القرآن» 13