العقيدة
| # | العقيدة | الكتاب | كتب أخرى |
|---|---|---|---|
| 1 | الشر الحاصل لنفس الإنسان نوعان: عدم ووجود: |
|
|
| 2 | الشر ليس هو إلا الذنوب وعقوبتها | ||
| 3 | كل ما خلق الله وأمر به خير وحكمة من جهة إضافته إليه سبحانه ويدخله الشر من جهة إضافته إلى العبد |
|
|
| 4 | الشر لا يضاف إلى الرب تعالى وصفًا ولا فعلًا وتسمية، وإنما يدخل في مفعولاته بطريق العموم | ||
| 5 | الشر الذي هو العذاب لا يدخل في أسمائه ولا صفاته؛ وإن دخل في مفعولاته فهو لِحكمة؛ إذا حصل زال وفَنِيَ |
|
|
| 6 | دخول الشر في الأمور الوجودية إنما هو بالنسبة والإضافة |
|
|
| 7 | نقد كلام الرازي في كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي |
|
|
| 8 | ليس في الحكمة الإلهية أن الشرور تبقى دائمًا لا نهاية لها |
|
|
| 9 | لا يوجد ذوات هي شر من كل وجه، ونزاع العقلاء في ذلك |
|
|
| 10 | البلاء والعقوبة أدوية قدرت لإزالة أدواء لا تزول إلا بها، النارهي الدواء الأكبر |
|
الفهرس
الشر الحاصل لنفس الإنسان نوعان: عدم ووجود:الكتاب
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 214
الفهرس
كل ما خلق الله وأمر به خير وحكمة من جهة إضافته إليه سبحانه ويدخله الشر من جهة إضافته إلى العبدالكتاب
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 199
الفهرس
الشر الذي هو العذاب لا يدخل في أسمائه ولا صفاته؛ وإن دخل في مفعولاته فهو لِحكمة؛ إذا حصل زال وفَنِيَالكتاب
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 770
الفهرس
ليس في الحكمة الإلهية أن الشرور تبقى دائمًا لا نهاية لهاالكتاب
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 791
الفهرس
لا يوجد ذوات هي شر من كل وجه، ونزاع العقلاء في ذلكالكتاب
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 777
الفهرس
البلاء والعقوبة أدوية قدرت لإزالة أدواء لا تزول إلا بها، النارهي الدواء الأكبرالكتاب
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 772