# | التفسير وعلوم القرآن | الكتاب | كتب أخرى |
---|---|---|---|
1 | لماذا خصّ الخارج من الأرض والحاصل بكسب التجارة بالذكر في الأمر بالإنفاق في البقرة (267)؟ |
|
|
2 | لماذا سمي الإنفاق في القرآن قرضًا ثم قيد بكونه حسنًا أينما جاء فيه؟ |
|
|
3 | لماذا قيّد الإخفاء بإيتاء الفقراء خاصة في البقرة (271)؟ |
|
|
4 | لماذا خصّ (المقوين) بالذكر في قوله {وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ (73)}؟ |
|
|
5 | {أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ} أبلغ في الإنكار من (أتودون) |
|
|
6 | السرّ في قوله: {ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا} وعدم قوله (ولا يتبعون) |
|
|
7 | فائدة التعبير بـ (منثورًا) |
|
|
8 | الفرق بين قوله تعالى: {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} وقوله تعالى: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا} |
|
|
9 | العلة في التعبير باسم الموصول دون اسم المفعول في قوله تعالى: {الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} الآية |
|
|
10 | الفروق بين بعض الآيات تدق عن أفهام العلماء |
|
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 813
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 790
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 818
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 299
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 807
«طريق الهجرتين وباب السعادتين» 796
«حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح» 465
«بدائع الفوائد» 420
«بدائع الفوائد» 423