زاد المعاد في هدي خير العباد - المجلد الأول
[آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (30)]
تحقيق: محمد أجمل الإصلاحي
الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت)
الطبعة: الثالثة، 1440 هـ - 2019 م (الأولى لدار ابن حزم)
عدد الصفحات: 683
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
- (3/ 270): «ومن ظن به أنه ليس فوق سماواته ... وأن من قال: «سبحان ربي الأسفل» كان كمن قال: «سبحان ربِّي الأعلى» = فقد ظنَّ به أقبحَ الظنِّ وأسوأَه». سقطت «ليس» من مطلع الكلام في طبعة الرسالة (3/ 208) فانقلب المعنى وفسد، ثم سقط أيضًا ما تحته خط، مع ثبوت كليهما في طبعة الفقي (2/ 260).
- (3/ 288): «المنذر بن محمد بن عقبة». تحرَّف في طبعة الرسالة (3/ 222) إلى «المنذر بن عقبة بن عامر»، خلافًا للأصول الخطية وطبعة الفقي وكتب المغازي. ولا يوجد صحابي بهذا الاسم أصلًا! - (3/ 294): «ولما تفطَّن بعضُهم لهذا». تحرَّف إلى: «ولما لم يَفْطَن بعضهم» (3/ 226) بزيادة «لم»، فانقلب المعنى.
- (3/ 426): «فبرز إليه الزبير بن العوام فقتله». اُقحِم بعده: «ثم برز آخر فقتله» (3/ 314)، وليس في شيء من الأصول، ولا في مصدر المؤلف (دلائل النبوة).
- (3/ 542): «مفسدة مجاهرته بسبِّ نبينا». في طبعة الرسالة: (3/ 387) تبعًا لطبعة الفقي: «مفسدة منع مجاهرته»، إقحام أفسد المعنى.
- (3/ 648): «ولم يقسم آلَ حاتمٍ حتى قدم بهم المدينة». في طبعة الرسالة (3/ 452) تبعًا لطبعة الفقي: «ولم يقسم على آل حاتم ... ». زيادة قلبت المعنى.
- (3/ 733): «فلم يزل يفرض». تصحَّف إلى: «فلم تزل تُعرض» (3/ 509).
النسخ المعتمدة في تحقيق هذا الجزء
1 - م= نسخة دار الكتب المصرية الأولى (754 هـ) 2 - ق= نسخة القرويين (766 هـ) 3 - ك= نسخة الشيخ محمد عبد الحي الكتاني (772 هـ) 4 - ع= نسخة أوقاف بغداد (790 هـ) 5 - ص= نسخة ابن خاص ترك (تركيا)، قوبلت على أصل مقروء على المؤلف 6 - ج= نسخة عمجه زاده حسين (تركيا) عليها خط سبط ابن العجمي (ت 841) 7 - مب= نسخة دار الكتب المصرية برقم 234 8 - ن= النسخة اليمنية بمتحف طوب قابي سراي (1152 هـ)