متن نونية ابن القيم

متن نونية ابن القيم

5116 21

الكتاب: متن القصيدة النونية
المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ)
الناشر: مكتبة ابن تيمية، القاهرة
الطبعة: الثانية، ١٤١٧هـ
عدد الصفحات: ٣٦٧
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

مشاركة

فهرس الموضوعات

4432 - فَتَرى أماثِلَهم حَيَارَى كُلُّهم ... فِي التِّيهِ يَقْرَعُ نَاجِذَ النَّدْمَانِ

4433 - وَيقُولُ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ الطُّرْقُ لا ... أَدْرِي الطَّريقَ الأعْظَمَ السُّلْطَانِي

4434 - بَلْ كُلُّهُا طُرُقٌ مَخُوفَاتٌ بِهَا الْـ ... آفَاتُ حَاصِلَةٌ بِلَا حُسْبَانِ

4435 - فَالوَقْفُ غَايَتُهُ وآخِرُ أمْرِهِ ... مِنْ غَيْرِ شَكٍّ مِنْهُ فِي الرَّحْمنِ

4436 - أَوْ دِينِه وَكِتَابِهِ وَرَسُولِهِ ... وَلِقَائِهِ وَقِيَامَةِ الأبْدَانِ

4437 - فَأُولَاءِ بَيْنَ الذَّنْبِ وَالأَجْرَيْنِ أوْ ... إحْدَاهُمَا أوْ وَاسِعِ الغُفْرَانِ

4438 - فَانْظُرْ إلَى أحْكَامِنَا فِيهمْ وَقَدْ ... جَحَدُوا النُّصُوصَ وَمُقْتَضَى القُرْآنِ

4439 - وَانْظُر إِلَى أَحْكَامِهِمْ فِيْنَا لأَجْـ ... ــــلِ خِلَافِهِمْ إِذْ قَادَهُ الوَحْيَانِ

4440 - هَلْ يَسْتَوِي الحُكْمَانِ عِنْدَ اللهِ أوْ ... عِنْدَ الرسُولِ وَعِنْدَ ذِي إيمَانِ؟

4441 - الْكُفْرُ حَقُّ اللهِ ثمَّ رَسُولِهِ ... بِالشرع يَثْبُتُ لَا بِقَوْلِ فُلَانِ

4442 - مَنْ كَانَ رَبُّ العَالَمِينَ وَعَبْدُهُ ... قَدْ كَفَّراهُ فَذَاكَ ذُو الكُفْرَانِ

4443 - فَهَلُمَّ وَيْحَكُمُ نُحَاكِمْكُمْ إلَى الْـ ... ـــوَحْيَينِ مِنْ خبَرٍ وَمِنْ قُرْآنِ

4444 - وَهُنَاكَ يُعْلَمُ أيُّ حِزْبَيْنَا عَلَى الْـ ... ــكُفْرانِ حَقًّا أَوْ عَلَى الإِيمَانِ

4445 - فَلْيَهْنِكُمْ تَكِفيرُ مَنْ حَكَمَتْ بإسْـ ... ـــلَامٍ وإيمَانٍ لَهُ النَّصَّانِ

4446 - لَكِنَّ غَايَتَهُ كَغَايةِ مَنْ سِوَى الْـ ... ــــمَعْصُومِ غَايةِ نَوْعِ ذَا الإنسانِ

4447 - خَطَأٌ يُصِيرُ الأجرَ كِفْلًا وَاحِدًا ... إنْ فَاتَهُ مِنْ أجْلِهِ الكِفْلَانِ

4448 - إنْ كَانَ ذَاكَ مُكَفِّرًا يَا أمَّةَ الْـ ... ـــعُدْوانِ مَنْ هَذَا عَلَى الإيمَانِ

4449 - قَدْ دَارَ بَيْنَ الأَجْرِ والأجْرَيْن والتَّـ ... ـــكْفِيرُ بالدَّعْوَى بِلَا بُرْهَانِ

4450 - ثنتان من قِبَل الرَّسول وخصلةٌ ... من عندكم أفأنتما عِدلان؟

4451 - كَفَّرْتُمُ واللهِ مَنْ شَهِدَ الرَّسُو ... لُ بأنَّهُ حَقًّا عَلَى الإيمَانِ

* * *

الصفحة

234/ 307

مرحباً بك !
مرحبا بك !