
[آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (٢٧)]
المحقق: محمد عزير شمس
راجعه: محمد أجمل الإصلاحي، عبد الرحمن بن حسن بن قائد
الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت)
الطبعة: الثالثة، ١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
عدد الصفحات: ٤٤٧
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
- ص 345 (أو بعض النِّعَم المباحة ... ). وعلق عليه: في الأصل: "المباح"، ولعل المثبت هو الصواب.
أقول: الصواب (أو بعض النَّغَم المباح)، والكلام هنا على السماع والغناء.
- ص 352 (والذي جرى على يده عقدُ البيع عندَه رسوله). وقال: في الأصل "ورسوله"، والمثبت يقتضيه السياق.
أقول: الصواب "عبدُه ورسولُه"، وفي النسخة "عنده"" تصحيف. وما أثبت المحقق يختلّ السياق به بسبب الجمع بين "على يد" و"عنده".
- ص 353 (زيَّنها لهم ليُمتِّعنَّهم ويبليهم). كذا أثبتها المحقق.
أقول: وهي خلاف ما في النسخة والسياق. واللام على الفعل لام كَيْ (وليس لام التأكيد التي تقتضي نون التأكيد) تعليلًا للزينة كما في الآية المذكورة (لنبلوهم). والصواب: " ... ليمتحنَهم ويبتليَهم".
- ص 356 (ولا مُهلةَ لك، فإنه لا يخاف الفوت). وفي الهامش: في الأصل "مهالة".
أقول: الصواب:"ولا إمهالِه لك ... "، عطفًا على "سَتْرِه" السابق، أي: "ولا تغترّ ... بإمهالِه لك ... ".
- ص 356 (فإذنُه بامتنانه عليهم من أجلِّ نعمه).