
[آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (٢٧)]
المحقق: محمد عزير شمس
راجعه: محمد أجمل الإصلاحي، عبد الرحمن بن حسن بن قائد
الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت)
الطبعة: الثالثة، ١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
عدد الصفحات: ٤٤٧
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
"الاستقامة" لشيخ الإسلام ابن تيمية كما يظهر بالمقارنة بينهما، وقد صرَّح باسم شيخه في بعض المواضع، ونقل عنه نصوصًا توجد في كتابه (انظر ص 245، 246، 269، 422). أما في القسم الأول فنقل في موضع منه (ص 121) كلامًا لشيخه لا يوجد في كتاب "الاستقامة"، وصدَّره بقوله: "وقال لي شيخ الإسلام يومًا"، مما يدلُّ على أنه أخذه عنه مشافهةً.
وسيأتي فيما بعدُ المقارنة بين هذا الكتاب وبين "الاستقامة" وبيان طبيعة الأخذ والاستفادة منه.
* ومن الكتب التي رجع إليها في موضوع السماع ونقل عنها كثيرًا من النصوص والأخبار: - رسالة أبي الطيب الطبري (ت 450) "الرد على من يحبّ السماع": ص 33، 34، 180.
- "تلبيس إبليس" لابن الجوزي (ت 597): ص 32، 39، 40، 52، 56، 57. وبواسطته نقل عن "بهجة الأسرار" لابن جهضم (ت 414): ص 56.
- فتوى ابن بطة (ت 387): وقد أوردها كاملةً ص 39 - 42.
- "أدب القضاء" للشافعي (ت 204)، وهو ضمن كتاب "الأم" له: ص 34، 220.
- "الجامع" للخلَّال (ت 311): ص 36، 38، 39، 444.
- كتاب لأبي موسى المديني (ت 581) لم أجد ذكره في مصادر ترجمته، وقد نقل عنه المؤلف نصوصًا عديدة: ص 38، 43 - 44.