فهرس الموضوعات

• مقدمة التحقيق 5
• الكتب المؤلفة عن الجنة تنقسم الى قسمين : 6
• القسم الاول: كتب مفردة في الجنة ووصفها 6
• القسم الثاني: كتب تضمنت الحديث عن موضوع الجنة، وهي نوعان: أ- كتب خاصة عن احوال الاخرة 7
• ب- كتب الصحاح والسنن والجوامع والمصنفات 10
• التعريف بكتاب حادي الارواح 11
• 1- اسمه: 12
• 2- اثبات نسبته الى مؤلفه 13
• 3- تاريخ تأليفه 15
• 4- نقول العلماء منه، وثناؤهم عليه 15
• 5- موضوعه ومحتواه 18
• 6- موارده 23
• 7- طبعاته ومختصراته 34
• 8- وصف النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق 37
• 9- المنهج في تحقيق الكتاب 46
• 10- نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 47
• مقدمة المؤلف - خطبته 3
• الغاية من الخلق 7
• حال اكثر الناس في حَمْل الامانة 7
• حال الموفقين الذين علموا لما خلقوا له 8
• حال من آثر لذات الدنيا على النعيم المقيم 9
• حال المؤمنين في الجنان 11
• قصيدة ميميّة للمؤلف في وصف الجنة 12
• بيان الغرض من تأليف الكتاب 15
• اسم الكتاب، وبيان ان المقصود منه بشارة اهل السنة بما أعدّ الله لهم في الجنة 16
• تقسيم المؤلف الكتاب الى سبعين بابا ً 17
• الباب الاول: في بيان وجود الجنة الآن 24
• نقل اتفاق اهل السنة: من الصحابة فمن بعدهم على وجودها الآن 24
• انكار القدرية والمعتزلة ان تكون مخلوقة الآن 24
• الاصل الفاسد الذي حملهم على هذه المقولة 24
• أدلتهم العقلية عل عدم وجود الجنة 24
• من عقيدة السلف ( ان الجنة والنار مخلوقتان ) 25
• مجمل اعتقاد السلف من كتاب ( مقالات الاسلاميين واختلاف المصلين ) لأبي الحسن الاشعري 25
• الادلة من الكتاب والسنة على وجود الجنة الآن، ويتضمن: دليل من الكتاب، وخمسة وعشرون دليلا ً من السنة 33
• ايراد المؤلف على نفسه في سبب عدم الاحتجاج على وجود الجنة الان، بقصة آدم ودخوله الجنة وخروجه منها 45
• إجابة المؤلف عن ذلك - لاختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم 45
• الباب الثاني: اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم، وأهبط منها، هل هي جنة الخُلد، ام هي جنة اخرى غيرها في موضع عالٍ من الارض ؟ 47
• ذكر مَن حكى الخلاف في هذه المسألة من بعض المفسرين: 1- منذر بن سعيد في تفسيره 47
• 2- ابو الحسن الماوردي في تفسيره 48
• 3- ابن الخطيب في تفسيره 49
• 4- ابو القاسم الراغب في تفسيره 49
• 5- ابو عيسى الرمّاني في تفسيره 50
• اختيار ابن الخطيب التوقف في المسألة 50
• كلام منذر بن سعيد من تفسيره في أدلة من قال: انها جنة في الارض وليست جنة الخلد 50
• نقل كلام لشيخ الاسلام - في الحاشية - بأن من قال: انها جنة في الارض فهو من المتفلسفة والمعتزلة، وان سلف الامة وأئمتها متفقون على بطلان هذا القول 54
• الباب الثالث: في سياق حجج من اختار انها جنة الخلد التي يدخلها الناس يوم القيامة 56
• اكثر الناس لا يعلم الا هذا القول، ولا يعلم النزاع في ذلك 56
• الادلة من السنة: ذكر ثلاثة ادلة، وبيان وجه الدلالة منها 56
• الادلة من القرآن الكريم: 1- آية البقرة: ( وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ... ) الدلالة على ان هبوطهم كان من الجنة الى الارض من وجهين 57
• 2- آيات طه: ( إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَىٰ ... ) ووجه الدلالة منها 57
• 3- وجه الدلالة من آية طه: ( هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَىٰ ) 58
• 4- آيات البقرة: ( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ ... ) الى قوله ( إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) ووجه الدلالة منها 58
• اقوال المفسرين في المراد من الخطاب في قوله ( اهْبِطُوا ) 59
• تضعيف المؤلف جميع الاقوال عدا الاول 59
• المراد من الاهباط الثاني في سورة البقرة في قوله: ( قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا .. ) 59
• بيان المؤلف خطأ ظن الزمخشري في ان المراد بالخطاب: ادم وحواء خاصة، وعبّر عنهما بالجمع لاستتباعهما ذرياتهما 60
• المراد من الضمير في قوله: ( اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ) مع بيان ما اشتملت عليه الاية 61
• موارد لفظ ( الاهباط ) ومعانيه 62
• التدليل على ان المراد بالضمير في قوله: ( اهبطا ): آدم وإبليس 62
• 5- ورود لفظ ( الجنة ) معرّفة بلام التعريف، ولا جنة بعهدها المخاطبون الا جنة الخلد 63
• موارد مجيء لفظ ( جنة ) في القرآن 63
• 6- الادلة من آثار الصحابة: 1- اثر ابي موسى الاشعري موقوفا ً، وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه، وترجيح الوقف ( في الحاشية ) 64
• 2- اثر ابن عباس موقوفا ً في تفسيره قوله تعالى: ( فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ) 65
• الباب الرابع: في سياق حجج الطائفة التي قالت: ليست جنة الخلد، وانما هي جنة في الارض حجج - حجج هذه الطائفة: ذكر 16 دليلا ً على ذلك 66
• الباب الخامس: في جواب أرباب هذا القول -انها جنة في الارض- على اصحاب القول الاول 79
• الباب السادس: في جواب من زعم انها جنة الخلد عما احتجّ به منازعوهم 86
• اشارة المؤلف الى ان اقوى ادلة مَن قال: انها جنة في الارض الاستدلال بقصة وسوسة إبليس له بعد إهباطه، وإخراجه من السماء 88
• إجابة المؤلف عن ذلك بأنه لا يمتنع ان يصعد الى هناك صعودا ً عارضا ً لتمام الابتلاء والامتحان الذي قدره الله تعالى 88
• الباب السابع: في ذكر شبه من زعم ان الجنة لم تخلق بعد 91
• ذكر ثمانية شُبه لهذا القول 91
• الباب الثامن: في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة - الاحالة على الباب الاول ( ص 33-46 ) في الادلة على وجود الجنة الآن 95
• الرد على تلك الشبه، مع تضمنه نقول عن الامام احمد في ذلك 95
• الباب التاسع: في ذكر عدد ابواب الجنة - الدليل من القرآن آية الزمر ( وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ) 101
• أقوال الناس في هذه الواو - الاول: انها واو الثمانية، وتضعيف هذا القول 101
• الثاني: انها زائدة، وتضعيفه 101
• الثالث: ان الجواب محذوف، وذكر من قال به 101
• السر في حذف الجواب في آية اهل الجنة، وذكره في آية النار 102
• التأمل الى ما في سوق الفريقين الى الدارين زمرا ً 104
• معنى قول خزنة اهل الجنة لأهلها ( سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ) 104
• معنى قول خزنة اهل النار لأهلها ( 105 ) 105
• التأمل في قول خزنة الجنة لأهلها: ( ادْخُلُوهَا ) وقول خزنة النار لاهلها: ( ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ ) 105
• التأمل في قوله سبحانه: ( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ .. ) 106
• ذكر اختلاف اهل العربية في الضمير العائد من الصفة على الموصوف في قوله: ( مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ ) 106
• قول الكوفيين: التقدير: مفتحة لهم ابوابها، ووجه ذلك 107
• قول البصريين: التقدير: مفتحة لهم الابواب منها، ووجه ذلك 107
• توجيه المؤلف لقول الكوفيين 108
• اعراب الزمخشري لقوله: ( مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ ) 109
• ذكر ما اعترض على اعراب الزمخشري 109
• الاحاديث التي فيها ان ابواب الجنة ثمانية: 1- حديث سهل بن سعد في الصحيحين 110
• 2- حديث ابي هريرة في الصحيحين 110
• 3- حديث عمر بن الخطاب عند مسلم 111
• تحقيق الكلام في الزيادة التي عند الترمذي ( اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين ) وبيان أنها شاذة 111
• تضعيف زيادة ثم رفع نظره الى السماء 112
• حديث أنس عند احمد وبيان ضعف تكرار الدعاء ثلاث مرات بعد الوضوء 112
• حديث عتبة بن عبد السلمي 112
• الباب العاشر: في ذكر سعة أبوابها: 1- حديث ابي هريرة وفيه ان ما بين المصراعين كما بين مكة وهَجَر 114
• ألفاظ هذا الحديث 115
• 2- أثر عتبة بن غزوان وفيه ان ما بين المصراعين مسيرة أربعين سنة 115
• جمع المؤلف بين الحديث والاثر 115
• ايراد المؤلف حديثين يؤيد أثر عتبة بن غزوان 116
• تحقيق الكلام في حديث معاوية بن حيدة في الاختلاف الواقع بين الروايات هل هو ( اربعين سنة ) ام ( سبع سنين ) 116
• حديث أبي سعيد في ان ما بين المصراعين: اربعين سنة، وبيان ضعفه 117
• ترجيح المؤلف ان حديث ابي هريرة المتفق عليه اصح من حديث ابي سعيد 117
• ايراد المؤلف حديث عن ابن عمر يؤيد حديث ابي هريرة 118
• اعلال المؤلف حديث معاوية بن حيدة بالاضطراب، وحديث ابي سعيد بالضعف، وترجيح حديث ابي هريرة في هذا الباب 118
• الباب الحادي عشر: في صفة ابوابها: ذكر الآثار الدالة على ان ابواب الجنة: ترى وتتكلم وتفهم ما يقال لها 120
• الاحاديث الواردة على ان لأبواب الجنة حلقة حسّية 121
• فصل: في ان ابواب الجنة بعضها فوق بعض 123
• الدليل على لهذه الامة باب مختص يدخلون منه 123
• أثر علي بن أبي طالب في ان ابواب الجنة بعضها فوق بعض 124
• الباب الثاني عشر: في ذكر مسافة ما بين الباب والباب: الدليل على ان ما بين البابين مسيرة سبعين عاما ً ، وتعليق المؤلف عليه، وتحقيق الكلام، وذكر من تكلّم فيه 126
• الباب الثالث عشر: في مكان الجنة، وأين هي ؟ الادلة على ان الجنة في السماء، والنار في الارض: 1- من القرآن 128
• 2- من آثار السلف: أ- أثر عبدالله بن سلام، والاختلاف في رفعه ووقفه 129
• ب- أثر عبدالله بن عباس، وبيان شدة ضعفه 130
• ج- أثر ابن مسعود، والكلام عليه 130
• د- أثر آخر عن ابن عباس، وبيان ضعفه 131
• هـ- اثر عبدالله بن عمرو، وبيان ضعفه 131
• بيان المؤلف لمعنى اثر عبدالله بن عمرو 131
• الدليل على ان الجنة في غاية العلو والارتفاع 132
• ألفاظ حديث عدد درج الجنة، وتحقيق الكلام فيها 132
• ترجيح شيخ الاسلام اللفظ الثاني 132
• استدلال المؤلف على صحة ما ذهب اليه شيخ الاسلام 134
• ضبط المزي كلمة ( وفوقه ) بضم القاف على انه اسم لا ظرف 134
• اعتراض للمؤلف وجوابه 134
• معنى حديث عبدالله بن عمرو ( ... فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها ) والكلام عليه، وذكر شواهده 135
• الباب الرابع عشر: في مفتاح الجنة: الادلة على ان مفتاح الجنة لا إله إلا الله: 1- حديث معاذ بن جبل، وبيان انه منقطع 136
• 2- اثر وهب بن منبه 137
• 3- حديث أنس بن مالك، وبيان شدة ضعفه 137
• الدليل على ان السيوف مفاتيح الجنة 137
• حديث يزيد بن شجرة، وبيان انه تابعي 137
• الدليل عل ان لا حول ولا قوة الا بالله، باب من أبواب الجنة 138
• حديث معاذ بن جبل، وبيان انقطاعه 138
• طائفة من مفاتيح الخير 138
• من أنفع ابواب العلم معرفة مفاتيح الخير والشر 139
• طائفة من مفاتيح الشر 140
• نصيحة المؤلف في الاعتناء بمعرفة المفاتيح، وما جُعلت له 140
• الباب الخامس عشر: في توقيع الجنة، ومنشورها الذي يوقع به لأصحابها بعد الموت وعند دخولها - الدليل من القرآن، وذكر بعض اللطائف من الآيات 141
• الدليل على التوقيع والمنشور الاول: حديث البراء بن عازب 141
• فصل: الدليل على المنشور الثاني - حديث سلمان الفارسي من طريقين، وبيان عدم ثبوته 145
• الترتيب التسلسلي من يوم القبضتين الى إعطاء هذا المنشور 146
• الباب السادس عشر: في بيان توحّد طريق الجنة، وانه ليس لها الا طريق واحد: الاتفاق على توحّد طريق الجنة، واما النار فأكثر من أن تحصى 147
• الدليل من الكتاب والسنة على ذلك 147
• اعتراض، وجوابه 148
• الادلة على ذلك: 1- حديث جابر عند البخاري 148
• رواية للترمذي وبيان ضعفها 149
• 2- حديث ابن مسعود في ليلة الجن، وتحقيق الكلام فيه 149
• الباب السابع عشر: في درجات الجنة: الآيات الواردة في درجات الجنة: 1- آيات النساء 152
• 2- آية الانفال 152
• 3- آية آل عمران 153
• الاحاديث الواردة في درجات الجنة: 1- حديث ابي سعيد الخدري 153
• في التمثيل بالكوكب الغابر دون الكوكب المسامت للرأس فائدتان 154
• 2- حديث سهل بن سعد الساعدي 154
• 3- حديث أبي هريرة، وتحقيق الكلام فيه 154
• توفيق المؤلف بين لفظتي ( الغارب ) و ( الغابر ) مع ( الطالع ) 155
• تابع في الاحاديث الواردة في درجات الجنة: 4- حديث أبي سعيد، وبيان ضعفه 156
• 5- حديث عبدالله بن عمرو 157
• تحقيق المؤلف ان درج الجنة تزيد على المائة، وتوفيقه بين الاحاديث والروايات الواردة في ذلك 157
• الباب الثامن عشر: في ذكر أعلى درجاتها، واسم تلك الدرجة: الاحاديث الواردة في ذلك: 1- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص عند مسلم 160
• 2- حديث ابي هريرة، وتضعيف الترمذي له ( الحاشية ) 160
• اعراف المؤلف لجملة ( ان اكون انا هو ) 160
• 3- حديث جابر بن عبدالله عند البخاري 161
• كلام المؤلف على لفظة ( مقاما ً ) 161
• 4- حديث أبي سعيد الخدري، وبيان ضعفه في الحاشية 161
• لفظ آخر لهذا الحديث، وتحقيق الكلام فيه 162
• 5- حديث عائشة، وتحقيق الكلام فيه وأنه مرسل 162
• سبب تسمية درجة النبي صلى الله عليه وسلم ( الوسيلة ) 164
• اصل اشتقاق لفظ ( الوسيلة )، ومعناها 164
• الآثار الواردة عن بعض السلف في ان سقف الجنة: العرش 164
• تابع في معنى الوسيلة 165
• لمَ كانت منزلة النبي صلى الله عليه وسلم أقرب المنازل الى الله 166
• معنى قوله ( حلّت عليه ) و ( حلّت له ) في الشفاعة 166
• الباب التاسع عشر: في عرض الرب تعالى سلعته الجنة على عباده، وثمنها الذي طلبه منهم، وعقد التبايع الذي وقع بين المؤمنين وبين ربهم - آية التوبة في ذكر المبايعة 167
• تأكيد هذا العقد من عشرة أوجه 167
• معنى ( بَايَعْتُم بِهِ ) 168
• اصناف الذين وقع معهم العقد 168
• تحقيق القول في المراد بــ ( السَّائِحُونَ ) 169
• التأمل في العبادات المقرونة، ونظائرها 169
• تابع في معنى الآية وما يُفهم منها 171
• الدليل على ان سلعة الله هي: الجنة 171
• تحقيق الكلام في حديث: من خاف أدلج، وبيان عدم ثبوته 171
• الدليل ان ثمن الجنة: لا اله الا الله، وبيان عدم ثبوته 172
• الشواهد الدالة على ثبوت معنى الحديث المتقدم 172
• 1- حديث أبي هريرة في الصحيحين 172
• 2- حديث جابر عند مسلم 173
• حديث عثمان بن عفان عند مسلم 173
• 4- حديث معاذ بن جبل في المسند وغيره 173
• الكلام في الحديث، وذكر شواهده في الحاشية 173
• 5- حديث ابي ذر في الصحيحين 174
• 6- حديث عبادة بن الصامت في الصحيحين 174
• 7- حديث ابي هريرة في مسلم 174
• 8- أثر الحسن: ثمن الجنة لا إله الا الله 175
• 9- حديث جابر ( لا يدخل الجنة أحدا ً منكم عمله الجنة ... الا بتوحيد الله ) وتحقيق الكلام فيه، وبيان شذوذه، والصواب ( برحمة من الله ) 175
• فصل: التنبيه الى ان الجنة انما تدخل برحمة الله، وعمل العبد سببا ً لدخولها 176
• التوفيق بين آية اثبات دخول الجنة بالاعمال، وبين حديث نفي دخولها بالاعمال = من وجهين 176
• الباب العشرون: في طلب اهل الجنة لها من ربهم، وطلبها لهم، وشفاعتها فيهم الى ربهم عز وجل - الدليل على ذلك من الكتاب: آية آل عمران 179
• الاختلاف في تقديرر المحذوف من قوله ( على رسلك ) 179
• إشكال وهو: كيف يسألون ان ينجز لهم وعده، مع انه فاعل لذلك ولابدّ 180
• جوابه 180
• نظير هذا الاشكال ( السؤال ) 181
• الكلام عن الدعاء وسؤال العبد ربه 182
• الاحاديث الواردة في طلب العبد الجنة، وطلب الجنة من الله إدخاله الجنة، والنار كذلك 183
• 1- حديث أنس، وتخريجه، وذكر مَن صححه 183
• 2- حديث ابي هريرة من ثلاثة طرق 184
• وتحقيق الكلام فيه، وان الصواب انه اما مقطوع او موقوف 184
• 3- حديث آخر عن أبي هريرة، وبيان ضعفه 186
• ما جاء عن بعض السلف انهم كانوا لا يسألون الله الجنة، ويقولون: حسبنا ان يجيرنا من النار - 1- ابو الصهباء صلة بن أشيم 186
• 2- عطاء السليمي 187
• الادلة على سؤال الجنة، والاستعاذة من النار: 1- حديث جابر في قصة معاذ، وبيان ثبوته 187
• 2- حديث جابر في ( لا يسأل بوجه الله الا الجنة )، وبيان ضعفه 188
• 3- حديث عبد الملك بن أبي بشير ( مقطوع ) 189
• 4- حديث عبدالله بن عمر في لا تنسوا العظيمتين: الجنة والنار، وبيان ضعفه 189
• 5- حديث كليب بن حزن في طلب الجنة، والفرار من النار، وبيان شدة ضعفه 190
• الباب الحادي والعشرون: في اسماء الجنة ومعانيها واشتقاقها: أسماء الجنة مترادفة باعتبار الذات، ومتباينة باعتبار الصفات 191
• الاسم الاول: الجنة، التعريف به، واشتقاقه اللغوي 191
• الالفاظ اللغوية المشتقة من مادة ( جنن ) 191
• الاختلاف في المراد ( بالجن )، هل تدخل الملائكة فيهم ؟ 193
• الاسم الثاني: دار السلام - الايات التي تنص على هذا الاسم 194
• معنى دار السلام 194
• معنى السلام في قوله ( فسلام لك ) 195
• الاسم الثالث: دار الخلد - سبب التسمية بذلك، والادلة على ذلك 196
• الاسم الرابع: دار المُقامة - الدليل على هذا الاسم، وتفسير مقاتل للآية 196
• قول أهل اللغة في معنى دار المقامة 196
• الاسم الخامس: جنة المأوى - الدليل على هذا الاسم، ومعنى المأوى لغة 197
• أقوال السلف في هذا الاسم، وترجيح المؤلف انه اسم من اسماء الجنة 197
• الاسم السادس: جنات عدن - ما قيل في المراد منها، وترجيح المؤلف انه اسم لجملة الجنات 198
• الادلة على ما ذهب إليه المؤلف من الكتاب 198
• من اللغة: من جهة الاشتقاق 198
• الاسم السابع: دار الحيوان - الدليل على هذا الاسم، والمراد منه 199
• أقوال اهل اللغة في معنى ( الحيوان ) وترجيح المؤلف في ذلك 199
• معنى الآية يحتمل معنيين: 200
• الاسم الثامن: الفردوس - الدليل على هذا الاسم، والمراد بهذا الاسم 201
• المراد بالفردوس في اصل اللغة، وعند اهل التفسير 201
• الاسم التاسع: جنات النعيم - الدليل على هذا الاسم، والمراد به 202
• الاسم العاشر: المقام الأمين - الدليل على هذا الاسم، ومعناه 203
• المراد بـ( البلد الامين ) 203
• الاسم الحادي عشر والثاني عشر: مقعد الصدق، وقدم الصدق - الدليل على هذا الاسم، وسبب التسمية بذلك 204
• موضوع هذه اللفظة، واشتقاقها 204
• تفسير: ( قدم الصدق )، اقوال العلماء والتحقيق في ذلك 205
• من أنفع الدعاء للعبد، الدعاء بأن يكون دخوله وخروجه لله وبالله 205
• الباب الثاني والعشرون: في عدد الجنات، وانها نوعان: جنتان من ذهب، وجنتان من فضة - الدليل على ان الجنات كثيرة جدا ً 206
• الادلة على ان الجنة نوعان: الدليل من السنة 206
• الدليل من الكتاب: ( وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ ) 207
• الاختلاف في المراد بقوله ( دونهما ) تفضيل الجنتين من ذهب على الجنتين من الفضة من عشرة اوجه 207
• إيراد في كيفية انقسام هذه الجنان الاربع على ما خاف مقام ربه، وجوابه 210
• إيراد سؤال هل الجنتان لمجموع الخائفين ام لكل واحد جنتان ؟ وجوابه 210
• ايراد كيف قال في ذكر النساء ( فيهن ) في الموضعين، ولمّا ذكر غيرهن قال ( فيهما ) 211
• الباب الثالث والعشرون: في خلق الرب تبارك وتعالى بعض الجنان بيده، وغرسها بيده تفضيلا ً لها على سائر الجنات: الله سبحانه وتعالى يختار من كل نوع أعلاه وأفضله: وأمثلة ذلك 212
• الدليل على ذلك التفضيل لترجمة الباب: 1- حديث أبي الدرداء، وبيان نكارته 213
• 2- حديث انس بن مالك في بناء الله الفردوس بيده، وبيان ضعفه 214
• 3- حديث عبدالله بن الحارث في خلق الله ثلاثة اشياء بيده، وبيان ضعفه، وترجيح المؤلف وقفه 214
• 4- اثر ابن عمر موقوفا ً، وبيان ثبوته 215
• 5- أثر ميسرة مقطوعا ً، وبيان ثبوته 215
• 6- أثر كعب الاخبار، وبيان الاختلاف فيه 216
• 7- اثر شمر بن عطية، وبيان ثبوته 217
• 8- اثر مجاهد 217
• 9- حديث ابي سعيد الخدري مرفوعا ً، وتصويب وقفه 218
• 11- حديث المغيرة بن شعبة في مسلم 219
• الباب الرابع والعشرون: في ذكر بوّابي الجنة، وخزنتها، واسم مقدمهم ورئيسهم - الدليل على وجود الخزنة 221
• 1- من الكتابك آية الزمر 221
• 2- من السنة: أ- حديث انس عند المسلم 221
• ب- حديث ابي هريرة في الصحيحين 221
• سمو همة ابي بكر الصديق الى تكميل مراتب الدين 222
• كبير الخزنة: اسمه واشتقاقه 222
• خازن النار: اسمه واشتقاقه 222
• الباب الخامس والعشرون: في ذكر اوّل مَن يقرع باب الجنة: الادلة على ذلك من السنة: 1- حديث انس 223
• 2- حديث ابي هريرة، والاختلاف فيه، وبيان ضعفه 223
• حديث ابن عباس، وتضعيف الترمذي وابن كثير 224
• 4- حديث آخر لأنس، وبيان ضعفه 225
• 5- حديث آخر لأنس عند مسلم 226
• الباب السادس والعشرون: في ذكر اوّل الامم دخولا ً الجنة: الادلة على ذلك من السنة: 1- حديث ابي هريرة في الصحيحين 227
• 2- حديث آخر لأبي هريرة عند مسلم 227
• 3- حديث آخر لأبي هريرة في الصحيحين 227
• 4- حديث عمر بن الخطاب، وبيان أبي زرعة نكارته 228
• الدليل على اول الامة دخولا ً الجنة: 1- حديث ابي هريرة 229
• 2- حديث أُبيّ بن كعب، وتضعيف المؤلف له 229
• الباب السابع والعشرون: في ذكر السابقين من هذه الامة الى الجنة وصفتهم - الادلة على ذلك: 1- من السنة: أ- حديث ابي هريرة في الصحيحين في اول زمرة 231
• رواية اخرى لحديث ابي هريرة 231
• ب- حديث ابن عباس في اول من يُدعى الى الجنة يوم القيامة 232
• ج- حديث آخر لأبي هريرة، وبيان ان في سنده جهالة 232
• د- حديث عبدالله بن عمرو في اول من يدخل الجنة 233
• تخريجه، وتصحيح الحاكم له 233
• تقسيم الله سبحانه وتعالى السعداء الى قسمين: سابقين وأصحاب يمين 234
• الاختلاف في تقدير إعراب قوله: ( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ ) على ثلاثة اقوال: الاول: من باب التوكيد اللفظي، وخبره قوله ( أُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ) - الثاني: الاول مبتدأ والثاني خبر كقول 234
• الثالث: ان السبق الاول غير الثاني، وبيانه - ترجيح المؤلف هذا القول 235
• ايراد: في سبق بلال الى الجنة، وجوابه 235
• استنباط فضيلة لبلال رضي الله عنه 236
• الباب الثامن والعشرون: في سبق الفقراء للأغنياء الى الجنة - الادلة على ذلك: 1- حديث ابي هريرة في سبقهم بنصف يوم وهو خمسمائة عام، تخريجه والكلام على طرقه باختصار 237
• 2- حديث جابر في سبقهم بأربعين خريفا ً، تخريجه والكلام عليه 238
• 3- حديث عبدالله بن عمرو في سبقهم بأربعين خريفا ً عند مسلم 238
• 4- حديث ابن عباس في حبس المؤمن الغني عن دخول الجنة، وبيان ضعفه 239
• 5- حديث ابي هريرة، وتخريجه وبيان نكارته 239
• توفيق المؤلف بين رواية ( بأربعين خريفا ً ) ورواية ( خمسمائة عام ) 240
• تنبيه المؤلف انه لا يلزم من سبقهم ارتفاع منازلهم على الفقراء 240
• المزية مزيتان: مزيّة سبق، ومزية رفعة 241
• الباب التاسع والعشرون: في ذكر اصناف اهل الجنة الذين ضمنت لهم دون غيرهم - الادلة على ذلك من الكتاب: آيات آل عمران، وشرح المؤلف لها 242
• 2- آية التوبة: وبيان دلالتها 242
• 3- آيات الانفال، وتعليق عليها 243
• الادلة على ذلك من السنة: 1- حديث عمر بن الخطاب عند مسلم 243
• 2- حديث أبي هريرة في الصحيحين 243
• 3- حديث عياض بن حمار عند مسلم 244
• 4- حديث حارثة بن وهب في الصحيحين 245
• 5- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص 245
• 6- حديث ابن عباس، وتحقيق الكلام فيه 246
• 7- حديث عبدالله بن عمرو العاص ( مكرر ) 248
• 8- حديث آخر لابن عباس، والكلام عليه 248
• 9- حديث أنس بن مالك في الصحيحين 249
• 10- حديث سعد بن أبي وقاص، والكلام عليه 249
• 10- حديث سعد بن أبي وقاص، والكلام عليه 249
• اصناف الجنة الاربعون ورد ذكرهم في آية النساء 250
• الباب الثلاثون: في ان اكثر اهل الجنة هم امة محمد صلى الله عليه وسلم - الادلة على ذلك من السنة: 1- حديث عبدالله بن مسعود في الصحيحين 251
• 2- حدديث بُريدة بن الحصيب، وتحقيق الكلام فيه 251
• 3- حديث آخر لابن مسعود، وتحقيق الكلام فيه 252
• 4- حديث ابي هريرة، والكلام عليه 253
• 5- حديث معاوية بن حيدة، والكلام عليه 254
• الجمع بين أحاديث ( نصف اهل الجنة ) وبين ( ثلثي اهل الجنة ) 254
• الدليل على ما ذهب إليه المؤلف 255
• الباب الحادي والثلاثون: في ان النساء في الجنة اكثر من الرجال، وكذلك هم في النار - الدليل على ذلك من السنة: حديث ابي هريرة، ووجه الدلالة منه، والتدليل على ذلك 256
• إيراد عن كيفية الجمع بين حديث ابي هريرة المتقدم وبين حديث جابر في خطبة العيد 257
• الادلة من السنة على ان النساء اكثر اهل النار: 1- حديث عمران بن حصين في البخاري 258
• 2- حديث ابن عباس في مسلم 258
• 3- حديث ابي هريرة، وتحقيق الكلام فيه 259
• 4- حديث عبدالله بن عمرو، وتحقيق الكلام فيه 259
• 5- حديث ابن عمر في مسلم 260
• الدليل على ان النساء اقل اهل الجنة: حديث عمران بن حصين عند مسلم 260
• إيراد في كيفية التوفيق بين الدليل المتقدم وبين حديث الصور الطويل وفيه ( .. وثنتين من ولد آدم .. ) والاجابة عن ذلك 260
• تضعيف المؤلف حديث الصور الطويل 261
• المراد بالاعصم من الغربان، وكلام الجوهري وابن الاثير في ذلك 262
• حديث آخر في المراد بالغراب الاعصم، وتحقيق الكلام فيه 263
• حديث آخر عن عائشة في المراد بالغراب الاعصم 264
• الباب الثاني والثلاثون: فيمن يدخل الجنة من هذه الامة بغير حساب، وذكر اوصافهم - الادلة على ذلك من السنة: 1- حديث ابي هريرة في الصحيحين 265
• 2- حديث سهل بن سعد في الصحيحين 265
• المراد من الحديثين السابقين: الزمرة الاولى والدليل عليه: حديث ابن عباس 265
• كلام شيخ الاسلام ابن تيمية في لفظة ( ولا يرقون ) وبيان شذوذها 267
• إيراد في ان عائشة رَقَت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك جبريل، فهل هذا معارض للحديث ؟ والجواب عليه 269
• تابع الادلة من السنة: 3- حديث عمران بن حصين عند مسلم 269
• 4- حديث جابر بن عبدالله عند مسلم 269
• 5- حديث ابن مسعود، والكلام عليه 269
• الباب الثالث والثلاثون: في ذكر حثيات الرب تبارك وتعالى الذين يدخلهم الجنة - الادلة من السنة على ذلك: 1- حديث ابي امامة، وكلام المؤلف عليه، وتحقيق المؤلف في حال اسماعيل بن عياش 271
• طريق آخر لحديث ابي امامة، والكلام عليه 272
• 2- حديث عتبة بن عبدالسلمي، والكلام عليه 273
• 3- حديث ابي سعيد الانماري، والكلام عليه مختصرا ً 274
• 4- حديث عمير، وتحقيق الكلام عليه 275
• 5- حديث أنس بن مالك 277
• طريق آخر لحديث أنس، والكلام عليه، وبيان نكارته 278
• إيراد للمؤلف، والاجابة عليه 278
• الباب الرابع والثلاثون: في ذكر تربة الجنة وطينها وحصبائها وبنائها - الادلة على ان تراب الجنة: الزعفران، 1- حديث ابي هريرة، والكلام عليه 280
• حديث ابن عمر، والكلام عليه 281
• 3- حديث آخر لابي هريرة، وتحقيق الكلام عليه 282
• الادلة على ان تراب الجنة: مسك، 1- حديث انس بن مالك في الصحيحين 283
• 2- حديث ابي سعيد الخدري عند مسلم 283
• الدليل على ان تربة الجنة: درمكة، 1- حديث جابر، والكلام عليه 284
• بيان المؤلف بأنه لا تعارض بين تلك الصفات الثلاث، مع التوفيق بينها: 285
• 1- ان تربتها متضمنة للنوعين: المسك والزعفران، والدليل عليه 285
• 2- ان يكون التراب من زعفران، فإذا عجن بالماء صار مسكا ً، الدليل عليه 285
• 3- ان يكون زعفرانا ً: باعتبار اللون، مسكا ً: باعتبار الرائحة، والادلة على ذلك 286
• الدليل على ان ارض الجنة من ذهب 287
• تخريج المؤلف معنى ذلك 288
• الباب الخامس والثلاثون: في ذكر نورها وبياضها - الادلة على بياض الجنة: 1- حديث ابن عباس، وبيان وهائه 289
• طريق اخر لحديث ابن عباس 289
• 2- حديث آخر عن ابن عباس، وبيان وهائه 290
• 3- أثر ابن عباس موقوفا ً، والكلام عليه 290
• 4- حديث لقيط بن صبرة 291
• 5- حديث أسامة بن زيد، والكلام عليه 291
• الباب السادس والثلاثون: في ذكر غرفها وقصورها ومقاصيرها وخيامها - الادلة من الكتاب على غرف الجنة: 1- اية الزمر، وبيان معناها 292
• 2- آية الفرقان، وبيان معناها 292
• 3- آية سبأ، والصف، والتحريم 293
• الادلة من السنة على غرف الجنة: 1- حديث علي بن أبي طالب، والكلام عليه، وبيان ضعفه 293
• 2- حديث ابي مالك الاشعري، والكلام عليه 294
• 3- حديث عبدالله بن عمرو، والكلام عليه 294
• كلام الحافظ المقدسي على الحديث 295
• 4- حديث ابي سعيد الخدري المتفق عليه 295
• الادلة على بيوت الجنة وقصورها: 296
• 1- حديث ابي موسى الاشعري 296
• 2- حديث: ( مَن بنى لله مسجدا ً .. ) 296
• 3- حديث ابي موسى الاشعري 296
• 4- حديث ابي هريرة وابن أبي أوفى وعائشة رضي الله عنهم 296
• معنى القصب 297
• 5- حديث ابي هريرة، وتحقيق الكلام فيه 297
• 6- حديث أنس، وتحقيق الكلام في لفظة ( أبيض ) 298
• 7- حديث جابر 298
• طريق لحديث أنس المتقدم بزيادة ( أبيض ) 299
• توجيه المؤلف لهذه الزيادة 299
• الآثار الواردة عن السلف في غرفة الجنة وقصورها: 1- اثر الحسن البصري 299
• 2- أثر مغيث بن سُمَي 299
• 3- أثر عبيد بن عمير 299
• تابع الاحاديث الواردة في غرف الجنة: حديث ابن عباس، وتضعيف المؤلف له 300
• حديث جابر بن عبدالله، وتضعيف المؤلف له، وبيان انه يتقوى بغيره 301
• الباب السابع والثلاثون: في ذكر معرفتهم لمنازلهم ومساكنهم اذا دخلوا الجنة، وان لم يروها قبل ذلك - آية محمد ( وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ )، وكلام السلف في معناها 303
• في قوله: ( عَرَّفَهَا لَهُمْ ) ثلاثة معاني: 1- انه من التعريف، ومعنى ذلك 304
• 2- انه من العَرف، ومعنى ذلك 305
• 3- انه من العُرف، ومعنى ذلك 305
• الادلة من السنة على معرفة اهل الجنة بمساكنهم: 1- حديث ابي سعيد الخدري 305
• 2- حديث ابي هريرة، والاشارة الى عدم ثبوته 305
• الباب الثامن والثلاثون: في كيفية دخول الجنة وما يستقبلون به عند دخولها - الدليل من القرآن على ذلك 306
• أثر آخر عن النعمان بن سعد، وتضعيف الذهبي له 308
• أثر آخر عن علي رضي الله عنه، وتصحيح البوصيري وابن حجر ذلك 309
• الآثار المقطوعة الواردة في ذلك 310
• الباب التاسع والثلاثون: في ذكر صفة اهل الجنة في: خلقهم وخُلُقهم وطولهم وعرضهم ومقدار أسنانهم - الاحاديث الواردة في ذلك: 1- حديث ابي هريرة في ان اهل الجنة على صورة آدم طوله 60 ذراعا ً 313
• 2- حديث آخر لأبي هريرة، وتحقيق الكلام في تفرد علي بن زيد بن جدعان بزيادة ( في عرض سبعة أذرع ) 313
• 3- حديث معاذ بن جبل في سن اهل الجنة 30 او 33 سنة، وتحقيق الكلام فيه، وتصويب انقطاعه 314
• 4- حديث أنس بن مالك في سن اهل الجنة 33 سنة، ذكر طرقه وتحقيق الكلام فيه وبيان انه منقطع 315
• 5- حديث أبي سعيد الخدري في سن اهل الجنة 30 سنة، وبيان الاختلاف في متنع، وتضعيف الترمذي له 316
• توفيق المؤلف بين الروايات المختلفة في سن اهل الجنة 317
• طريق آخر لحديث أنس بن مالك المتقدم وفيه ألفاظ غريبة منكرة كقوله ( ستون ذراعا ً بذراع الملك، على حُسن يوسف، وعلى ميلاد عيسى ثلاث وثلاثين سنة، وعلى لسان محمد ) 317
• طريق آخر لحديث ابي هريرة الاول، وفيه زيادة ( وعلى ذلك قطعت سُررهم ) وبيان عدم ورودها من طرق أخرى عن ابي هريرة 317
• صفة صور اول زمرة تدخل الجنة 317
• صفة اخلاقهم: 1- ما ورد في القرآن 318
• 2- ما ورد في السنة، وبيان المؤلف معنى ذلك 318
• ما ورد في خلقهم وقلوبهم: حديث ابي هريرة المتقدم 318
• وصف نساء اهل الجنة بأنهن أتراب: ومعنى ذلك، والحكمة في التناسب بين الطول والعرض والسن 318
• الباب الاربعون: في ذكر اعلى اهل الجنة منزلة وأدناهم، واعلاهم منزلة سيّد ولد آدم صلوات الله وسلامه عليه - آية تفضيل الرسل بعضهم على بعض 320
• الاحاديث الواردة في منزلة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: 1- حديث انس بن مالك 320
• 2- حديث عمرو بن العاص 320
• 3- حديث المغيرة بن شعبة 321
• 5- حديث ابي هريرة، وتضعيف المؤلف له من جهة: سنده ومتنه 323
• 4- حديث ابن عمر، وذكر طرقه والاختلاف فيه، وتحقيق عدم ثبوته 321
• الباب الحادي والاربعون: في تحفة اهل الجنة اذا دخلوها - الاحاديث الواردة في ذلك: 1- حديث ثوبان في ان تحفتهم زيادة كبد النون، وغذاؤهم بعده ان يُنحر لهم ثور الجنة 326
• 2- حديث عبدالله بن سلام: في اول طعامهم: زيادة كبد الحوت 327
• 3- حديث ابي سعيد الخدري: في ان إدامهم: ثور ونون يأكل من زيادة كبدهما سبعون ألفا ً 328
• 4- أثر كعب الاحبار بمثله ما تقدم 328
• الباب الثاني والاربعون: في ذكر ريح الجنة، ومن مسيرة كم ينشق ؟ الاحاديث الواردة في ذلك: 1- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص: في ان ريحها يوجد من مسيرة ( مائة عام ) وبيان الاختلاف في ذلك، وتصويب م 329
• 2- حديث ابي هريرة: في ان ريحها يوجد من مسيرة ( سبعين خريفا ً ) 330
• طريق آخر لحديث ابي هريرة 331
• 3- حديث ابي بكرة: في ان ريحها يوجد من مسيرة ( مائة عام )، وبيان طرقه والاختلاف في ذلك، وترجيح البخاري والنسائي وغيرهما رواية ( حرّم الله عليه الجنة ) 331
• حديث انس بن النضر في وِجده ريح الجنة دون أُحُد 334
• توضيح المؤلف بأن ريح الجنة نوعان، ومَن يدركه 334
• باقي الاحاديث الواردة في ريح الجنة من مسيرة كم يُشم: طريق آخر لحديث ابي هريرة المتقدم وبيان وهائه 335
• 4- جابر: في ان ريحها يوجد من مسيرة الف عام، وحكم الهيثمي عليه بضعفه جدا ً 335
• طريق آخر لحديث عبدالله بن عمرو: وفيه ( من مسيرة خمسين عاما ً ) 335
• ما ورد فيما يذكَر بالجنة والنار 336
• الباب الثالث والاربعون: في الاذان الذي يؤذن به مؤذن الجنة فيها: 1- حديث ابي هريرة وأبي سعيد عند مسلم 338
• طريق اخر لحديث ابي هريرة وأبي سعيد، وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه ، وترجيح رفعه 338
• 2- حديث صهيب رضي الله عنه 339
• 3- أثر ابي موسى الاشعري، وبيان وهائه 339
• 4- حديث ابي سعيد الخدري وترجمة البخاري عليه: باب كلام الرب مع أهل الجنة 340
• 5- حديث ابن عمر 341
• أنواع الاذان الذي يسمعه اهل الجنة 341
• الباب الرابع والاربعون: في اشجار الجنة، وبساتينها وظلالها - الايات الواردة في ذلك: الاختلاف في المراد بــ ( المخضود ): الاول: اي نزع وقطع، فلا شوك 342
• مَن قال بهذا القول، مع ذكر ما احتج به: من اللغة ومن السنة 342
• الثاني: المخضود هو: الموقر حملا ً 344
• انكار بعضهم هذا القول، وتصحيح المؤلف هذا القول، وان القولين يجمعهما الحديثان المتقدمان 344
• قول من قال: المخضود: الذي لا يعقر اليد، ولا يرد منه شوك ولا أذى فيه - من التفسير بلازم المعنى، وذكر قاعدة تفسيرية نافعة ومهمة 345
• فصل الطلح: اختلاف المفسرين في المراد منه على قولين: الاول: انه الموز 345
• الثاني: انه شجر عظام طوال، من شجر البوادي كثير الشوك 345
• تعليق المؤلف على كلا القولين 347
• الاحاديث الواردة في ظل الشجرة: 1- حديث ابي هريرة 347
• 2- حديث سهل بن سعد 347
• 3- حديث ابي سعيد الخدري 347
• طريق آخر لحديث ابي هريرة: وفيه زيادة ان تلك الشجرة هي ( شجرة الخلد ) وتحقيق القول في تلك الزيادة، وبيان شذوذها 348
• أثر عن ابن عباس في ذلك 349
• حديث ابي هريرة في ان اشجار الجنة سوقها من ذهب - حديث اخر لابي هريرة: فيما اعد الله لاهل الجنة، والكلام عليه 351
• 4- حديث انس بن مالك في ظل الشجرة 352
• 5- حديث آخر لابي سعيد الخدري 352
• طريق آخر لحديث ابي سعيد، وتخريجه وتحقيق القول فيه 353
• اثر ابن عباس في شجر الجنة، وذكر الاختلاف فيه، وتحقيق القول في ثبوته 354
• 6- حديث عبتة بن عبد السلمي 355
• 7- حديث اسماء بنت أبي بكر 356
• قول مجاهد في وصف شجر الجنة وورقها 357
• اثر جرير بن عبدالله وفيه قول سليمان الفارسي في شجر الجنة ان اصولها اللؤلؤ والذهب، وأعلاها الثمر 357
• الباب الخامس والاربعون: في ثمارها وتعدّد انواعها وصفاتها وريحانها: آية البقرة الواردة في ذلك: الاختلاف في معنى ( هَٰذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ ) على قولين: القول الاول: وله اربع حجج 358
• القول الثاني: وحجته 360
• ذكر المؤلف بأن اصحاب القول الاول يخصون العام فيما عدا الرزق الاول واوجه تخصيصه 361
• المعنى العام لهذه الاية 362
• قوله: ( وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا ) الاختلاف في معنى ذلك على ثلاثة اقوال: الاول: ان المتشابه: المتوافق والمتماثل 363
• الثاني: انه متشابه في لونه مختلف في طعمه 363
• الثالث: انه يشبه ثمر الدنيا غير ان ثمر الاخرة افضل واطيب 364
• ترجيح الطبري القول الاول، وتعقيب المؤلف عليه 364
• تابع الآيات الواردة في فاكهة الجنة ومعانيها: آية سورة ( ص ) 365
• آية سورة ( الدخان ) 365
• آية سورة ( الزخرف ) 365
• آية سورة ( الواقعة ) 365
• الايات الواردة في ان قطوفها دانية: آية سورة الحاقة ( قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ ) 365
• آية سورة ( الانسان ) 366
• في نصب ( دانية ) وجهان: 367
• السر في تخصيص النخل والرمان من بين الفاكهة بالذكر 367
• الاحاديث الواردة في ثمار الجنة: 1- حديث ثوبان، وبيان نكارته 367
• 2- حديث أبي موسى مرفوعا ً، والاشارة الى ان الصواب موقوف 368
• 3- حديث جابر في صحيح مسلم 368
• طريق آخر لحديث جابر وبيان نكارته 369
• الآثار الواردة في ثمار الجنة: 1- أثر ابن عباس 370
• 2- أثر البراء بن عازب 370
• حديث اسامة بن زيد 370
• حديث لقيط بن صبرة 371
• الباب السادس والاربعون: في زرع الجنة - الاية العامة الدالة على ذلك 372
• حديث ابي هريرة الوارد في ذلك، ومعناه 372
• إيراد على ذلك وجوابه 373
• أثر مقطوع على عكرمة في زرع الجنة 373
• الباب السابع والاربعون: في ذكر انها الجنة وعيونها، واصنافها ومجراها الذي تجري عليه - الايات الواردة في ذكر الانهار، ومعاني ذلك 374
• تعقب المؤلف من ظن من المفسرين ان جريان الانهار بأمرهم 374
• تابع الايات الدالة على صفة الانهار: العينان النضاختان 375
• انواع الانهار في الجنة 376
• آفات خمر الدنيا 376
• الفائدة من قوله ( غَيْرِ آسِنٍ ) 378
• ما ورد في ان انهار الجنة تتفجر من اعلاها: 1- حديث ابي هريرة 379
• 2- حديث معاذ وعبادة 379
• 3- حديث سمرة، وتحقيق الكلام فيه وانه من قول قتادة 379
• 4- حديث انس بن مالك 380
• طرق اخرى لحديث انس 381
• 5- حديث عبدالله بن عمر، والاختلاف في رفعه ووقفه، وترجيح الرفع 381
• ما ورد في الكوثر: انه الخير الكثير عن مجاهد 382
• انه نهر: عن انس وعائشة 382
• ما ورد في بحار الجنة ثم تشقق انهار الجنة بعد 383
• 1- ما ورد في تفجر انهار الجنة من جبل مسك - 2- حديث ابي هريرة في ذلك، وبيان ضعفه 384
• 3- اثر ابن مسعود، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح وقفه 385
• 4- حديث ابي موسى الاشعري، وبيان الاختلاف في متنه، وانه منكر 386
• 5- حديث انس بن مالك مرفوعا ً وموقوفا ً، وترجيح وقفه 387
• 6- أثر مسروق مقطوعا ً 388
• ما ورد في اسماء انهار الجنة: 1- حديث ابي هريرة 389
• 2- حديث ابن عباس وبيان نكارته 389
• 3- اثر ابن عباس، وإعلاله بالانقطاع 390
• فصل: في عيون الجنة: الآيات الواردة في ذكر عيون الجنة 391
• معنى ( يَشْرَبُ بِهَا ) واختلاف النحاة والمفسرين في ذلك، وترجيح المؤلف ان الفعل مضمّن، ذلك 391
• تابع الايات الواردة في ذكر عيون الجنة: آيات سورة الانسان ومعناها، ونظيرها 392
• الفائدة في ذكر الكافور اول السورة، والزنجبيل في آخرها 392
• اشتمال دلالة القرآن على الظاهر والباطن، ونظائره 393
• الباب الثامن والاربعون: في ذكر طعام اهل الجنة، وشرابهم ومصرفه: ذكر الآيات الدالة على ذلك 395
• ذكر الاحاديث الدالة على ذلك: 1- حديث جابر بن عبدالله 395
• 2- حديث زيد بن أرقم 396
• 3- حديث ابن مسعود، وبيان بطلانه 397
• 4- حديث انس في قصة عبدالله بن سلام 397
• 5- حديث ابي سعيد 398
• 6- حديث حذيفة بن اليمان 398
• الاثار الواردة في طعام اهل الجنة: 1- اثر قتادة في تفسير قوله تعالى: ( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ ) 398
• 2- اثر عبدالله بن عمرو في تفسير قوله ( يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ ) 399
• حديث انس بن مالك في الاكل من طيور الجنة، والاختلاف فيه 399
• الاثار الواردة في شراب اهل الجنة: 1- ما ورد عن ابن عباس، وبيان ثبوته 401
• 2- ما ورد عن ابن مسعود، والاختلاف في وقفه على ابن مسعود، وقطعه على علقمة بين الثوري وبين جماعة، وترجيح يحيى القطان وابن مهدي قول الثوري: انه من قول ابن مسعود 401
• قول علقمة في ذلك 402
• قول مسروق في ذلك، والاختلاف في وقفه على ابن مسعود، وقطعه على مسروق، وترجيح الوقف على ابن مسعود 402
• طريق آخر لأثر ابن مسعود، وبيان صحته 403
• 6- ما ورد عن أبي الدرداء في معنى ( خِتَامُهُ مِسْكٌ ) وبيان ضعفه 404
• 7- قول عطاء في معنى ( تَسْنِيمٍ ) 404
• 8- قول ابن عباس في معنى ( وَكَأْسًا دِهَاقًا ) 404
• معنى ( سَلْسَبِيلًا ) والاختلاف في ذلك 405
• تعليق المؤلف على ذلك الاختلاف 407
• الاتفاق في الاسماء بين ما ورد من الاشربة والاطعمة في الدنيا والاخرة، اما المسمّيات فبينها من التفاوت ما لا يعلمه الا الله 407
• إيراد للمؤلف: اين يشوى اللحم وليس في الجنة نار ؟ 407
• ذكر الاختلاف في ذلك، وتصويب المؤلف انه يُشوى في الجنة بأسباب قدرها العزيز العليم، وأدلة المؤلف على ذلك، ونظائر ذلك 407
• الباب التاسع والاربعون في ذكر آليتهم التي يأكلون فيها ويشربون، وأجناسها وأصنافها - الايات الواردة في ذلك، ومعانيها: 1- آية الزخرف في ذكر الصحاف والاكواب، معنى ذلك من كلام اهل اللغة، والمفسرين 411
• 2- آية الواقعة في ذكر الاكواب والاباريق وكأس من معين، ومعنى ذلك 412
• 3- آية الانسان - في ذكر آنية الفضة، واكواب من قوارير، ومعنى ذلك 412
• وتعقب المؤلف ابن قتيبة في قوله ( من فضة ) 413
• معنى ( قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا ) والاختلاف فيه، ووصف المؤلف بأن قول الجمهور: احسن وابلغ 414
• الاختلاف في تفسير الكأس، وتعليق المؤلف على ذلك 415
• الاحاديث الواردة في آنية اهل الجنة: 1- حديث ابي موسى الاشعري 416
• 2- حديث ابي هريرة 416
• 3- حديث حذيفة بن اليمان 417
• 4- حديث أنس وتصحيح المؤلف إسناده 417
• الباب الخمسون: في ذكر لباسهم وحليهم ومناديلهم وفرشهم وبسطهم ووسائدهم ونمارقهم وزرابيهم - الايات الواردة في ذلك: 1- ايات سورة الدخان ، 2- آيات سورة الكهف - اختلاف المفسرين في المراد بالسندس 419
• كيف التوفيق بين لباس اهل الجنة ( الحرير ) وبين حديث ( من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الاخرة ) ؟ 420
• الاختلاف في المراد بهذا الحديث، وميل المؤلف انه من نصوص الوعيد، مع ذكر نظير هذه المسألة، وهي من شرب خمر الدنيا لم يشربها في الاخرة 420
• 3- آيات سورة الانسان - المراد من قوله ( عَالِيَهُمْ ) 421
• اختلاف القراء في قراءة ( عَالِيَهُمْ ) على قراءتين النصب والرفع 421
• اختلاف المفسرين في ( ثياب السندس ) هل هي على الوِلْدان او على ساداتهم ؟ 421
• وجه رفع ( خضر ) ووجه جرّه، وترجيح المؤلف للرفع من اربعة اوجه 422
• القراءات في ( وَإِسْتَبْرَقٌ ) وتوجيهها، ومعنى الاية 423
• 4- الآيات الواردة في سورة الحج: الاختلاف في ( لؤلؤا ً ) في الجر والنصب، ووجه ذلك، ومعناه 423
• الاحاديث والآثار الواردة في حُلي ولباس اهل الجنة: 1- قول كعب الاحبار 424
• 2- قول الحسن البصري 425
• 3- حديث سعد بن أبي وقاص، والاختلاف فيه وترجيح تضعيف الترمذي 425
• 4- حديث أبي أُمامة، وبيان ضعفه 426
• 5- حديث ابي هريرة مرفوعا ً ( تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء ) - تصحيح المؤلف انه لا يستحب غسل العضد واطالته 427
• جملة ( فمن استطاع منكم ان يطيل غُرّته فليفعل ) مدرجة عند المؤلف وشيخه ابن تيمية 427
• 6- حديث ابي هريرة وفيه ( لا تبلى ثيابه ) والمراد بذلك 428
• 7- حديث عبدالله بن عمرو، وبيان ضعفه 428
• 8- حديث عبدالله بن مسعود، وتصحيح المؤلف اسناده على شرط الصحيح، وتحقيق القول فيه، وانه مقطوع من قول عمرو بن ميمون اصح من الموقوف 430
• 9- حديث ابي هريرة، وتحقيق القول في اختلاف متنه، وان زيادة ( ومثلها معها، ولنصيف امرأة ... ومثلها معها ) خطأ من الخزرج بن عثمان 431
• 10- حديث ابي سعيد الخدري والاختلاف في تصحيحه وتضعيفه 432
• 11- حديث أبي أمامه، وبيان ضعفه 433
• 12 اثر ابن عباس في حلل الجنة 434
• 13- حديث آخر لأبي سعيد الخدري 434
• 14- قول لأبي هريرة في صفة دار المؤمن في الجنة، وبيان وهائه 435
• 15- اثر آخر لكعب الاحبار 435
• 16- اثر بُشير بن كعب 435
• 17- حديث انس بن مالك في مناديل سعد في الجنة 436
• 18- حديث البراء في مناديل سعد بن معاذ في الجنة 436
• جملة من فضائل سعد بن معاذ 436
• فصل: في ذكر التيجان على رؤوسهم: 1- حديث ابي هريرة في ذلك، وبيان ضعفه 438
• 2- حديث بريدة، وبيان عدم ثبوته 439
• 3- حديث ابي سعيد، وبيان عدم ثبوته فيما تقدم 440
• فصل: في الفُرُش - الايات الواردة في ذلك 440
• معاني تلك الايات ودلالتها 441
• ما ورد في سَمك الفرش وارتفاعها 441
• حديث ابي سعيد الخدري وبيان المؤلف ضعفه 441
• طريق اخر عن ابي سعيد مرفوعا ً، وترجيح المؤلف بأنه هو المحفوظ اشبه وتحقيق الكلام فيه وترجيح غير هذا المتن 443
• قول كعب الاحبار في قوله ( وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ ) 443
• حديث أبي امامة في ذلك مرفوعا ً وموقوفا ً، وتحقيق الكلام فيه 444
• فصل: في البُسُط والزرابي - الايات الواردة في ذلك 445
• ما ورد عن سعيد بن جبير في معنى ( الرفرف ) و ( العبقري ) 445
• ما ورد عن الحسن البصري في معنى ( عبقري ) 445
• اقوال اهل اللغة والمفسرين في معنى ( النمارق ) 446
• معنى ( الزرابي ) عند اهل اللغة والتفسير 446
• معنى ( مبثوثة ) 446
• فصل: في الرفرف - كلام اهل اللغة في معنى ( الرفرف ) 446
• كلام المؤلف على اصل لفظة ( الرف ) ومعانيه 447
• فصل: في العبقري - كلام اهل اللغة في معنى ( العبقري ) 448
• كلام المفسرين في معنى ( العبقري ) 450
• كلام المؤلف في تأمل معاني ما تقدم من أنواع الفُرُش 451
• الباب الحادي والخمسون: في ذكر خيامهم وسررهم وأرائكم وبشخاناتهم - آية الرحمن الدالة على ذلك 453
• حديث ابي موسى الاشعري وألفاظه، وتحقيق الكلام في طول خيمة المؤمن في الجنة وانه 60 ميلا ً، وان لفظة 30 ميلا ً شاذ 453
• للمؤمن خيام في البساتين وعلى شواطئ الانهار، وهو غير الغرف والقصور 454
• الاثار الواردة في تفسير ( حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ) 1- اثر آخر عن ابن مسعود، وبيان الاختلاف في سنده 455
• 2- أثر آخر عن ابن مسعود، وبيان الاختلاف في سنده 455
• 3- أثر ابي الدرداء، وبيان عدم ثبوته عنه 456
• 4- اثر ابن عباس، وبيان الاختلاف في سنده، وترجيح انه معلول بالانقطاع 456
• 5- اثر مجاهد وبيان ثبوته 457
• 6- اثر آخر عن ابن عباس 457
• ما ورد في السُّرر: 1- الايات الدالة على ذلك: 1- آية الطور 458
• 2- آيات الواقعة 458
• 3- آية الغاشية 458
• بيان المؤلف معنى ( مصفوفة ) ومعنى ( موضونة ) 458
• كلام اهل اللغة في معنى ( موضونة ) 458
• كلام اهل السلف في معنى ( موضونة ) 459
• معنى ( مرفوعة ) 460
• فصل: ما ورد في الارائك: كلام ابن عباس في معنى الارائك 460
• قول مجاهد في ذلك 461
• قول اهل اللغة في ذلك 461
• لا يسمّى السرير اريكة حتى يجمع ثلاثة اشياء 461
• معنى ( زر الحجلة ) الوارد في الحديث 462
• الباب الثاني والخمسون: في ذكر خدمهم وغلمانهم - آيات سورة الواقعة الواردة في ذلك 463
• أقوال اهل اللغة والمفسرين في معنى ( مخلّدون ) والاختلاف في ذلك 463
• الحكمة من تشبيه الوِلْدان باللؤلؤ المنثور 465
• مسألة: هل الوِلْدان من ولدان الدنيا ام انشأهم الله في الجنة ؟ القول الاول: انهم من اولاد المسلمين، وقال بعضهم: هم اطفال المشركين 465
• ادلة هذا القول، تحقيق الكلام في حديث انس 465
• ترجيح المؤلف انهم مخلوقون من الجنة كالحور العين، وادلته على ذلك 468
• الباب الثالث والخمسون: في ذكر نسائهم وسراريهم، واصنافهن وحسنهم واوصافهن، وجمالهن الظاهر والباطن الذي وصفهن الله تعالى في كتابه: 1- آية سورة البقرة في ذلك - المعنى الاجمالي للآية، وبيان انها ج 470
• معنى ( الازواج ) والافصح في ذلك، ولفظ ( زوجة ) نادر 470
• معنى ( المطهّرة ) 470
• الآثار عن السلف في ذلك 471
• 2- آيات سورة الدخان: المعنى الاجمالي لهذه الايات 473
• المراد بــ ( الحور ) 473
• اقوال المفسرين من السلف في ذلك 473
• ترجيح المؤلف في ذلك 475
• اقوال اهل اللغة في ( الحور ) 475
• المراد بــ ( العين ): والصحيح في معنى ذلك 476
• كلام المؤلف فيما يستحب من نعوت المرأة 476
• 3- فصل: في آية الطور ( وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ ) اختلاف اهل اللغة في المراد بــ ( زوجناهم ) هل هو بمعنى قرناهم او انكحناهم وترجيح المؤلف ان المراد الامرين معا ً 477
• 4- آيات سورة الرحمن ( فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ ... ) ذكر مواطن وصف الحور بــ قاصرات الطرف 478
• المراد بــ ( قاصرات الطرف ) 479
• الآثار عن التابعين في معنى ذلك 479
• الأتراب: ومعناه 480
• اقوال اهل اللغة والمفسرين في معنى ذلك 480
• الاختلاف في تفسير الضمير في قوله ( فيهن ) 481
• 4- آية الرحمن: ( .. لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ .. ) 481
• اقوال اهل اللغة في معنى ( الطمث ) 482
• اقوال المفسرين في معنى ( يطمثهن ) 482
• استظهار المؤلف ان هؤلاء النسوة لسن من نساء الدنيا، وانما هن من الحور العين 483
• ادلة المؤلف على ذلك 483
• 5- آية الرحمن ( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ) معنى الاية من كلام السلف 485
• 6- آية الرحمن ( حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ) كلام اهل اللغة في معنى ( مقصورات ) 486
• كلام المؤلف في المراد من ( قاصرات ) و ( مقصورات ) 486
• 7- آية الرحمن ( فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ ) معنى خيرات، وذكر ما ورد فيه من أثر 488
• 8- آيات الواقعة ( إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاءً .. ) المراد من الضمير 488
• المراد من الفرش في قوله ( وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ ) قوله من ذهب الى انه كناية عن النساء 488
• تصويب المؤلف انها الفرش 489
• اقوال المفسرين في معنى ( أنشأناهن .. ) 489
• الآثار الواردة في معنى ( أنشأناهن ): 1- حديث انس، وتضعيف الترمذي له 490
• 2- حديث عائشة، وبيان اضطراب ليث بن أبي سُليم فيه 490
• 3- حديث سلمة بن يزيد، وبيان ضعفه 491
• 4- مرسل الحسن البصري 491
• 5- حديث عائشة، وإعلاله بالإرسال 491
• اقوال اخرى في معنى ( أنشأناهن ) استظهار المؤلف: ان الله انشأهن في الجنة انشاء 492
• ثلاثة اوجه تدل على ذلك 492
• 9- قوله ( عُرُبا ً ): المراد بالعَرُوب 493
• اقوال اهل اللغة في ذلك 493
• اقوال المفسرين في ذلك 494
• كلام المؤلف في معنى الآيات المتقدمة 495
• 10- آيات سورة النبأ ( وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ) اقوال المفسرين في معنى الكواعب 495
• كلام المؤلف في معنى ذلك 495
• فصل: في الاحاديث الواردة في وصف الحور العين: 1- حديث انس بن مالك 496
• 2- حديث ابي هريرة 496
• 3- حديث آخر لأبي هريرة 496
• 4- حديث ام سلمة الطويل، وتضعيف المؤلف له 496
• 5- حديث ثالث لابي هريرة، وتضعيف المؤلف له 498
• 6- حديث ابي سعيد الخدري، وتضعيف المؤلف له 500
• 7- حديث آخر لأبي سعيد، وانه ضعيف كما تقدم 501
• 8- حديث أبي أمامة وبيان انه ضعيف جدا ً عند المؤلف 501
• 9- حديث انس في ان للمؤمن في الجنة ثلاث وسبعون زوجة، وانه يُعطى قوة مئة وبيان اضطراب لفظه، وتضعيف المؤلف له 502
• 10- حديث ابي هريرة في وصول الرجل في اليوم الى مائة عذراء في الجنة وتحقيق الكلام فيه، وانه الصواب من مسند ابن عباس -كما سيأتي- مع ضعف سنده 502
• 11- حديث ابن عباس بمثل حديث ابي هريرة 504
• فصل: في الجمع بين ما ورد في الاحاديث الصحيحة ( ان لكل منهم زوجتين ) وبين ما تقدم من الاحاديث في ان لكل منهم اكثر من اثنين 504
• الباب الرابع والخمسون: في ذكر المادة التي خلق منها الحور العين، وما ذكر فيها من الآثار، وذكر صفاتهن ومعرفتهن اليوم بأزواجهن - المادة التي خلق منها الحور العين: 1- من الزعفران: أ- حديث انس بن 507
• ب- حديث ابي امامة، وذكر طرقه، وبيان انه خطأ، وانه من قول مجاهد 507
• ج- حديث آخر عن ابي امامة، وتضعيف المؤلف له 509
• الآثار الواردة في ذلك: 1- من الصحابة: ابن عباس وأنس 509
• 2- من التابعين: ابو سلمة بن عبدالرحمن ومجاهد 509
• د- حديث اخر لأنس بن مالك، وبيان ضعفه 509
• الفرق بين الخلقة الآدمية، والحور المخلوقة من الزعفران 510
• حديث ابن مسعود في سطوع النور من ثغر حوراء ضحكت، وبيان علّته 510
• 2- أنهن خلقن من نهر البيذخ في الجنة، الدليل على ذلك وهو منقطع - الاحاديث والآثار الواردة في الحور العين 511
• الباب الخامس والخمسون: في ذكر نكاح اهل الجنة ووطئهم والتذاذهم بذلك اكمل لذة، ونزاهة ذلك عن المذي والمني والضعف، وانه لا يوجب غسلا ً - الاحاديث الواردة في ذلك: 1- حديث ابي هريرة 517
• 2- حديث ابي موسى 517
• 3- حديث انس 517
• 4- حديث لقيط بن عامر 517
• 5- حديث ابي هريرة، وبيان طرقه 518
• 6- حديث ابي سعيد الخدري، وبيان انه موضوع 519
• 7- حديث ابي أمامة، وبيان ضعفه 519
• طريق آخر لحديث ابي أمامة، وبيان وهائه 520
• 8- حديث ابي هريرة، وبيان الاضطراب في رفعه ووقفه على ضعفه 520
• الآثار الواردة عن السلف في تفسير ( .. فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ .. ) 1- عكرمة، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح انه من قول عكرمة 521
• ورد ذلك عن ابن عباس، ولا يثبت ( الحاشية ) 522
• 2- ابن مسعود وبيان ثبوته 522
• 3- الاوزاعي 523
• 4- مقاتل 523
• 5- ابو الاحوص 523
• 6- ابن عباس، وبيان انه خطأ، والصواب تقدم ذكره ( ص 522 ) 523
• 7- سعيد بن جبير 524
• بيان ان اكمل الناس في الاستمتاع بالحور أصونهم لنفسه في هذه الدار عن الحرام 524
• ذكر نظائر ذلك 524
• خوف الصحابة من استيفاء الطيبات في الدنيا: ما جاء عن عمر بن الخطاب في ذلك وبيان ثبوته 524
• الباب السادس والخمسون: في اختلاف الناس هل في الجنة حمل وولادة ام لا ؟ حديث ابي سعيد الخدري الدال على ذلك، والاختلاف في صحته وضعفه 527
• تصحيح المؤلف لسند الحديث، ووصفه بأنه غريب جدا ً 528
• تعقب المؤلف قول اسحاق بن راهوية في ذلك 528
• حديث آخر عن ابي سعيد في انه يولد لأهل الجنة الولد، وبيان انه ضعيف جدا ً 528
• طريق آخر عن ابي سعيد مثله، وتعليق القول بصحته 529
• طريق آخر عن أبي سعيد، وبيان انه ضعيف جدا ً 530
• سياق المؤلف حديث ابي رزين بطوله 530
• كلام اهل العلم على هذا الحديث 536
• أدلة نفاة الايلاد في الجنة: 1- قوله ( اذا اشتهى .. ) 537
• ذكر عشرة اوجه ترجح عدم الايلاد في الجنة 537
• تعقب المؤلف قول من يقول: ان القدرة صالحة، والكل ممكن، وغير ذلك 540
• كلام الحاكم في هذه المسألة، وتعقيب المؤلف عليه 540
• الباب السابع والخمسون في ذكر سماع الجنة وغناء الحور العين، وما فيه من الطرب واللذة - ذكر آيتي الروم .. ( فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ ) - تفسير السلف الحبرة: بالسماع 543
• بيان ان تفسير الحبرة بالسماع، لا يخالف تفسير الحبرة: بيكرَمون ولا يُنعمون 543
• الاحاديث والآثار الواردة في غناء الحور: 1- حديث علي بن أبي طالب، وبيان ضعفه 544
• اضافة المؤلف احاديث في الباب، زيادة على قول الترمذي ( وفي الباب ) 544
• 2- حديث ابي هريرة موقوفا ً 544
• 3- حديث ابي هريرة مرفوعا ً، وبيان ضعفه جدا ً 545
• 4- حديث انس، وذكر طرقه والاختلاف فيه، وبيان ضعفه 545
• 5- حديث ابن أبي أوفي، وبيان ضعفه 547
• 6- حديث أبي امامة، وبيان ضعفه جدا ً 548
• 7- حديث ابن عمر، وبيان ضعفه 548
• الآثار الواردة في ذلك: 1- الزهري 549
• 2- خالد بن يزيد 549
• 3- يحيى بن ابي كثير 550
• فصل: ولهم سماع أعلى من هذا: أ- الاثار الواردة في سماعهم لصوت الملائكة: 1- الاوزاعي 551
• 2- محمد بن المنكدر 551
• 3- شهر بن حوشب 552
• ب- الاثار الواردة في سماعهم صوت داود عليه السلام: 1- مالك بن دينار 552
• 2- أثر آخر عن مالك بن دينار 552
• ج- الآثار الواردة في سماعهم صوت الشجرة: 1- عبده بن أبي لبابة 553
• 2- ابن عباس، وبيان ضعفه 553
• 3- سعيد بن ابي سعيد الحارثي 554
• فصل: ولهم سماع أعلى من هذا يضمحل دونه كل سماع وهو سماع كلام الرب جل جلاله، وخطابه، وسلامه عليهم 554
• أثر عبدالله بن بريدة في قراءة الله عز وجل القرآن على اهل الجنة، وبيان وهائه 555
• الباب الثامن والخمسون في ذكر مطايا اهل الجنة وخيولهم ومراكبهم - الاحاديث الدالة على ذلك: 1- حديث بُريدة، وذكر طرقه، وترجيح المرسل 556
• 2- حديث ابي أيوب، وبيان وهائه 557
• اعلال المؤلف حديث بُريدة باضطراب علقمة فيه 558
• منكرات ابي سورة عن أبي أيوب 559
• 3- حديث جابر بن عبدالله، ويبان وهائه 560
• 4- أثر عبدالله بن عمرو موقوفا ً، وان فيه انقطاعا ً 561
• الباب التاسع والخمسون في زيارة اهل الجنة بعضهم بعضا ً، وتذاكرهم ما كان بينهم في الدنيا: أ- آيات سورة الصافات الدالة على ذلك: شرج المؤلف معنى الآيات، وبيان انه اظهر الاقوال في ذلك 562
• الاقوال الاخرى في معنى الايات 562
• ذكر المؤلف ان الصواب ما ذكره اولا ً، وانه قول المؤمن لأصحابه 563
• ما ورد عن كعب الاحبار، ومقاتل في معنى ذلك 563
• ب- آيات سورة الطور في تذاكر ما كان بينهم في الدنيا 564
• ج- الاحاديث والآثار الدالة على التزاور: 1- حديث ابي امامة، وبيان وهائه 564
• 2- قول حميد بن هلال بلاغا ً، وثبوته عنه 564
• 3- حديث ابي هريرة المتقدم ( ص 559 ) وقد سبق انه مرسل 565
• 4- حديث ابي ايوب المتقدم ( ص 560 ) وقد سبق بيان وهائه 565
• 5- حديث حارثة، وبيان وهائه 565
• 6- حديث أنس، وبيان انه حديث منكر 566
• 7- حديث شُفي بن ماتع، وبيان انه: مرسل ضعيف الاسناد 566
• 8- حديث ابي هريرة موقوفا ً، وبيان ضعفه 568
• 9- حديث آخر لأبي هريرة مرفوعا ً، وبيان انه واهي 568
• 10- حديث علي بن أبي طاب، وبيان انه منكر 569
• فصل: ولهم زيارة اخرى اعلى من هذه واجل هي: زيارتهم ربهم تبارك وتعالى وستأتي 570
• الباب الستون: في ذكر سوق الجنة وما أعدّه الله تعالى فيه لأهلها والآثار الدالة على ذلك: 1- حديث انس بن مالك عند مسلم 571
• طريق اخر عند احمد فيه ذكر كثبان المسك 571
• 2- حديث ابي هريرة، وميل المؤلف الى تصحيحه وقد تقدم تحقيق الكلام فيه ( ص 177 ) وانه معلول وسنده ضعيف 571
• 3- حديث علي بن أبي طالب، وتقدم الكلام على هذا السند ص 293 574
• 4- أنس بن مالك موقوفا ً، وبيان ثبوته 574
• 5- أثر آخر لأنس بن مالك مرفوعا ً، وبيان ثبوته 574
• 6- حديث جابر بن عبدالله، وبيان الهيثمي انه ضعيف جدا ً 575
• الباب الحادي والستون في ذكر زيارة اهل الجنة ربهم تبارك وتعالى - الاحاديث والاثار الدالة على ذلك: 1- حديث انس بن مالك، وبيان وهائه 576
• 2- حديث ابي برزة الاسلمي، وبيان انه ضعيف جدا ً 577
• 3- اثر علي بن أبي طالب موقوفا ً، وبيان وهائه 578
• 4- اثر محمد بن علي بن الحسين معضلا ً، وبيان بطلانه، وقول المؤلف لا يصح رفعه، واعلاله المتابعة 578
• 5- تفسير الضحاك لآية سورة مريم ( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَٰنِ وَفْدًا ) وبيان ضعفه 581
• الباب الثاني والستون في ذكر السحاب والمطر الذي يصيبهم في الجنة - الاثار الواردة في ذلك: حديث السوق لأبي هريرة المتقدم ص 572 وانه لا يثبت 582
• اثر كبير بن مُرّة ( المتقدم ص 511 ) وانه ثابت عنه 582
• 3- اثر صفي اليماني، وبيان انه ضعيف جدا ً 582
• 4- اثر شفي بن ماتع ( المتقدم ص 566 - 567 ) وانه مرسل ضعيف الاسناد 583
• فصل: كلام المؤلف عن المطر في الدنيا، وفي البعث، وفي الجنة 584
• الباب الثالث والستون في ذكر مُلك الجنة، وان اهلها كلهم ملوك: أ- آية الانسان الدالة على ذلك: 586
• اقوال السلف: كمجاهد وكعب وابن عباس في تفسيرها 586
• ب- الاحاديث والاثار الدالة على ذلك: 1- قول ابي سليمان الداراني 587
• 2- حديث انس بن مالك، وبيان انه ضعيف جدا ً 587
• 3- اثر ابي هريرة موقوفا ً، وبيان ضعف سنده 588
• 4- قول حميد بن هلال، وبيان ضعف سنده 588
• 5- قول ابي عبدالرحمن الحُبُلى، وبيان انه ضعيف جدا ً 588
• 6- اثر اخر عن ابي هريرة، وبيان انه ضعيف جدا ً 589
• 7- اثر ابي عبدالرحمن المعافري، وبيان ضعف سنده 589
• 8- حديث ابي سعيد الخدري، وقد تقدم الكلام عليه وانه لا يثبت 589
• 9- اثر ابي امامة موقوفا ًن وفي سنده جهالة 590
• 10- قول الضحاك بن مزاحم 590
• 11- حديث المغيرة بن شعبة عند مسلم 591
• 12- اثر لأبي سعيد الخدري موقوفا ً، والاختلاف في رفعه ووقفه وتصويب المؤلف الموقوف 591
• 13- ما تقدم من ذكر التيجان على رؤوسهم 592
• الباب الرابع والستون في ان الجنة فوق ما يخطر بالبال او يدور في الخَلَد، وانه موضع سوط منها خير من الدنيا وما فيها: أ- الآيات الدالة على ذلك: 1- آيتا سورة السجدة ( فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أ 593
• لفظ آخر للحديث 593
• لفظ آخر من قول ابي هريرة 594
• 2- حديث سهل بن سعد الساعدي عند مسلم 594
• 3- حديث آخر لأبي هريرة 594
• 4- حديث أبي أمامة ( وصوابه: أُسامة ) وتقدم بيان ضعف سنده 594
• 5- حديث جابر لا يُسأل بوجه الله الا الجنة، وبيان ضعف اسناده 595
• 6- حديث ابن عباس، وبيان غرابته 595
• 7- حديث لسهل بن سعد 596
• 8- حديث آخر لابي هريرة، وتصحيح المؤلف سنده 596
• 9- حديث سعد بن أبي وقاص، وتضعيف الترمذي له 596
• كلام منثور بديع للمؤلف في وصف الجنة 597
• الباب الخامس والستون في رؤيتهم ربهم تبارك وتعالى، وتجلّيه لهم ضاحكا ً إليهم: توضيح المؤلف ان هذا الباب اشرف ابواب الكتاب 605
• بيان ان الرؤية اتفق عليها الانبياء، وجميع الصحابة والتابعون، وأنكرها اهل البدع 605
• أ- الايات الواردة في الرؤية: 1- آية الأعراف - سؤال موسى ربه ان ينظر إليه 606
• وجه الدلالة من هذه الاية على الرؤية من سبعة اوجه 606
• 2- الايات التي فيها الملاقاة 608
• وجه الدلالة على ذلك: ايراد ينقض تلك الدرالة، الاجابة عنه 608
• لأهل السنة ثلاثة اقوال في الرؤية ( من جهة: الرائي ) 1- لا يراه الا المؤمنون - 2- يراه جميع اهل الموقف: مؤمنهم وكافرهم ثم يحتجب عنهم - 3- يراه المنافقون دون الكافر 609
• 3- آية يونس في تفسير ( الزيادة ) بالنظر 609
• أ- الاحاديث المرفوعة الواردة في تفسير الزيادة بالنظر الى الله سبحانه وتعالى: 1- حديث انس بن مالك عند مسلم في صحيحه 610
• 2- حديث آخر لأنس، وبيان بطلانه 610
• 3- حديث كعب بن عُجرة، وبيان انه ضعيف جدا ً 611
• 4- حديث أبيّ بن كعب، وبيان ضعف سنده 611
• 5- حديث ابي موسى الاشعري، وبيان انه ضعيف جدا ً 612
• ب- الاثار الموقوفة الواردة عن الصحابة في تفسير الزيادة بالنظر الى الله سبحانه: 1- أثر ابي بكر الصديق، وبيان الاختلاف فيه 613
• 2- أثر حذيفة بن اليمان، وبيان ثبوته 613
• 3- أثر أبي موسى الاشعري، وبيان شدة ضعفه 613
• 4،5- اثر ابن عباس وابن مسعود، وبيان ضعف اسناده 615
• وجه الدلالة من آية يونس على النظر 615
• 4- آية المطففين ( كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ ) وجه الدلالة من الآية على رؤية الله عز وجل 616
• استدلال الامام الشافعي بهذه الاية على الرؤية 616
• 5- آية سورة ( ق ) ( وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ ) ورود تفسير المزيد بالنظر الى وجه الله عز وجل: عن الصحابة: كعلي وأنس 617
• وعن التابعين: كزيد بن وهب 617
• 6- آية الانعام ( لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ ) وجه الدلالة الاية على الرؤية 618
• كلام نفيس لشيخ الاسلام في نقض قول من استدل بآية او حديث على باطله من نفس الدليل 618
• يمدح الرب سبحانه بالعدم اذا تضمن امرا ً وجوديا ً، وامثلة ذلك 618
• اقوال السلف في معنى ( لَّا تُدْرِكُهُ ) 620
• قوله تعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) من اعظم الادلة على كثرة صفات كماله ونعوت جلاله 621
• تفسير المؤلف لآية الانعام ( لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ ) 622
• 7- آية القيامة ( إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ) اوجه الدلالة من الاية على الرؤية 623
• للنظر عدة استعمالات بحسب صلاته وتعدّيه بنفسه 623
• الآثار الواردة في تفسير النظر: 1- قول الحسن البصري، وبيان ثبوته عنه 623
• 2- حديث ابن عمر مرفوعا ً، وبيان عدم ثبوته 624
• 3- اثر ابن عباس موقوفا ً عليه، والاشارة الى ثبوته عنه 624
• 4- قول عكرمة في ذلك ثم حكاه عن ابن عباس، وهو ثابت عن عكرمة، ضعيف السند الى ابن عباس، لكن ما تقدم يشهد له 624
• ب- الاحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على الرؤية، وبيان انها متواترة: 1- حديث ابي بكر الصديق، وبيان عدم ثبوته 625
• 2،3- حديث ابي هريرة وأبي سعيد الخدري في الصحيحين 629
• 4- حديث جرير بن عبدالله البجلي في الصحيحين 634
• سرد اسماء الرواة الذين رووه عن اسماعيل بن أبي خالد 634
• ذكر اسماء الرواة الذين تابعوا اسماعيل بن أبي خالد 637
• 5- حديث صهيب الرومي عند مسلم 637
• حديث عبدالله بن مسعود، وذكر الاختلاف في رفعه ووقفه، وترجيح الدارقطني الرفع، وبيان ان الموقوف اصح اسنادا ً 638
• 7- حديث علي بن أبي طالب، وبيان انه موضوع 644
• 8- حديث ابي موسى الاشعري في الصحيحين 645
• حديث آخر لأبي موسى، وبيان شدة ضعفه 645
• حديث اخر لأبي موسى، وبيان شدة ضعفه 646
• 9- حديث عدي بن حاتم عند البخاري 647
• 10- حديث انس بن مالك في الصحيحين 648
• طريق حميد الطويل وثابت البناني عن أنس 649
• طريق آخر عن قتادة عن انس، وبيان ضعفه 650
• طريق آخر: عثمان بن أبي حميد عن انس، بيان شدة ضعفه 651
• طريق آخر: ابراهيم بن الجعد عن انس، وبيان شدة ضعفه 653
• طريق آخر: قتادة عن انس: وبيان انه منكر 654
• طريق آخر: عمر مولى غفرة عن انس، وانه منقطع 656
• 11- حديث بريدة بن الحصيب، وبيان شدة ضعفه 658
• طريق آخر ثابت ( الحاشية ) 658
• 12- حديث ابي رزين العُقيلي، والاختلاف في تصحيحه وتضعيفه 659
• طريق اخر لحديث ابي رزين تقدم 660
• ترجمة ابي رزين العقيلي 660
• 13- حديث جابر عبد الله وبيان ثبوته 660
• طريق آخر عن جابر، وبيان وهائه 661
• طريق آخر عن جابر، وبيان غرابته 662
• طريق آخر عن جابر، وبيان وهائه 662
• حديث آخر عن جابر، وبيان وهائه 664
• 14- حديث ابي امامة، وذكر طرقه، وتحقيق الكلام فيه وإعلاله من جهة السند والمتن 665
• 15- حديث زيد بن ثابت، وتحقيق الكلام فيه وبيان ضعفه 667
• 16- حديث عمار بن ياسر، وذكر طرقه، وبيان صحته 669
• 17- حديث عائشة، وبيان وهائه 670
• وروده من حديث جابر، وفي سنده ضعف 670
• طريق آخر لحديث جابر بسياق اتم من الذي قبله 670
• 18- حديث عبدالله بن عمر، وذكر بعض طرقه وبيان عدم ثبوته 671
• طريق آخر لحديث ابن عمر، وبيان وهائه 672
• طريق اخر لحديث ابن عمر، وبيان عدم ثبوته 673
• طريق اخر عن ابن عمر، وبيان عدم ثبوته 674
• 19- حديث عمارة بن رُويبة، وبيان ضعف اسناده 674
• 20- حديث سلمان الفارسي، وبيان ثبوته 676
• 21- حديث حذيفة بن اليمان، وبيان غرابته 676
• طريق آخر عن حذيفة موقوفا ً 679
• حديث ابن عباس، وذكر طريقيه، واعلاله من جهة السند والمتن 680
• طريق آخر عن ابن عباس، وبيان شده ضعفه 680
• 23- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص موقوفا ً، ولا بأس بسنده 681
• 24- حديث أبيّ بن كعب، وبيان ضعف سنده 682
• 25- حديث كعب بن عجرة، وتقدم انه ضعيف جدا ً 682
• 26- حديث فضالة بن عُبيد موقوفا ً، وبيان ثبوته عنه 683
• 27- حديث عبادة بن الصامت، واعلال البزار له 683
• 28- حديث رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وبيان ضعفه 684
• ج- الاثار الموقوفة على الصحابة في الرؤية: 1- قول أبي بكر الصديق 685
• 2- قول علي بن أبي طالب، وبيان ضعف سنده 685
• 3- قول حذيفة بن اليمان 686
• 4- قول عبدالله بن مسعود، وبيان ثبوته عنه 686
• 5- قول ابن عباس، وقد تقدم 687
• طريق آخر لقول ابن عباس وابن مسعود، وقد تقدم ضعفه 687
• 6- قول معاذ بن جبل، وبيان ضعف سنده 687
• 7- قول ابي هريرة، وبيان ضعفه 688
• 8- قول عبدالله بن عمر، وقد تقدم ضعفه مرفوعا ً وموقوفا ً 688
• 9- قول فضالة بن عبيد، وقد تقدم ثبوته ( ص 683 ) 689
• 10- قول ابي موسى الاشعري، وقد تقدم بيان ضعفه 689
• طريق آخر عن ابي موسى، والاختلاف في رفعه ووقفه، ترجيح وقفه وبيان انه لا بأس بسنده 689
• 11- قول انس بن مالك، وقد تقدم انه لا يثبت 690
• 12- قول جابر بن عبدالله، وقد تقدم مرفوعا ً ص 561 وانه ضعيف جدا ً 690
• تصحيح ابن معين سبعة عشر حديثا ً في الرؤية 691
• نقل الاتفاق والاجتماع على رؤية الله بالابصار في الاخرة 691
• د- الاثار المقطوعة عن التابعين ومن بعدهم: 1- قول سعيد بن المسيب 692
• 2- قول الحسن البصري 692
• 3- قول عبدالرحمن بن أبي ليلى 692
• 4- قول عامر بن سعد 693
• 5- قول عبدالرحمن بن سابط 693
• 6-10: قول عكرمة ومجاهد وقتادة والسدي والضحاك وكعب 694
• 11- قول عمر بن عبدالعزيز 694
• 12-13-قول الاعمش وسعيد بن جبير 695
• 14- قول كعب الاحبار 693
• 15- قول هشام بن حسان 696
• 16- قول طاووس بن كيسان 696
• 17- قول ابي اسحاق السبيعي 696
• 18- قول عبدالله بن المبارك 697
• 19- قول شريك بن عبدالله 698
• 20- قول ابي نعيم الفضل بن دُكين وجماعة من أتباع التابعين 698
• هـ- اقوال ائمة الاسلام: 1- قول الامام مالك 699
• 2- قول عبدالعزيز بن الماجشون 699
• 3- قول الاوزاعي 700
• 4- قول الليث بن سعد 700
• 5- قول سفيان بن عيينة 701
• 6- قول جرير بن عبدالحميد 701
• 7- قول عبدالهل بن المبارك 701
• 8- قول وكيع بن المبارك 702
• 9- قول قتيبة بن سعيد 702
• 10- قول ابي عبيد القاسم بن سلّام 703
• 11- قول اسود بن سالم شيخ الامام احمد 703
• 12- قول الامام الشافعي محمد بن ادريس 703
• 13- قول امام السنة احمد بن حنبل 704
• 14- قول اسحاق بن راهويه 709
• 15- قول جميع اهل الايمان 709
• 16- قول المزني 709
• و- قول جميع اهل اللغة: قال ثعلب: اجمع اهل اللغة ان اللقاء هاهنا لا يكون الا معاينة ونظرا ً بالابصار 710
• فصل: في وعيد منكر الرؤية: 1- آية المطففين ( .. لَّمَحْجُوبُونَ ) وتفسير ابن المبارك للآية - حديث ابي هريرة في وعيد منكر الرؤية - فصل: في دلالة القرآن والسنة المتواترة وإجماع الصحابة ان الله س 713
• انواع المنحرفين في رؤية الرب تبارك وتعالى نوعان 714
• الباب السادس والستون في تكليمه لأهل الجنة، وخطابه لهم ومحاضرته إياهم، وسلامه عليهم: أ- الايات الدالة على عدم تكليم الله: 1- آية آل عمران ( وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ ) 715
• 2- آية البقرة ( وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) 715
• ب- الاحاديث الدالة على التكليم 715
• الباب السابع والستون: في ابدية الجنة، وانها لا تفنى ولا تبيد - الدليل من القران على ذلك آية هود ( عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ) 718
• لا تنافي بين الاية، وبين قوله ( الا ما شاء ربك ) 718
• اختلاف السلف في تقدير معنى الاستثناء: القول الاول: قول الضحاك: هو في الذين يخرجون من النار ويدخلون الجنة 718
• تعقيب المؤلف ان هذا يحتمل امرين، وان الاستثناء يحتملهما 718
• رد المؤلف هذا التقدير بقوله: وعلى هذا لا يبقى في الاية تخصيص 719
• القول الثاني: هو استثناء استثناه الرب تعالى ولا يفعله 719
• القول الثالث: ان ( الا ) بمعنى ( لكن ) او ( سوى ) وهو قول الفراء وسيبويه، والطبري 719
• القول الرابع: ان هذا الاستثناء انما هو مدة احتباسهم عن الجنة في البرزخ 720
• القول الخامس: ان العزيمة وقعت لهم من الله بالخلود الدائم، الا ان يشاء الله خلاف ذلك 720
• القول السادس: انهم خالدون في الجنة مُدة دوام السماوات والارض الا ما شاء الله ان يزيدهم عليه وهو يشبه القول الثالث وهو قول ابن قتيبة 720
• القول السابع: ان ( ما ) بمعنى ( مَن ) اي: الا من شاء ربك ان يدخله النار بذنوبه - الفرق بين هذا القول وبين القول الاول: ان هذا الاستثناء من الاعيان والاول من المدة 721
• القول الثامن: ان المراد بالسماوات والارض: سماء الجنة وارضها، وهما باقيتان ابدا ً، و ( ما ) اذا كانت بمعنى ( مَن ) فهم الذين يدخلون النار، واذا كانت ( مَن ) بمعنى الوقت فهو مدة احتباسهم في الب 721
• القول التاسع: ان الاستثناء راجع الى مدة لبثهم في الدنيا 721
• تعليق المؤلف ان تلك الاقوال متقاربة، والجمع بينها 721
• قول المؤلف على كل تقدير فهذه الاية من المتشابه، والدوام في الجنة محكم 721
• الادلة على دوام خلود اهل الجنة وانه لا ينقطع بحال: 1- الايات الدالة على ذلك 721
• 2- الاحاديث الدالة على ذلك 722
• فصل: في اقوال الناس في ابدية الجنة والنار - الاول: ان الجنة والنار فانيتان غير أبديتين 723
• الثاني: انهما باقيتان دائمتان لا يفنيان 723
• الثالث: ان الجنة باقية ابدية، والنار فانية 723
• ادلة كل قول، ومن قال به، والرد على ما خالف الكتاب والسنة - القول الاول: هو قول الجهم بن صفوان 723
• إنكار اهل الاسلام عليه هذا القول وتكفيرهم إياه 723
• الاصل الذي بنى عليه جهم هذا القول: امتناع وجود ما يتناهى من الحوادث 724
• موافقة ابي الهذيل العلّاف على هذا الاصل، وزاد: ان هذا يقتضي فناء حركات اهل الجنة والنار 724
• زعم فرقة: ان هذا القول هو مقتضى العقل لكن جاء السمع ببقاء الجنة والنار 724
• الرد على هؤلاء: ان ما كان ممتنعا ً في العقل لا يجيء السمع بوقوعه 724
• موافقة اكثر اهل الكلام جهماً على هذا الاصل لكنهم فرقوا بين الماضي والمستقبل وحجتهم على ذلك 725
• منازعة اخرين لهم بأن الماضي والمستقبل سواء، وحجتهم على ذلك 725
• رد المؤلف على هذا الاصل، وتقاسيمه 726
• الادلة من القرآن والسنة والعقل الصريح ان كلمات الله وافعاله لا تتناهى ولا تنقطع بآخر، وتُحدّ بأول 728
• فصل: في ابدية النار ودوامها - قول شيخ الاسلام ان فيها قولين معروفين عن السلف والخلف 730
• اقوال الناس في ابدية النار - الاول: ان مَن دخلها لا يخرج منها، وهو قول: الخوارج والمعتزلة 730
• الثاني: ان اهلها يعذبون فيها مدة، ثم تنقلب عليهم فيتلذذوا بها، وهو قول امام الاتحادية ابن عربي الطائي 730
• مقولة ابن عربي في ذلك 730
• بيان بطلان القول الاول والثاني 731
• الثالث: ان اهلها يعذبون فيها ثم يخرجون ويخلفهم آخرين، وهذا قول اليهود 731
• بيان بطلان وفساد هذا القول: من الكتاب والسنة والاجماع 732
• الرابع قول من يقول: يخرجون منها وتبقى نارا ً على حالها ليس فيها احد يُعذب 732
• رد هذا القول بأن الكتاب والسنة يردّانه 732
• الخامس: انها تفنى بنفسها لأنها حادثة بعد أن لم تكن، والجنة كذلك، وهذا قول جهم بن صفوان وشيعته 733
• السادس: تفنى حياتهم وحركاتهم ويصيرون جمادا ً لا يتحركون ولا يحسّون بألم وهو قبل أبي الهذيل العلّاف 733
• السابع: قول من يقول: بل يفنيها ربها وخالقها، فإنه جعل لها امدا ً تنتهي اليه ونقل هذا القول عن: عمر بن الخطاب وابن مسعود وابي هريرة وأبي سعيد وغيرهم 733
• ادلة هذا القول: 1- اثر عمر بن الخطاب، وكلام المؤلف عليه 733
• 2- قول ابن عباس في ذلك 735
• 3- ان الوعيد ليس مختصا ً بأهل القبلة: الايات الدالة على ذلك 736
• ردود المؤلف على الاقوال المتقدمة في معنى ( إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ) - الرد على القول الثالث: في ان ( إلا ) بمعنى ( سوى ) 737
• الرد على القول: الرابع والسابع 737
• الرد على القول الاول انه مختص بعصاة المسلمين 738
• جنوح المؤلف الى ان الاستثناء عائد الى الكفار المشركين او شاملا ً لهم ولعصاة الموحّدين 738
• قول عاشر في الاستثناء: انه يرجع الى نوع آخر من العذاب غير النار وهو: الزمهرير 738
• تابع أدلة مَن قال: بفناء النار: آية النبأ ( لَّابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا ) 739
• وجه الدلالة من الآية على ذلك 739
• الآثار الواردة عن الصحابة في ذلك: 1- أثر ابن مسعود، وبيان ضعفه 739
• 2- أثر أبي هريرة، وسيأتي 739
• 3- عبدالله بن عمرو وسيأتي 739
• قول إسحاق بن راهوية في آية هود: ( إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ) 739
• أثر جابر او ابي سعيد في ذلك، وبيان ثبوته 740
• اثر عبدالله بن عمرو، والكلام عليه 740
• اثر ابي هريرة في ذلك، وبيان ثبوته 741
• حكاية الطبري هذا القول والآثار في ذلك 742
• حديث جابر بن عبدالله وبيان وهائه 744
• وجه الدلالة من الحديث 744
• وجه الدلالة من آية النبأ: انها صريحة في وعيد الكفار المكذبين بآياته 744
• فصل: في ادلة الذين قطعوا بدوام النار وعدم فنائها لهم ست طرق: الاول: اعتقاد الاجماع 745
• الثاني: دلالة القرآن على ذلك دلالة قطعية 745
• الثالث: السنة المستفيضة في خروج عصاة الموحدين من النار 746
• الرابع: علم بالضرورة ذلك كما عُلم دوام الجنة وعدم فنائها 746
• الخامس: ان عقائد السلف مصرحة بأن: الجنة والنار مخلوقتان وانهما غير فانيتين، وان فناءهما من اقوال اهل البدع 746
• السادس: ان العقل يقضي بخلود الكفار في النار 746
• رد القائلين بفناء النار على هذه الادلة: الرد على الطريق الاول 747
• الرد على الطريق الثاني 748
• الرد على الطريق الثالث 749
• الرد على الطريق الرابع 749
• الرد على الطريق الخامس 750
• الرد على الطريق السادس 751
• التحقيق في مسألة: العقاب والثواب هل يعلم بالعقل مع السمع او لا يعلم الا بالسمع وحده ؟ 751
• فصل: الفرق بين دوام الجنة والنار شرعا ً وعقلا ً من خمسة وعشرين وجها ً 752
• اختيار المؤلف في هذه المسألة 791
• الباب الثامن والستون في ذكر آخر اهل الجنة دخولا ً اليها - الادلة على ذلك من السنة: 1- حديث عبدالله بن مسعود في الصحيحين 793
• 2- حديث ابي ذر الغفاري عند مسلم 793
• 3- حديث أبي امامة، وقد تقدم ضعفه 794
• 4- حديث اخر عن ابن مسعود عند مسلم 795
• 5- حديث ابي سعيد الخدري عند مسلم مختصرا ً، وعند البرقاني مطولا ً 796
• 6- حديث المغيرة بن شعبة عند مسلم 797
• الباب التاسع والستون وهو باب جامع فيه فصول منثورة لم تذكر فيما تقدم من الابواب: 1- في لسان اهل الجنة: أ- حديث انس وقد تقدم بيان ضعفه 799
• ب- قول ابن عباس، وبيان وهائه 799
• ج- قول الزهري، وبيان ثبوته عنه 799
• 2- في احتجاج الجنة والنار: حديث ابي هريرة في ذلك 800
• رواية اخرى لذلك الحديث 800
• 3- في ان الجنة يبقى فيها فضل فينشئ الله لها خلقا ً، دون النار: أ- حديث انس في الصحيحين 801
• لفظ آخر لحديث انس عند مسلم 801
• ورود حديث البخاري انه ينشئ للنار من يشاء - أ- اعلال المؤلف هذا اللفظ، وانه غلط من بعض الرواة انقلب عليه لفظه 801
• ب- بيان ان نص القرآن والروايات الصحيحة يرد ذلك اللفظ 801
• 4- في امتناع النوم على اهل الجنة: أ- حديث جابر وقد تقدم انه معلول بالارسال ص 70 - 71 802
• ب- حديث آخر عن جابر، وبيان انه منكر 802
• 5- في ارتقاء العبد وهو في الجنة من درجة الى درجة اعلى منها: حديث ابي هريرة في ذلك، وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه، وتصحيحه جماعة من اهل العلم 802
• 6- في إلحاق ذرية المؤمن به في الدرجة وان لم يعملوا بعمله: أ- آية الطور في ذلك 803
• ب- حديث ابن عباس في ذلك، وذكر الاختلاف في رفعه ووقفه، وترجيح وقفه 803
• ج- حديث آخر عن ابن عباس، وبيان وهائه 804
• اختلاف المفسرين في الذرية هل المراد بها: الصغار او الكبار او النوعان ؟ على ثلاثة اقوال: القول الاول: المراد بالذرية الكبار 805
• الادلة من الكتاب والسنة 805
• القول الثاني: المراد بالذرية من الصغار 806
• ادلة هذا القول 806
• القول الثالث: تحمل الذرية على الكبار والصغار 808
• الادلة من الكتاب والسنة والاثر عن الصحابة والتابعين 808
• اختيار المؤلف في هذه المسألة: ان اختصاص الذرية بالصغار أظهر 810
• 7- في ان الجنة تتكلم: الادلة الواردة في ذلك: 1- حديث احتجت الجنة والنار 810
• 2- حديث عبدالملك بن أبي بشير 810
• 3- قول سعد الطائي 810
• 4- قول قتادة 810
• 8- في ان الجنة تزداد حُسنا ً على الدوام: اثر كعب الاحبار في ذلك 811
• 9- في ان الحور العين يطلبن ازواجهن اكثر مما يطلبهن ازواجهم: الآثار الواردة في ذلك: 1- حديث معاذ 812
• 2- أثر عكرمة مرسلا ً 812
• 3- أثر عن ابي سليمان الداراني 812
• 10- في ذبح الموت بين الجنة والنار: أ- آية مريم في ذلك 813
• ب- حديث ابي سعيد الخدري المتفق عليه 813
• ج- حديث ابن عمر في الصحيحين 813
• د- حديث آخر عن ابن عمر في الصحيحين 814
• هـ- حديث ابي هريرة، والكلام على لفظة منكرة فيه 814
• بيان ان الكبش والاضجاع والذبح ومعاينة الفريقين ذلك حقيقة لا خيال ولا تمثيل 815
• الرد على من انكر الذبح وقال: الموت عرض، والعرض لا يتجسم فضلا ً عن ان يذبح 815
• الاقوال الفاسدة والمتكلفة: 1- قول: ان الذبح لمَلَك الموت 815
• 2- قول: ان نفس العرض يذبح 816
• 3- قول: ان العرض يعدم ويزول، ويصير مكانه جسم يذبح 816
• القول الصواب: ان الله ينشئ من الاعراض اجساما ً يجعلها مادة لها 816
• الادلة والآثار الدالة على القول الصحيح: 1- حديث ( تجيء البقرة وآل عمران .. ) 816
• وجه الدلالة منه: ان القراءة ينشئها الله سبحانه غمامتين 816
• 2- حديث ( ان ما تذكرون من جلال الله، يتعاطفن حول العرش .. ) 816
• 3- حديث عذاب القبر ونعيمه للصورة التي يراها 817
• 4- الاشارة الى آية الحديد ( يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَىٰ نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ .. ) - 5- قول قتادة، وهو مرسل صحيح الاسناد 718
• 6- قول مجاهد 817
• 7- قول ابن جريج 817
• 8- قول الحسن البصري 818
• 9- قول يزيد الرقاشي 818
• 11- ارتفاع العبادات في الجنة الا عبادة الذكر فهي دائمة: حديث جابر بن عبدالله عند مسلم 819
• رواية اخرى عند مسلم، ومعناه 819
• 12- في تذاكر اهل الجنة ما كان بينهم في دار الدنيا، أ- ايات الصافات في ذلك 819
• ب- ايات الطور في ذلك 819
• ج- حديث انس مرفوعا ً، وتقدم انه لا يثبت 820
• ما يتذاكر به اهل العلم في الجنة 820
• الباب السبعون في ذكر المستحق لهذه البشرى دون غيره: أ- الايات الدالة على ذلك: ذكر اثنين وعشرين موضعا ً من القرآن 821
• جميع البشارات تجتمع في أصلين 825
• حديث ( اللهم لك الحمد كالذي نقول، وخيرا ً مما نقول ) وتحقيق الكلام فيه وبيان ضعف سنده، وإباحة العلم به لأنه دعاء 826
• جملة من اعتقاد اهل السنة والجماعة كما حكاها حرب الكرماني صاحب الامام احمد 826
• ترجمة مختصرة لحرب الكرماني 843
• بيان المؤلف ان ما ذكر من جملة الاعتقاد هو مذهب المستحقين لهذه البشري 843
• ختم الكتاب: بخاتمة دعوى اهل الجنة - آية يونس في ذلك ( دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ .. ) 843
• اثر ابن جريج في تفسير ذلك 843
• قول قتادة في ذلك 844
• تفسير سفيان الثوري ذلك 844
• كلام المؤلف في معنى ( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ ) 844
• الحديث الوارد في تفسير ( سبحان الله )، الكلام على طرقه وتصويب انه مرسل 844
• اثر علي بن أبي طالب في تفسير هذه الكلمة، وبيان ضعف سنده، وذكر طريق آخر ( في الحاشية ) وبيان علّته 845
• حديث طلحة بن عبيدالله وقد تقدم قريبا ً، وان صوابه مرسل 846
• بيان المؤلف معنى الاية، وان الدعوى مثل الدعاء 846
• تحقيق حديث ( افضل الدعاء الحمدلله ) وكلام الحافظ ابن حجر: عليه 846
• تابع معنى الاية، والاشارة الى سقوط التكاليف في الجنة 847
• لفظ ( اللهم ) وما يتضمنه من معنى 847
• ذهاب المؤلف الى ان المراد بالدعوى ما هو أعم من وقت ارادة الشيء وانه الأليق بمعنى الاية، والأليق بحال اهل الجنة 847
• خاتمة النسخ الخطية 848