جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام
9391
[آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (3)]
المحقق: زائد بن أحمد النشيري
راجعه: حاتم بن عارف الشريف - أحمد جاح عثمان
الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت)
الطبعة: الخامسة، 1440 هـ - 2019 م (الأولى لدار ابن حزم)
عدد الصفحات: 575
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
فهرس الموضوعات
- - مقدمة المحقق 5
- المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 6
- أولاً : الكتب المسندة 6
- ثانيا : الكتب غير المسندة 9
- الكلام على كتاب جلاء الأفهام : 12
- 1-- اسم الكتاب وعنوانه 13
- 2-- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه 15
- ٣ - تاريخ تأليفه الكتاب 17
- 4-الثناء على كتاب جلاء الأفهام 18
- ه - نقول العلماء منه، واطلاعهم عليه 19
- ٦ - الكتاب أهميته، ومميزاته، ومنهج مؤلفه فيه 21
- 7- الكتاب موضوعه ومحتواه 25
- 8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام . 30
- ٩ - مطبوعات الكتاب ومختصراته 41
- ١٠ - وصف النسخ المعتمدة في التحقيق 43
- ١١ - منهج التحقيق 49
- ۱۲ - نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 51
- - مقدمة المؤلف، ووصفه لكتابه إجمالاً 3
- باب ماجاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 4
- وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري 4
- الفصل الأول 5
- - فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه 5
- - سَرْده أسماء اثنين وأربعين صحابيا 5
- - بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة، وأنقص واحدا، و تخريجه وبيان علته إجمالاً (الحاشية) 6
- 1- حديث أبي مسعود، وذكر من أخرجه 6
- - زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها 7
- - تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه 8
- - علة هذه الزيادة، وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين 8
- بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد (الحاشية) 8
- - إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق، وترجيح حديث الإمام مالك عليه 9
- - اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة 10
- ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي 10
- ۲ - حديث كعب بن عجرة 11
- - ذكر من أخرجه 11
- حديث آخر عن كعب بن عجرة، وبيان ضعفه (الحاشية) 12
- ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة 13
- 3- حديث أبي حميد الساعدي - ذكر من أخرجه، وطرقه 14
- ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي 15
- ٤ - حديث أبي أسيد وأبي حميد 16
- وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية . 16
- ه ـ حديث أبي سعيد الخدري 17
- بيان من أخرجه، وطرقه 17
- ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري 17
- ٦ - حديث طلحة ابن عبيد الله وسياق ألفاظه 18
- بيان الاختلاف في الحديث، وترجيح أنه من مسند زيد بن 19
- خارجة (الحاشية) 19
- 7- حديث زيد بن خارجة 20
- وسياق ألفاظه 20
- ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة 21
- 8- حديث علي بن أبي طالب 22
- -سياقه وبيان من أخرجه 22
- - بيان الاختلاف فيه، وبيان علته (الحاشية) 23
- أ ـ حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم 24
- وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه 24
- ب ـ وحديث آخر لعلي : من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى) 25
- لفظه وإعلال المؤلف له، وأنه من مسند أبي هريرة 25
- وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له 26
- ۹ - حديث أبي هريرة 27
- أ ـ سياقه، وتصحيح المؤلف له 27
- بیان علته، وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم (الحاشية) 28
- ب ـ حديث آخر لأبي هريرة كيف نصلي عليك ( يعني في الصلاة) 28
- ... سياقه، ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي 28
- ج - حديث آخر : (من صلى علي عند قبري . . ) 29
- سياقه، وبيان علته 29
- د ـ حديث آخر : (ماجلس قوم مجلسًا فلم يذكروا الله ولم يصلوا . . ) 30
- سياقه، وطرقه 30
- بیان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم، وإن شاء أخذهم) (الحاشية) 31
- طريق آخر لهذا الحديث ( ماقعد قوم . . . ) 31
- طرقه وألفاظه 31
- بيان الاختلاف الواقع فيه (الحاشية) 31
- طریق آخر لهذا الحديث ... 31
- وإعلال المؤلف له 33
- - إختيار المؤلف في حال (صالح مولى التوأمة) 34
- -إشارة المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 34
- هـ حديث آخر (صلوا عليّ فإن صلاتكم عليّ زكاة لكم ...) 34
- لفظه وتخريجه 34
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) 35
- و ـ حديث (صلوا على أنبياء الله ورسله ... لفظه، والكلام عليه 35
- ز - حديث ( رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي . .) 37
- لفظه، والكلام عليه 37
- طريق آخر لهذا الحديث . . ، والكلام عليه 38
- طريق آخر .. والكلام عليه 39
- ح - حديث آخر (من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه عشرا) 40
- لفظه، وتخريجه ... 40
- الكلام على زيادة من صلى علي واحدة، كتب له بها عشر حسنات) و بیان علتها (الحاشية) 40
- ط - حديث آخر إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي . . . ) 41
- لفظه، وتخريجه 41
- بيان علة الحديث، وأنه من قول كعب الأحبار (الحاشية) 41
- ي - حديث آخر (لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ... وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني . . .) 41
- لفظه 42
- بيان ثبوته وتصحيح العلماء له (الحاشية) 42
- ك - حديث آخر ( إن الله سيارة من الملائكة . . .) 42
- - بيان علته . . (الحاشية) 42
- ل ـ حديث آخر (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي ...) 43
- لفظه، وجنوح المؤلف إلى إعلاله 43
- الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله (الحاشية) 43
- م - حديث آخر (من صلى علي عند قبري سمعته . . .) 44
- لفظه ، وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا 44
- بيان أنه موضوع (الحاشية) 44
- ن - حديث آخر (ما من مسلم سلّم علي في شرق ولا غرب ...) 45
- لفظه وبيان أنه موضوع 45
- ۱۰ - حديث بريدة بن الحصيب 46
- -لفظه ، وبيان ضعفه 46
- ۱۱ - حديث سهل بن سعد الساعدي 46
- لفظه، وكلام المؤلف عليه، وبيان علته 46
- أ ـ حديث آخر ( يا محمد من صلى عليك مرة . . . كتب الله له بها عشر حسنات) . 48
- الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا (الحاشية) 48
- ۱۲ - حديث عبدالله بن مسعود 49
- لفظه، وتخريجه، وتضعيف المؤلف له 49
- أ ـ حديث آخر : في التشهد التحيات الله ... 50
- لفظه وعلته وبيان أنه معلول بالوقف 50
- ب - حديث آخر : ( من لم يصل علي فلا دين له) 51
- - بيان علته أنه موقوف، وأنه في الصلاة المفروضة (الحاشية) 51
- ج - حديث آخر (إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ (صلاة) 52
- وطرقه، والاختلاف فيه 53
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 52
- د ـ حديث آخر موقوف (إذا صليتم عليَّ فأحسنوا الصلاة عليه . 53
- اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . .) 53
- الكلام عليه، وبيان نكارة لفظ (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) 53
- هـ ـ حديث آخر ( إن الله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام 55
- لفظه، وتصحيح المؤلف إسناده 55
- ۱۳ - حديث فضالة بن عبيد 55
- (إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه ...) 56
- تخريجه وطرقه 56
- ١٤ - حديث أبي طلحة الأنصاري 57
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 57
- الكلام عليه وبيان ضعف إسناده (الحاشية) 57
- طريق آخر (أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا . . .) 57
- لفظه وطرقه 57
- الكلام عليه وبيان ضعفه 58
- ١٥ ـ حديث أنس بن مالك 58
- من ذكرت عنده فليصل علي ..) 58
- بیان علته، وأنه منقطع (الحاشية) 58
- أ- حديث آخر من صلى علي صلاة، صلى الله عليه عشر صلوات . . ) 59
- طرقه، والإختلاف فيه، وما أُعلّ به، والجواب عن ذلك 59
- ب - حديث آخر (من صلى عليّ في يوم ألف مرة ...) لفظه، وكلام المؤلف عليه 61
- ج - حديث آخر .... رغم أنف امرىء ذكرت عنده فلم يصل عليك . .) 62
- لفظه وكلام المؤلف عليه 62
- د حديث آخر ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي ..) 63
- بيان علته، وأنه ضعيف جداً (الحاشية) 63
- هـ ـ حديث آخر صلوا علي، فإن الصلاة علي كفارة لكم ...) 63
- بیان ضعفه (الحاشية) 63
- و - حديث اخر (من صلى علي في يوم الف مرة . .) 64
- ١٦ - حديث عمر بن الخطاب (... من صلى عليك واحدة 65
- صلى الله عليه عشراً، ورفعه ...) 65
- كلام المؤلف عليه 65
- أ ـ حديث آخر من صلى عليَّ صلاة صلى الله بها عشرا، فليقل 65
- عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر) 65
- - بیان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 66
- ب - حديث آخر موقوف ( إن الدعاء موقوف . . . حتى يصلىعلى النبي )صلي الله عليه وسلم 68
- بسط المؤلف الكلام عليه، وبيان أنه موقوف 68
- ج - حديث آخر (من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله ...) 70
- الكلام عليه وبيان أنه واه جدا (الحاشية) 70
- ۱۷ - حديث عامر بن ربيعة : 70
- لفظه (من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه . .) 71
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 71
- أ ـ طريق آخر (من صلى علي صلاة صلى الله عليه . . ) 71
- الكلام عليه، وأنه يدل على أن له أصلاً . 72
- ۱۸ - حديث عبدالرحمن بن عوف 72
- لفظه من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم ..). 72
- - حديث آخر ) .. فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا) ٧٤ 74
- الكلام عليه وبيان ضعفه 74
- ب - حديث آخر (... من صلى عليك صليت عليه ...) 74
- ۱۹ ـ حديث أبي بن كعب 74
- لفظه والكلام عليه (الحاشية) 75
- طرقه، وتفسير هذا الحديث 75
- ۲۰ - حديث أوس بن أوس 75
- من أفضل أيامكم يوم الجمعة . . . فأكثروا علي من الصلاة فيه . . .) 77
- لفظه وطرقه وخلاصة الكلام عليه (الحاشية) 77
- كلام أهل العلم في إعلاله 78
- إجابة المؤلف عن تلك العلل 79
- ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس 84
- ۱ - حديث أبي هريرة 84
- ۲ - حديث أبي الدرداء 84
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 85
- ٣ ـ حديث أبي أمامة 85
- إعلال المؤلف له من وجهين 86
- ٤- حديث أنس 86
- - الكلام عليه (الحاشية) 86
- - طريقان آخران (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . . ) 87
- أثر ابن مسعود (يا وهب لا تدع - إذا كان يوم الجمعة - أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة ...) 88
- الكلام عليه وبيان نكارته 88
- ه - حديث الحسن البصري مرسلاً 88
- ۲۱ - حديث الحسن بن علي بن أبي طالب 89
- لفظه، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة 89
- أ ـ حديث آخر حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني) 90
- وبيان جهالة أحد رواته (الحاشية) 90
- ۲۲ - حديث الحسين بن علي : 90
- من ذكرت عنده فخطىء الصلاة عليَّ، خطىء طريق الجنة) 90
- بيان المؤلف لعلته، وذكر طرقه 91
- وله شاهد عن ابن عباس 92
- لفظه، وتخريجه، وطرقه، وعلته 92
- ۲۳ - حديث فاطمة : 94
- (إذا دخلت المسجد فقولي : بسم الله الحمد الله اللهم صل على محمد وسلم) 94
- لفظه ، ، وتخریجه و بیان ضعفه 94
- ٢٤ - حديث البراء بن عازب : 94
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 94
- الكلام عليه (الحاشية) 95
- ٢٥ - حدیث جابر بن عبدالله : 95
- ( ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله . . وصلاة على 95
- النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة) . 95
- لفظه، وتخريجه، ومن صححه 96
- أ ـ حديث آخر ( لاتجعلوني كقدح الراكب . . فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه . .) 97
- الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا (الحاشية) 97
- ٢٦ - حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم 98
- إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني، وليصلي علي) 98
- الكلام على علته وبيان بطلانه (الحاشية) 98
- ۲۷ ـ حديث عبدالله بن أبي أوفى 98
- (من كانت له إلى الله حاجة . . . ) 99
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 99
- ۲۸ - حديث رويفع بن ثابت 100
- (من قال : اللهم صل على محمد، وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي) 100
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 100
- ۲۹ - حديث أبي أمامة الباهلي 101
- بیان ضعفه جدا (الحاشية) 101
- أ - حديث آخر (من صلى عليّ صلى الله عليه عشرا . ... 101
- بیان وهائه (الحاشية) 101
- ۳۰ ـ حدیث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود 102
- لفظه - ( . . تقولون : اللهم صل على آل محمد ...) 102
- بيان أنه مرسل (الحاشية) 102
- ترجمة المؤلف لعبد الرحمن بن بشر 103
- ۳۱ - حديث أبي بردة بن نيار 103
- لفظه (من صلى عليَّ من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه . ) ١٠٣ - ١٠٤ 103
- بيان المؤلف لعلة الحديث 103
- ۳۲ - حديث عمار بن ياسر 105
- ( إن الله تبارك وتعالى ملكًا اعطاه اسماع الخلائق . . .) 105
- بيان علته وأنه ضعيف جدا (الحاشية) 105
- - طرقه وألفاظه 106
- ۳۳ - حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة 107
- - تصحيح المؤلف إسناده 108
- - ترجمة المؤلف لأبي أمامة 108
- الاختلاف في هذا الحديث، وإجابة المؤلف عنه 109
- الاختلاف في قول الصحابي من السنة، والصواب عند المؤلف 109
- ٣٤ - حديث جابر بن سمرة : 110
- لفظه : ( . . . يا محمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار فأبعده الله ) - كلام المؤلف عليه - 110
- ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة 111
- ٣٥ ـ حديث مالك بن الحويرث : (من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله) 111
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 111
- ٣٦ - حديث عبد الله بن جزء الزبيدي : 112
- وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 112
- ۳۷ - حديث ابن عباس : 113
- و بیان ضعفه (الحاشية) 113
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له . . ) 113
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) حديث آخر بمثله أبي هريرة 114
- ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد 114
- ب - حدیث آخر من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة) كلام المؤلف عليه، وبيان ضعفه 115
- - ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم 115
- ۱ ـ الحسين بن علي ۲ - ابن عباس تقدما 116
- 3-محمد بن الحنفية مرسلاً 116
- ٤ ـ أبو هريرة 116
- ۳۸ - حديث أبي ذر الغفاري 116
- لفظه (إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل عليَّ - 116
- بیان ضعف إسناده (الحاشية) 117
- أ ـ حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس ... من ذكرت عنده 117
- ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم 118
- ۳۹- حديث واثلة بن الأسقع 118
- بيان أنه ضعيف جداً (الحاشية) 118
- ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة 118
- ٤٠ ـ حديث أبي بكر الصديق : 118
- (من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة) بيان أنه واهي الاسناد (الحاشية) 118
- ٤١ - حديث عائشة : 119
- (ما من عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها ملك . . . ) 119
- الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 119
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلي .. ) 120
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 120
- ٤٢ - حديث عبدالله بن عمرو 120
- (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلو عليّ . .) 120
- أ ـ حديث آخر موقوف من صلى على رسول الله ، صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة . .) 121
- - الكلام عليه وبيان نكارته (الحاشية) 120
- ب - حدیث آخر موقوف من كانت له إلى الله حاجة . . .) 122
- بيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 122
- ٤٣ ـ حديث أبي الدرداء : 123
- - (من صلى علي حيث يصبح عشرا . . وحين يمسي ،أدركته شفاعتي) 123
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 123
- ب - حديث آخر (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . .)بيان أنه ضعيف جدا 123
- ٤٤ - حديث عمير الأنصاري البدري 124
- (من صلى على صادقًا من نفسه . . ) 124
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار 124
- الفصل الثاني : 125
- في المراسيل والموقوفات : 125
- ۱ - مقطوع يزيد الرقاشي : ( إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى . . . ) 125
- 2 - مرسل الحسن البصري : أكثروا علي الصلاة يوم الجمعة) 125
- 3-- مقطوع أيوب السختياني بلغني : ( إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي ..) 125
- - مرسل حسن بن حسن رَفَعَهُ: (صلوا في بيوتكم ولا تجعلوا بيوتكم مقابر ...) 126
- ه - مرسل الحسن البصري : بحسب امرىء من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي) 127
- ٦ - مرسل الحسن كفى به شحًا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي) 127
- 7- مرسل الحسن (أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة) 127
- 8- مرسل محمد بن علي من نسيء الصلاة علي ... ) 127
- طرقه وألفاظه 127
- ۹ - مرسل عبيد الله بن عمر (من صلى عليّ أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي ..) 128
- ۱۰ - قول يزيد بن عبدالله : (أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل على محمد النبي الأمي . .) 129
- ۱۱ - موقوف ابن مسعود (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) - 129
- ۱۲ - حديث ابن عمرو موقوفا (اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك . . ) 130
- وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 130
- ١٣ - مقطوع إبراهيم النخعي قولوا: (اللهم صل على محمدعبدك ورسولك ... ) 130
- ١٤- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : (إن الله وملائكته يصلون على النبي ..) 131
- ١٥ ـ قول سعيد بن المسيب ( ما من دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها ...) 131
- ١٦ - موقوف عمر بن الخطاب (إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض ... ) . 132
- - وروده مرفوعا، وترجيح المؤلف الوقف 132
- ۱۷ - موقوف علي (ما من دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب . . . ) 132
- وترجيح المؤلف وقفه، على الرفع 132
- ۱۸ - موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت 133
- ۱۹ ـ قول كعب الأحبار ( ما من فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة . . . ) 133
- بيان ضعف إسناده 133
- ۲۰ - موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين 133
- الكلام عليه، وبيان علته، وبيان ثبوت أصله 134
- ۲۱ - فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 134
- ۲۲ - قول القاسم بن محمد : كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 135
- ۲۳ - موقوف علي : إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي ) 135
- ٢٤ - قول علقمه (صلى الله وملائكته على محمد ... في دخول المسجد) 135
- ٢٥ - موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا 136
- ٢٦ ـ قول عبدالرحمن بن عمرو (من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات) 136
- وبيان عدم ثبوته 136
- ۲۷ - مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه ( . . . ما من عبد يصلي عليك إلا . . ) 137
- ۲۸ - مقطوع يزيد الرقاشي (إن ملكا موكل يوم الجمعة . . . ) 138
- ۲۹ - موقوف ابن عباس (اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى . . . ) 138
- ٣٠ - موقوف أبي سعيد الخدري : (ما من قوم يقعدون ثم يقومون 138
- لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة . . .) 138
- الباب الثاني 140
- الفصل الأول : 140
- في إفتتاح المصلى بقول (اللهم) ومعنى ذلك 140
- - معنى (اللهم) 140
- اختلاف النحاة في الميم المشددة 141
- - القول الأول : أنها زيدت عوضًا من حرف النداء .. 141
- - القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة 141
- رد البصريون هذا من عشرة أوجه 143
- القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم 146
- إتمام المؤلف لهذا القول، وذكره مبحثاً في التناسب بين اللفظ والمعنى 146
- كلام المؤلف على (الميم) ، والألفاظ اللغوية التي فيها الميم، ودلالتها على الجمع . 150
- ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر (اللهم إيذانًا بسؤاله تعالى بأسمائه، والتدليل عليه ... 153
- - الدعاء ثلاثة أقسام . . 155
- أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع 156
- إشكال - في الجمع بين يا ) وبين هذه الميم؟ وجوابه 157
- الفصل الثاني : 159
- في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 159
- أصل لفظة (الصلاة) في اللغة 159
- الدعاء نوعان 160
- الآيات التي فيها نوعي الدعاء 160
- بقاء (الصلاة) على مسماها في اللغة 161
- فصل: في صلاة الله على عبده نوعان : 161
- ۱ - عامة، وأدلة ذلك 161
- ۲ ـ خاصة . . . 162
- اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه : 163
- ۱ ـ أنها رحمته ، ودليله 163
- - أنها مغفرته، ودليله 163
- بیان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها 164
- رد بعض الجهمية على القول الأول: أنها رحمته، بكلام 179
- حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة، ورد المصنف عليه . 179
- منشأ غلط الجهمية 181
- الفصل الثالث : 183
- في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه : 183
- كونه منقول من الحمد، وذكر ما يتضمنه 183
- اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما 183
- الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه : 184
- أعلام دالة على معان هي بها أوصاف من خمسة أوجه 184
- - هل أسماؤه متباينة أم مترادفة؟ والتحقيق في ذلك 190
- فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحامد، من 191
- الخصائص والفضائل 191
- الفرق بين لفظ (محمد) و (أحمد) من وجهين 206
- الأول : 206
- الثاني : 207
- فصل : ظن طائفة بأن تسميته بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد، وأدلتهم 213
- مناقشة هذا الكلام من وجوه 215
- الفصل الرابع: في معنى الآل واشتقاقه، وأحكامه 227
- اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل 227
- تضعيف المؤلف هذا القول من ستة أوجه 227
- الثاني : أن أصله : أوَّل 229
- الاستدلال على ذلك، وأحكامه 229
- فصل: معنى الآل - الأول : آل الرجل له نفسه . 231
- الأدلة على ذلك 232
- الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب 232
- الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول 232
- الإجابة عن قوله تعالى سَلَامُ عَلَى إِلى يَاسِينَ ) وبيان أوجه القراءات فيها، وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه، واختياره في إضافة (آل) إلى (يس) 232
- فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم، ففرق اللفظ المجرد والمقرون بين 235
- فصل 235
- الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال : 235
- الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة وفيها ثلاثة أقوال : 235
- أحدها: أنهم بنو هاشم وبنو المطلب 236
- الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة 237
- الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب 237
- القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة 238
- أدلة هذا القول 238
- القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة 239
- القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته 239
- أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة 239
- أدلة القول الثاني: استدلوا بأربعة أدل 243
- - أدلة القول الثالث: استدلوا بدليلين 247
- أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة 248
- - ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني، وتضعيفه الثالث والرابع 250
- أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه 251
- فصل 257
- في الأزواج - وأنه جمع زوج ، وقد يقال زوجة والأول أفصح 257
- - أدلة ذلك من القرآن 257
- - الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة 258
- موارد لفظ (الزوج) و(المرأة) في القرآن : 258
- في أهل الإيمان جاء بلفظ (الزوج) مفردًا وجمعا 258
- في أهل الشرك جاء بلفظ (المرأة) . 258
- قول السهيلي وطائفة في سر ذلك 259
- - تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة 259
- والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره 259
- فصل :في ذكر أزواجه صلي الله عليه وسلم 262
- ۱ - ترجمة خديجة رضي الله عنها ـ وخصائصها 262
- المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال، واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك 262
- تابع خصائص خديجة 263
- ۲ - ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها، وخواصها 265
- - ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم 265
- خصائصها وفضائلها 265
- 4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما 269
- ه - ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما ـ اسمها (رملة) 271
- الاختلاف في حديث ابن عباس .. في قول أبي سفيان (عندي 271
- أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها . . ) مع أن زواجها كان متقدمًا على إسلامه 271
- استشكال العلماء لهذا الحديث، وإجابتهم عن ذلك 272
- - رد المؤلف لجميع تلك الأقوال ـ وترجيحه أن الحديث 285
- غیر محفوظ وأنه وقع فيه تخليط 285
- ٦ - ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية 286
- خصائصها 286
- الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية (قم ياعمر) وميل المؤلف إلى ذلك 287
- ۷ - ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها 289
- وخصائصها 289
- 8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها 290
- ٩ - ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها 290
- ۱۰ - ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها 291
- خصائصها 291
- ۱۱ - ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها 292
- الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالاً أم محرما؟ 292
- وترجيح أنه تزوجها حلالاً 292
- فصل 293
- الكلام على (الذرية) في مسألتين : 293
- المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال 294
- الأول : أنها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم 294
- الثاني : أن أصلها من الذر، وتضعيف المؤلف ذلك 295
- الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق 295
- ترجيح المؤلف القول الأول، والاستدلال لذلك 295
- المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة 295
- لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار 296
- هل تقال الذرية على الآباء؟ فيه قولان : 296
- الأول: أنهم يُسمّون ذرية، ودليل هذا القول 296
- الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة 297
- ودليلهم ردهم على أهل القول الأول 297
- أقوال العلماء في قوله تعالى (حملنا ذريتهم) 297
- - هل يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فيها قولان : 299
- الأول ـ أنهم يدخلون 299
- الثاني - أنهم لا يدخلون 299
- - أدلة القول الأول 299
- أدلة القول الثاني 300
- ردهم على القول الأول 300
- الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن : 303
- معنى إبراهيم بالسريانية 303
- الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام ... 304
- فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 304
- أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها 309
- تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 312
- الفصل السادس : 318
- في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان مافيها 318
- أقوال العلماء في ذلك وبيان مافيه من صحيح و فاسد : 318
- القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف 318
- أنه سيد ولد آدم 318
- الرد على هذا القول 318
- - القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شُرع ليتخذه الله خليلاً 319
- كما أتخذ إبراهيم خليلاً 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط 320
- الرد على هذا القول وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي 320
- القول الرابع - أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه ، بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به 322
- الرد على هذا القول من أربعة أوجه 322
- القول الخامس - أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافًا إليه ... 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه 325
- القول السادس: أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها ولا في كيفيتها ... وأدلة ذلك 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه 327
- القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين 331
- - إجابتهم على إشكال وارد عليهم 332
- الرد على هذا القول وتضعيفه 332
- تقرير المؤلف لهذا القول واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال 333
- - إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله (كما صليت على آل إبراهيم متناولاً للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم 333
- الفصل السابع : 336
- في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب 336
- - التعقب على المؤلف في نفيه هذا (الحاشية). 336
- سرد المؤلف الأدلة على ذلك ( حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود) 337
- تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين (إبراهيم وآل إبراهيم) 339
- بيان النكتة في ورود (إبراهيم) منفردًا، وورود (آل إبراهيم) منفردًا 341
- بيان النكتة في مجيء (محمد وآل محمد) بالاقتران، دون الاقتصار على أحدهما 342
- وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به 342
- الفصل الثامن : 347
- في قوله (اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد) وذكر البركة 347
- حقيقتها، وتصاريفها واشتقاقها 347
- لفظ (تبارك) والاختلاف في اشتقاقه 347
- الأول - بمعنى بارك - مثل قاتل ـ وهو غلط عند المحققين 348
- والثاني : تفاعل من البركة . . كتعالى 348
- الاستدلال لذلك . . 349
- - معنى (تبارك) وأقوال أهل اللغة والتفسير 350
- اختيار المؤلف 351
- - تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء وبارك على محمد . . ) 351
- خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها حيث سرد أربعًا وعشرين فضيلة 355
- الفصل التاسع : 365
- في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد 365
- الحميد واشتقاقه 365
- - الودود - اشتقاقه 365
- - تابع معنى الحميد 366
- المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال 367
- بيان السر في اقتران الحميد المجيد) و (الجلال والإكرام) ٣٦٧ - ٣٦٩ 367
- معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 369
- الفصل العاشر : 373
- في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة 373
- بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة 373
- أدلة هذا المسلك 374
- بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه 374
- الباب الثالث 380
- في مواطن الصلاة على النبي يا التي يتأكد طلبها إما وجوبًا وإما استحبابا مؤكدا 380
- الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد 380
- الإجماع على مشروعيتها، والاختلاف في وجوبها 380
- القول الأول : ليست بواجبة في التشهد 380
- الأدلة على عدم الوجوب 380
- القول الثاني : أنها واجبة في التشهد الأدلة على الوجوب 385
- ردهم على أدلة القول الأول 389
- تابع أدلة القول الأول على وجوب الشتهد 409
- الدليل الأول : بيانه وتوضيحه 409
- القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه 411
- الإجابة عن هذه القوادح الثلاث 412
- ٢ - الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين 413
- الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه 415
- - الدليل الثالث حديث فضاله 415
- الاعتراض عليه من ستة أوجه، وإجابة المؤلف عليه 415
- ـ الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه، قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع 420
- ه ـ الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم 422
- ٦ - الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه 422
- تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام فصل 423
- فصل 424
- ٢ - الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في التشهد الأول 424
- الاختلاف في ذلك 424
- القول الأول : يستحب ذلك . 424
- القول الثاني : لا يزيد على التشهد 426
- أدلة من قال بالاستحباب 424
- أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له 426
- فصل 428
- الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت 428
- - دليل من استحبه 428
- استحبابه في قنوت رمضان - والدليل عليه 429
- فصل 431
- ٤ ـ الموطن الرابع من مواطن الصلاة عليه صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية 431
- لا خلاف في مشروعيتها . 431
- واختلف في توقف صحة الصلاة عليها : 431
- الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها، دليل ذلك 431
- الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة 431
- الأدلة على مشروعيتها 431
- هل يصلى على الملائكة المقربين؟ 435
- فصل 436
- ه - الموطن الخامس - من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في الخُطب : 436
- كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها 436
- الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة : 436
- القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلي الله عليه وسلم 436
- القول الثاني : تصح بدونها 436
- - أدلة القول الأول : 436
- الأدلة على مشروعيتها 438
- ترجيح عدم الوجوب 441
- فصل 441
- الموطن السادس : الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة 441
- - أدلة ذلك 441
- في إجابة المؤذن خمس سنن 443
- فصل 445
- - الموطن السابع : عند الدعاء 445
- له ثلاث مراتب 445
- - أدلة المرتبة الأولى 445
- - أدلة المرتبة الثانية 446
- - دليل المرتبة الثالثة 448
- فصل 449
- - الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه 449
- أدلة ذلك 449
- فصل 450
- ۹ - الموطن التاسع : على الصفا والمروة، وأدلة ذلك 450
- ١٠ - الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم، وأدلة ذلك 452
- فصل 453
- ١١ - الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلي الله عليه وسلم 453
- الاختلاف في وجوبها كُلَّماذكر 453
- الأول : تجب كلما ذكر اسمه 453
- الثاني : أنه مستحب، وليس بفرض يأثم تاركه 453
- ثم اختلفوا على أقوال 453
- الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العُمر 453
- الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم . 453
- الثالث: الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب 453
- . استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها، وتقريرها 454
- استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلاً 467
- عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة 472
- فصل 472
- ١٢ - الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية 472
- فصل 473
- ١٣ - الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر 473
- فصل 474
- ١٤ ـ الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم 474
- فصل 475
- ١٥ ـ الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة 475
- أو نحوها 475
- فصل 476
- ١٦ - الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل 476
- فصل 477
- ١٧ ـ الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن : 477
- - الأثار بذلك 477
- استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح 479
- فصل 481
- ۱۸ - الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة، وأدلة ذلك 481
- فصل 483
- ۱۹ - الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس 483
- فصل 483
- ٢٠ - الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك، وبيان ضعفه 483
- فصل 484
- ٢١ - الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد، وطلب 484
- المغفرة . 484
- فصل 485
- ۲۲ - الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلي الله عليه وسلم 485
- الأدلة على ذلك، وبيان ضعفها 485
- - حكايات منامية لبعض السلف في ذلك 486
- فصل 491
- ٢٣ - الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص، وإلقاء الدروس وتعليم العلم في أوّل ذلك وآخره 491
- ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز 491
- الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم 491
- فصل 495
- ٢٤ - الموطن الرابع والعشرون: في أول النهار وآخره 495
- دليل ذلك، وتقدم بيان عدم ثبوته 495
- فصل 496
- ٢٥ - الموطن الخامس والعشرون عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه 496
- أدلة ذلك، وبيان أنها غير ثابتة 496
- فصل 498
- ٢٦ - الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو 498
- خوف وقوعه 498
- دليله، وبيان عدم ثبوته 498
- فصل 499
- ٢٧ ـ الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح 499
- أثر ابن عباس، وبيان عدم ثبوته 499
- فصل 499
- ۲۸ - الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس 499
- ادلة من قال يستحب ذلك، وبيان عدم ثبوتها 499
- القول الثاني : لا تستحب عند العطاس، وإنما هو موضع حمد لله وحده 501
- أدلة هذا القول واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه 501
- فصل 503
- ٢٩ - الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء 503
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 503
- ٣٠ - الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل 504
- دليل ذلك، وتضعيف السخاوي له 504
- ٣١ - الموطن الحادي والثلاثون في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله 505
- دليل ذلك، وأنه غير محفوظ 505
- فصل 506
- ٣٢ - الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره . 506
- - دليله - وبيان وهائه 506
- فصل 507
- ٣٣ - الموطن الثالث والثلاثون عند الحاجة تعرض للعبد 507
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 507
- فصل 509
- ٣٤ - الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن 509
- دليل ذلك، وتقدم عدم ثبوته 509
- فصل 510
- ٣٥ - الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات 510
- دلیله : حكاية رؤية منامية 510
- فصل 511
- ٣٦ - الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة 511
- الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك 511
- الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن 512
- دليل من كرهها، وبيان ضعفه 512
- فصل 514
- ۳۷ - الموطن السابع والثلاثون في الصلاة في غير التشهد 514
- وأثر الحسن البصري، ونص الإمام أحمد على ذلك 514
- فصل 515
- ۳۸ - الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة 515
- دليل ذلك، وبيان ضعفه 515
- فصل 515
- ٣٩ - الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم 516
- دليل ذلك، وبيان ضعفه، وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر 516
- فصل 517
- ٤٠ - الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال. 517
- دليل ذلك، وبيان عدم ثبوتها 517
- فصل 517
- ٤١ ـ الموطن الحادي والأربعون في أثناء تكبيرات صلاة العيد 517
- دليل ذلك، وفقه هذا الدليل 517
- الباب الرابع 521
- في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه 521
- ۱ - امتثال امر الله 521
- ۲ - موافقته سبحانه في الصلاة عليه 521
- 3- موافقة ملائكته فيها 521
- 4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة 521
- ه ـ أنه يرفع له عشر درجات 521
- ٦ - أنه يكتب له عشر حسنات 521
- 7- أنه يمحى عنه عشر سيئات 521
- 8- أنه يُرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ... 521
- 9- أنها سبب لشفاعته 521
- ١٠ - أنها سبب لغفران الذنوب 521
- ١١ - أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه. 521
- ١٢ - أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة 521
- ١٣ - أنها تقوم مقام الصدقة لذي العُسْرَة 521
- ١٤ - أنها سبب لقضاء الحوائج 521
- ١٥ - أنها سبب لصلاة الله على المصلي، وصلاة ملائكته عليه 521
- ١٦ - أنها زكاة للمصلي وطهارة له 521
- ۱۷ - أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته 522
- ١٨ - أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة 523
- ١٩ - أنها سبب لرد النبي على المصلي، والمسلم عليه 523
- ٢٠ - أنها سبب لتذكر العبد مانسيه 523
- ۲۱ - أنها سبب لطيب المجلس 523
- ۲۲ - أنها سبب لنفي الفقر 523
- ٢٣ - أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره 523
- ٢٤ ـ نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها 523
- ٢٥ - أنّها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطى بتاركها عن طريقها 524
- ٢٦ ـ أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله 524
- ٢٧ - أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدىء بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 524
- ۲۸ - أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط 524
- ٢٩ - أنه يخرج بها العبد عن الجفاء 524
- ٣٠ - أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض 524
- ٣١ - أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره 524
- ٣٢ - أنها سبب لنيل رحمة الله له 525
- - أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها 525
- بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد . . 525
- استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم 527
- الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله 528
- أنواع ذكر الله تعالى 530
- ٣٤ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد 530
- 35-أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه 531
- ٣٦ - أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده 532
- ۳۷ - أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط، والجواز عليه وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه 533
- ۳۸ - أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه 534
- ٣٩ ـ أنها متضمنة لذكر الله وشكره 534
- ٤٠ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه 534
- الباب الخامس 537
- في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله تسليما . 537
- ١ - أما سائر الأنبياء والمرسلين فيصلي عليهم ويسلّم . 537
- - أدلة ذلك 537
- معنى آية ﴿ سَلَهُ عَلَى نُوج فِي الْعَالَمِينَ ) والأقوال فيها واختيار 537
- المؤلف لذلك 537
- القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب 538
- الرد على هذا القول من خمسة أوجه 539
- ٢ ـ وأما الصلاة عليهم : 544
- أدلة ذلك، وبيان ضعفها 544
- فصل 546
- - وأما مَنْ سِوَى الأنبياء : 546
- فصل 546
- ۱ - آل النبي صلى الله عليه وسلم : يُصلى عليهم بغير خلاف بين الأمة 546
- واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله على قولين مشهورين 546
- حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب، وتعقب المؤلف عليه 547
- فصل 547
- هل يُصلى على الآل منفردين عنه ؟ 547
- هذه المسألة على نوعين : 547
- النوع الأول : أن يقال : (اللهم صل على آل محمد) وهذا يجوز 547
- النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر ـ كالصلاة على : علي والحسن .. 547
- فاختلف في ذلك، وفي الصلاة على غير آله الله من الصحابة فمن بعدهم ) 547
- القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول 547
- - هذا القول بالكراهة - لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه 549
- : ١ ـ أنه كراهة تحريم ٢ ـ أنه كراهة تنزيه 549
- - أنه من باب ترك الأولى 549
- مسألة هل السلام في معنى الصلاة؟ وهل يقال فلان عليه السلام؟ 549
- تابع أدلة القول الأول من عشرة أوجه 550
- القول الثاني : تجوز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله 553
- أدلة هذا القول من أربعة عشر وجها 554
- ما ردَّ به أصحاب القول الأول على أدلة القول الثاني 562
- فصل الخطاب في هذه المسألة للمؤلف واختياره فيها 573
- - مقدمة المحقق 5
- المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 6
- أولاً : الكتب المسندة 6
- ثانيا : الكتب غير المسندة 9
- الكلام على كتاب جلاء الأفهام : 12
- 1-- اسم الكتاب وعنوانه 13
- 2-- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه 15
- ٣ - تاريخ تأليفه الكتاب 17
- 4-الثناء على كتاب جلاء الأفهام 18
- ه - نقول العلماء منه، واطلاعهم عليه 19
- ٦ - الكتاب أهميته، ومميزاته، ومنهج مؤلفه فيه 21
- 7- الكتاب موضوعه ومحتواه 25
- 8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام . 30
- ٩ - مطبوعات الكتاب ومختصراته 41
- ١٠ - وصف النسخ المعتمدة في التحقيق 43
- ١١ - منهج التحقيق 49
- ۱۲ - نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 51
- - مقدمة المؤلف، ووصفه لكتابه إجمالاً 3
- باب ماجاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 4
- وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري 4
- الفصل الأول 5
- - فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه 5
- - سَرْده أسماء اثنين وأربعين صحابيا 5
- - بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة، وأنقص واحدا، و تخريجه وبيان علته إجمالاً (الحاشية) 6
- 1- حديث أبي مسعود، وذكر من أخرجه 6
- - زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها 7
- - تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه 8
- - علة هذه الزيادة، وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين 8
- بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد (الحاشية) 8
- - إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق، وترجيح حديث الإمام مالك عليه 9
- - اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة 10
- ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي 10
- ۲ - حديث كعب بن عجرة 11
- - ذكر من أخرجه 11
- حديث آخر عن كعب بن عجرة، وبيان ضعفه (الحاشية) 12
- ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة 13
- 3- حديث أبي حميد الساعدي - ذكر من أخرجه، وطرقه 14
- ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي 15
- ٤ - حديث أبي أسيد وأبي حميد 16
- وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية . 16
- ه ـ حديث أبي سعيد الخدري 17
- بيان من أخرجه، وطرقه 17
- ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري 17
- ٦ - حديث طلحة ابن عبيد الله وسياق ألفاظه 18
- بيان الاختلاف في الحديث، وترجيح أنه من مسند زيد بن 19
- خارجة (الحاشية) 19
- 7- حديث زيد بن خارجة 20
- وسياق ألفاظه 20
- ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة 21
- 8- حديث علي بن أبي طالب 22
- -سياقه وبيان من أخرجه 22
- - بيان الاختلاف فيه، وبيان علته (الحاشية) 23
- أ ـ حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم 24
- وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه 24
- ب ـ وحديث آخر لعلي : من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى) 25
- لفظه وإعلال المؤلف له، وأنه من مسند أبي هريرة 25
- وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له 26
- ۹ - حديث أبي هريرة 27
- أ ـ سياقه، وتصحيح المؤلف له 27
- بیان علته، وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم (الحاشية) 28
- ب ـ حديث آخر لأبي هريرة كيف نصلي عليك ( يعني في الصلاة) 28
- ... سياقه، ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي 28
- ج - حديث آخر : (من صلى علي عند قبري . . ) 29
- سياقه، وبيان علته 29
- د ـ حديث آخر : (ماجلس قوم مجلسًا فلم يذكروا الله ولم يصلوا . . ) 30
- سياقه، وطرقه 30
- بیان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم، وإن شاء أخذهم) (الحاشية) 31
- طريق آخر لهذا الحديث ( ماقعد قوم . . . ) 31
- طرقه وألفاظه 31
- بيان الاختلاف الواقع فيه (الحاشية) 31
- طریق آخر لهذا الحديث ... 31
- وإعلال المؤلف له 33
- - إختيار المؤلف في حال (صالح مولى التوأمة) 34
- -إشارة المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 34
- هـ حديث آخر (صلوا عليّ فإن صلاتكم عليّ زكاة لكم ...) 34
- لفظه وتخريجه 34
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) 35
- و ـ حديث (صلوا على أنبياء الله ورسله ... لفظه، والكلام عليه 35
- ز - حديث ( رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي . .) 37
- لفظه، والكلام عليه 37
- طريق آخر لهذا الحديث . . ، والكلام عليه 38
- طريق آخر .. والكلام عليه 39
- ح - حديث آخر (من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه عشرا) 40
- لفظه، وتخريجه ... 40
- الكلام على زيادة من صلى علي واحدة، كتب له بها عشر حسنات) و بیان علتها (الحاشية) 40
- ط - حديث آخر إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي . . . ) 41
- لفظه، وتخريجه 41
- بيان علة الحديث، وأنه من قول كعب الأحبار (الحاشية) 41
- ي - حديث آخر (لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ... وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني . . .) 41
- لفظه 42
- بيان ثبوته وتصحيح العلماء له (الحاشية) 42
- ك - حديث آخر ( إن الله سيارة من الملائكة . . .) 42
- - بيان علته . . (الحاشية) 42
- ل ـ حديث آخر (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي ...) 43
- لفظه، وجنوح المؤلف إلى إعلاله 43
- الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله (الحاشية) 43
- م - حديث آخر (من صلى علي عند قبري سمعته . . .) 44
- لفظه ، وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا 44
- بيان أنه موضوع (الحاشية) 44
- ن - حديث آخر (ما من مسلم سلّم علي في شرق ولا غرب ...) 45
- لفظه وبيان أنه موضوع 45
- ۱۰ - حديث بريدة بن الحصيب 46
- -لفظه ، وبيان ضعفه 46
- ۱۱ - حديث سهل بن سعد الساعدي 46
- لفظه، وكلام المؤلف عليه، وبيان علته 46
- أ ـ حديث آخر ( يا محمد من صلى عليك مرة . . . كتب الله له بها عشر حسنات) . 48
- الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا (الحاشية) 48
- ۱۲ - حديث عبدالله بن مسعود 49
- لفظه، وتخريجه، وتضعيف المؤلف له 49
- أ ـ حديث آخر : في التشهد التحيات الله ... 50
- لفظه وعلته وبيان أنه معلول بالوقف 50
- ب - حديث آخر : ( من لم يصل علي فلا دين له) 51
- - بيان علته أنه موقوف، وأنه في الصلاة المفروضة (الحاشية) 51
- ج - حديث آخر (إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ (صلاة) 52
- وطرقه، والاختلاف فيه 53
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 52
- د ـ حديث آخر موقوف (إذا صليتم عليَّ فأحسنوا الصلاة عليه . 53
- اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . .) 53
- الكلام عليه، وبيان نكارة لفظ (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) 53
- هـ ـ حديث آخر ( إن الله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام 55
- لفظه، وتصحيح المؤلف إسناده 55
- ۱۳ - حديث فضالة بن عبيد 55
- (إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه ...) 56
- تخريجه وطرقه 56
- ١٤ - حديث أبي طلحة الأنصاري 57
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 57
- الكلام عليه وبيان ضعف إسناده (الحاشية) 57
- طريق آخر (أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا . . .) 57
- لفظه وطرقه 57
- الكلام عليه وبيان ضعفه 58
- ١٥ ـ حديث أنس بن مالك 58
- من ذكرت عنده فليصل علي ..) 58
- بیان علته، وأنه منقطع (الحاشية) 58
- أ- حديث آخر من صلى علي صلاة، صلى الله عليه عشر صلوات . . ) 59
- طرقه، والإختلاف فيه، وما أُعلّ به، والجواب عن ذلك 59
- ب - حديث آخر (من صلى عليّ في يوم ألف مرة ...) لفظه، وكلام المؤلف عليه 61
- ج - حديث آخر .... رغم أنف امرىء ذكرت عنده فلم يصل عليك . .) 62
- لفظه وكلام المؤلف عليه 62
- د حديث آخر ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي ..) 63
- بيان علته، وأنه ضعيف جداً (الحاشية) 63
- هـ ـ حديث آخر صلوا علي، فإن الصلاة علي كفارة لكم ...) 63
- بیان ضعفه (الحاشية) 63
- و - حديث اخر (من صلى علي في يوم الف مرة . .) 64
- ١٦ - حديث عمر بن الخطاب (... من صلى عليك واحدة 65
- صلى الله عليه عشراً، ورفعه ...) 65
- كلام المؤلف عليه 65
- أ ـ حديث آخر من صلى عليَّ صلاة صلى الله بها عشرا، فليقل 65
- عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر) 65
- - بیان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 66
- ب - حديث آخر موقوف ( إن الدعاء موقوف . . . حتى يصلىعلى النبي )صلي الله عليه وسلم 68
- بسط المؤلف الكلام عليه، وبيان أنه موقوف 68
- ج - حديث آخر (من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله ...) 70
- الكلام عليه وبيان أنه واه جدا (الحاشية) 70
- ۱۷ - حديث عامر بن ربيعة : 70
- لفظه (من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه . .) 71
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 71
- أ ـ طريق آخر (من صلى علي صلاة صلى الله عليه . . ) 71
- الكلام عليه، وأنه يدل على أن له أصلاً . 72
- ۱۸ - حديث عبدالرحمن بن عوف 72
- لفظه من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم ..). 72
- - حديث آخر ) .. فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا) ٧٤ 74
- الكلام عليه وبيان ضعفه 74
- ب - حديث آخر (... من صلى عليك صليت عليه ...) 74
- ۱۹ ـ حديث أبي بن كعب 74
- لفظه والكلام عليه (الحاشية) 75
- طرقه، وتفسير هذا الحديث 75
- ۲۰ - حديث أوس بن أوس 75
- من أفضل أيامكم يوم الجمعة . . . فأكثروا علي من الصلاة فيه . . .) 77
- لفظه وطرقه وخلاصة الكلام عليه (الحاشية) 77
- كلام أهل العلم في إعلاله 78
- إجابة المؤلف عن تلك العلل 79
- ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس 84
- ۱ - حديث أبي هريرة 84
- ۲ - حديث أبي الدرداء 84
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 85
- ٣ ـ حديث أبي أمامة 85
- إعلال المؤلف له من وجهين 86
- ٤- حديث أنس 86
- - الكلام عليه (الحاشية) 86
- - طريقان آخران (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . . ) 87
- أثر ابن مسعود (يا وهب لا تدع - إذا كان يوم الجمعة - أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة ...) 88
- الكلام عليه وبيان نكارته 88
- ه - حديث الحسن البصري مرسلاً 88
- ۲۱ - حديث الحسن بن علي بن أبي طالب 89
- لفظه، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة 89
- أ ـ حديث آخر حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني) 90
- وبيان جهالة أحد رواته (الحاشية) 90
- ۲۲ - حديث الحسين بن علي : 90
- من ذكرت عنده فخطىء الصلاة عليَّ، خطىء طريق الجنة) 90
- بيان المؤلف لعلته، وذكر طرقه 91
- وله شاهد عن ابن عباس 92
- لفظه، وتخريجه، وطرقه، وعلته 92
- ۲۳ - حديث فاطمة : 94
- (إذا دخلت المسجد فقولي : بسم الله الحمد الله اللهم صل على محمد وسلم) 94
- لفظه ، ، وتخریجه و بیان ضعفه 94
- ٢٤ - حديث البراء بن عازب : 94
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 94
- الكلام عليه (الحاشية) 95
- ٢٥ - حدیث جابر بن عبدالله : 95
- ( ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله . . وصلاة على 95
- النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة) . 95
- لفظه، وتخريجه، ومن صححه 96
- أ ـ حديث آخر ( لاتجعلوني كقدح الراكب . . فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه . .) 97
- الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا (الحاشية) 97
- ٢٦ - حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم 98
- إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني، وليصلي علي) 98
- الكلام على علته وبيان بطلانه (الحاشية) 98
- ۲۷ ـ حديث عبدالله بن أبي أوفى 98
- (من كانت له إلى الله حاجة . . . ) 99
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 99
- ۲۸ - حديث رويفع بن ثابت 100
- (من قال : اللهم صل على محمد، وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي) 100
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 100
- ۲۹ - حديث أبي أمامة الباهلي 101
- بیان ضعفه جدا (الحاشية) 101
- أ - حديث آخر (من صلى عليّ صلى الله عليه عشرا . ... 101
- بیان وهائه (الحاشية) 101
- ۳۰ ـ حدیث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود 102
- لفظه - ( . . تقولون : اللهم صل على آل محمد ...) 102
- بيان أنه مرسل (الحاشية) 102
- ترجمة المؤلف لعبد الرحمن بن بشر 103
- ۳۱ - حديث أبي بردة بن نيار 103
- لفظه (من صلى عليَّ من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه . ) ١٠٣ - ١٠٤ 103
- بيان المؤلف لعلة الحديث 103
- ۳۲ - حديث عمار بن ياسر 105
- ( إن الله تبارك وتعالى ملكًا اعطاه اسماع الخلائق . . .) 105
- بيان علته وأنه ضعيف جدا (الحاشية) 105
- - طرقه وألفاظه 106
- ۳۳ - حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة 107
- - تصحيح المؤلف إسناده 108
- - ترجمة المؤلف لأبي أمامة 108
- الاختلاف في هذا الحديث، وإجابة المؤلف عنه 109
- الاختلاف في قول الصحابي من السنة، والصواب عند المؤلف 109
- ٣٤ - حديث جابر بن سمرة : 110
- لفظه : ( . . . يا محمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار فأبعده الله ) - كلام المؤلف عليه - 110
- ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة 111
- ٣٥ ـ حديث مالك بن الحويرث : (من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله) 111
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 111
- ٣٦ - حديث عبد الله بن جزء الزبيدي : 112
- وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 112
- ۳۷ - حديث ابن عباس : 113
- و بیان ضعفه (الحاشية) 113
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له . . ) 113
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) حديث آخر بمثله أبي هريرة 114
- ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد 114
- ب - حدیث آخر من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة) كلام المؤلف عليه، وبيان ضعفه 115
- - ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم 115
- ۱ ـ الحسين بن علي ۲ - ابن عباس تقدما 116
- 3-محمد بن الحنفية مرسلاً 116
- ٤ ـ أبو هريرة 116
- ۳۸ - حديث أبي ذر الغفاري 116
- لفظه (إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل عليَّ - 116
- بیان ضعف إسناده (الحاشية) 117
- أ ـ حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس ... من ذكرت عنده 117
- ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم 118
- ۳۹- حديث واثلة بن الأسقع 118
- بيان أنه ضعيف جداً (الحاشية) 118
- ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة 118
- ٤٠ ـ حديث أبي بكر الصديق : 118
- (من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة) بيان أنه واهي الاسناد (الحاشية) 118
- ٤١ - حديث عائشة : 119
- (ما من عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها ملك . . . ) 119
- الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 119
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلي .. ) 120
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 120
- ٤٢ - حديث عبدالله بن عمرو 120
- (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلو عليّ . .) 120
- أ ـ حديث آخر موقوف من صلى على رسول الله ، صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة . .) 121
- - الكلام عليه وبيان نكارته (الحاشية) 120
- ب - حدیث آخر موقوف من كانت له إلى الله حاجة . . .) 122
- بيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 122
- ٤٣ ـ حديث أبي الدرداء : 123
- - (من صلى علي حيث يصبح عشرا . . وحين يمسي ،أدركته شفاعتي) 123
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 123
- ب - حديث آخر (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . .)بيان أنه ضعيف جدا 123
- ٤٤ - حديث عمير الأنصاري البدري 124
- (من صلى على صادقًا من نفسه . . ) 124
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار 124
- الفصل الثاني : 125
- في المراسيل والموقوفات : 125
- ۱ - مقطوع يزيد الرقاشي : ( إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى . . . ) 125
- 2 - مرسل الحسن البصري : أكثروا علي الصلاة يوم الجمعة) 125
- 3-- مقطوع أيوب السختياني بلغني : ( إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي ..) 125
- - مرسل حسن بن حسن رَفَعَهُ: (صلوا في بيوتكم ولا تجعلوا بيوتكم مقابر ...) 126
- ه - مرسل الحسن البصري : بحسب امرىء من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي) 127
- ٦ - مرسل الحسن كفى به شحًا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي) 127
- 7- مرسل الحسن (أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة) 127
- 8- مرسل محمد بن علي من نسيء الصلاة علي ... ) 127
- طرقه وألفاظه 127
- ۹ - مرسل عبيد الله بن عمر (من صلى عليّ أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي ..) 128
- ۱۰ - قول يزيد بن عبدالله : (أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل على محمد النبي الأمي . .) 129
- ۱۱ - موقوف ابن مسعود (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) - 129
- ۱۲ - حديث ابن عمرو موقوفا (اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك . . ) 130
- وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 130
- ١٣ - مقطوع إبراهيم النخعي قولوا: (اللهم صل على محمدعبدك ورسولك ... ) 130
- ١٤- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : (إن الله وملائكته يصلون على النبي ..) 131
- ١٥ ـ قول سعيد بن المسيب ( ما من دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها ...) 131
- ١٦ - موقوف عمر بن الخطاب (إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض ... ) . 132
- - وروده مرفوعا، وترجيح المؤلف الوقف 132
- ۱۷ - موقوف علي (ما من دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب . . . ) 132
- وترجيح المؤلف وقفه، على الرفع 132
- ۱۸ - موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت 133
- ۱۹ ـ قول كعب الأحبار ( ما من فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة . . . ) 133
- بيان ضعف إسناده 133
- ۲۰ - موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين 133
- الكلام عليه، وبيان علته، وبيان ثبوت أصله 134
- ۲۱ - فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 134
- ۲۲ - قول القاسم بن محمد : كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 135
- ۲۳ - موقوف علي : إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي ) 135
- ٢٤ - قول علقمه (صلى الله وملائكته على محمد ... في دخول المسجد) 135
- ٢٥ - موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا 136
- ٢٦ ـ قول عبدالرحمن بن عمرو (من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات) 136
- وبيان عدم ثبوته 136
- ۲۷ - مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه ( . . . ما من عبد يصلي عليك إلا . . ) 137
- ۲۸ - مقطوع يزيد الرقاشي (إن ملكا موكل يوم الجمعة . . . ) 138
- ۲۹ - موقوف ابن عباس (اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى . . . ) 138
- ٣٠ - موقوف أبي سعيد الخدري : (ما من قوم يقعدون ثم يقومون 138
- لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة . . .) 138
- الباب الثاني 140
- الفصل الأول : 140
- في إفتتاح المصلى بقول (اللهم) ومعنى ذلك 140
- - معنى (اللهم) 140
- اختلاف النحاة في الميم المشددة 141
- - القول الأول : أنها زيدت عوضًا من حرف النداء .. 141
- - القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة 141
- رد البصريون هذا من عشرة أوجه 143
- القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم 146
- إتمام المؤلف لهذا القول، وذكره مبحثاً في التناسب بين اللفظ والمعنى 146
- كلام المؤلف على (الميم) ، والألفاظ اللغوية التي فيها الميم، ودلالتها على الجمع . 150
- ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر (اللهم إيذانًا بسؤاله تعالى بأسمائه، والتدليل عليه ... 153
- - الدعاء ثلاثة أقسام . . 155
- أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع 156
- إشكال - في الجمع بين يا ) وبين هذه الميم؟ وجوابه 157
- الفصل الثاني : 159
- في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 159
- أصل لفظة (الصلاة) في اللغة 159
- الدعاء نوعان 160
- الآيات التي فيها نوعي الدعاء 160
- بقاء (الصلاة) على مسماها في اللغة 161
- فصل: في صلاة الله على عبده نوعان : 161
- ۱ - عامة، وأدلة ذلك 161
- ۲ ـ خاصة . . . 162
- اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه : 163
- ۱ ـ أنها رحمته ، ودليله 163
- - أنها مغفرته، ودليله 163
- بیان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها 164
- رد بعض الجهمية على القول الأول: أنها رحمته، بكلام 179
- حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة، ورد المصنف عليه . 179
- منشأ غلط الجهمية 181
- الفصل الثالث : 183
- في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه : 183
- كونه منقول من الحمد، وذكر ما يتضمنه 183
- اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما 183
- الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه : 184
- أعلام دالة على معان هي بها أوصاف من خمسة أوجه 184
- - هل أسماؤه متباينة أم مترادفة؟ والتحقيق في ذلك 190
- فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحامد، من 191
- الخصائص والفضائل 191
- الفرق بين لفظ (محمد) و (أحمد) من وجهين 206
- الأول : 206
- الثاني : 207
- فصل : ظن طائفة بأن تسميته بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد، وأدلتهم 213
- مناقشة هذا الكلام من وجوه 215
- الفصل الرابع: في معنى الآل واشتقاقه، وأحكامه 227
- اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل 227
- تضعيف المؤلف هذا القول من ستة أوجه 227
- الثاني : أن أصله : أوَّل 229
- الاستدلال على ذلك، وأحكامه 229
- فصل: معنى الآل - الأول : آل الرجل له نفسه . 231
- الأدلة على ذلك 232
- الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب 232
- الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول 232
- الإجابة عن قوله تعالى سَلَامُ عَلَى إِلى يَاسِينَ ) وبيان أوجه القراءات فيها، وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه، واختياره في إضافة (آل) إلى (يس) 232
- فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم، ففرق اللفظ المجرد والمقرون بين 235
- فصل 235
- الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال : 235
- الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة وفيها ثلاثة أقوال : 235
- أحدها: أنهم بنو هاشم وبنو المطلب 236
- الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة 237
- الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب 237
- القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة 238
- أدلة هذا القول 238
- القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة 239
- القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته 239
- أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة 239
- أدلة القول الثاني: استدلوا بأربعة أدل 243
- - أدلة القول الثالث: استدلوا بدليلين 247
- أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة 248
- - ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني، وتضعيفه الثالث والرابع 250
- أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه 251
- فصل 257
- في الأزواج - وأنه جمع زوج ، وقد يقال زوجة والأول أفصح 257
- - أدلة ذلك من القرآن 257
- - الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة 258
- موارد لفظ (الزوج) و(المرأة) في القرآن : 258
- في أهل الإيمان جاء بلفظ (الزوج) مفردًا وجمعا 258
- في أهل الشرك جاء بلفظ (المرأة) . 258
- قول السهيلي وطائفة في سر ذلك 259
- - تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة 259
- والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره 259
- فصل :في ذكر أزواجه صلي الله عليه وسلم 262
- ۱ - ترجمة خديجة رضي الله عنها ـ وخصائصها 262
- المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال، واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك 262
- تابع خصائص خديجة 263
- ۲ - ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها، وخواصها 265
- - ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم 265
- خصائصها وفضائلها 265
- 4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما 269
- ه - ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما ـ اسمها (رملة) 271
- الاختلاف في حديث ابن عباس .. في قول أبي سفيان (عندي 271
- أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها . . ) مع أن زواجها كان متقدمًا على إسلامه 271
- استشكال العلماء لهذا الحديث، وإجابتهم عن ذلك 272
- - رد المؤلف لجميع تلك الأقوال ـ وترجيحه أن الحديث 285
- غیر محفوظ وأنه وقع فيه تخليط 285
- ٦ - ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية 286
- خصائصها 286
- الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية (قم ياعمر) وميل المؤلف إلى ذلك 287
- ۷ - ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها 289
- وخصائصها 289
- 8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها 290
- ٩ - ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها 290
- ۱۰ - ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها 291
- خصائصها 291
- ۱۱ - ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها 292
- الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالاً أم محرما؟ 292
- وترجيح أنه تزوجها حلالاً 292
- فصل 293
- الكلام على (الذرية) في مسألتين : 293
- المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال 294
- الأول : أنها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم 294
- الثاني : أن أصلها من الذر، وتضعيف المؤلف ذلك 295
- الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق 295
- ترجيح المؤلف القول الأول، والاستدلال لذلك 295
- المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة 295
- لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار 296
- هل تقال الذرية على الآباء؟ فيه قولان : 296
- الأول: أنهم يُسمّون ذرية، ودليل هذا القول 296
- الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة 297
- ودليلهم ردهم على أهل القول الأول 297
- أقوال العلماء في قوله تعالى (حملنا ذريتهم) 297
- - هل يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فيها قولان : 299
- الأول ـ أنهم يدخلون 299
- الثاني - أنهم لا يدخلون 299
- - أدلة القول الأول 299
- أدلة القول الثاني 300
- ردهم على القول الأول 300
- الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن : 303
- معنى إبراهيم بالسريانية 303
- الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام ... 304
- فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 304
- أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها 309
- تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 312
- الفصل السادس : 318
- في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان مافيها 318
- أقوال العلماء في ذلك وبيان مافيه من صحيح و فاسد : 318
- القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف 318
- أنه سيد ولد آدم 318
- الرد على هذا القول 318
- - القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شُرع ليتخذه الله خليلاً 319
- كما أتخذ إبراهيم خليلاً 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط 320
- الرد على هذا القول وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي 320
- القول الرابع - أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه ، بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به 322
- الرد على هذا القول من أربعة أوجه 322
- القول الخامس - أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافًا إليه ... 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه 325
- القول السادس: أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها ولا في كيفيتها ... وأدلة ذلك 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه 327
- القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين 331
- - إجابتهم على إشكال وارد عليهم 332
- الرد على هذا القول وتضعيفه 332
- تقرير المؤلف لهذا القول واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال 333
- - إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله (كما صليت على آل إبراهيم متناولاً للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم 333
- الفصل السابع : 336
- في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب 336
- - التعقب على المؤلف في نفيه هذا (الحاشية). 336
- سرد المؤلف الأدلة على ذلك ( حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود) 337
- تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين (إبراهيم وآل إبراهيم) 339
- بيان النكتة في ورود (إبراهيم) منفردًا، وورود (آل إبراهيم) منفردًا 341
- بيان النكتة في مجيء (محمد وآل محمد) بالاقتران، دون الاقتصار على أحدهما 342
- وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به 342
- الفصل الثامن : 347
- في قوله (اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد) وذكر البركة 347
- حقيقتها، وتصاريفها واشتقاقها 347
- لفظ (تبارك) والاختلاف في اشتقاقه 347
- الأول - بمعنى بارك - مثل قاتل ـ وهو غلط عند المحققين 348
- والثاني : تفاعل من البركة . . كتعالى 348
- الاستدلال لذلك . . 349
- - معنى (تبارك) وأقوال أهل اللغة والتفسير 350
- اختيار المؤلف 351
- - تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء وبارك على محمد . . ) 351
- خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها حيث سرد أربعًا وعشرين فضيلة 355
- الفصل التاسع : 365
- في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد 365
- الحميد واشتقاقه 365
- - الودود - اشتقاقه 365
- - تابع معنى الحميد 366
- المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال 367
- بيان السر في اقتران الحميد المجيد) و (الجلال والإكرام) ٣٦٧ - ٣٦٩ 367
- معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 369
- الفصل العاشر : 373
- في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة 373
- بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة 373
- أدلة هذا المسلك 374
- بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه 374
- الباب الثالث 380
- في مواطن الصلاة على النبي يا التي يتأكد طلبها إما وجوبًا وإما استحبابا مؤكدا 380
- الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد 380
- الإجماع على مشروعيتها، والاختلاف في وجوبها 380
- القول الأول : ليست بواجبة في التشهد 380
- الأدلة على عدم الوجوب 380
- القول الثاني : أنها واجبة في التشهد الأدلة على الوجوب 385
- ردهم على أدلة القول الأول 389
- تابع أدلة القول الأول على وجوب الشتهد 409
- الدليل الأول : بيانه وتوضيحه 409
- القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه 411
- الإجابة عن هذه القوادح الثلاث 412
- ٢ - الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين 413
- الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه 415
- - الدليل الثالث حديث فضاله 415
- الاعتراض عليه من ستة أوجه، وإجابة المؤلف عليه 415
- ـ الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه، قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع 420
- ه ـ الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم 422
- ٦ - الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه 422
- تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام فصل 423
- فصل 424
- ٢ - الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في التشهد الأول 424
- الاختلاف في ذلك 424
- القول الأول : يستحب ذلك . 424
- القول الثاني : لا يزيد على التشهد 426
- أدلة من قال بالاستحباب 424
- أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له 426
- فصل 428
- الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت 428
- - دليل من استحبه 428
- استحبابه في قنوت رمضان - والدليل عليه 429
- فصل 431
- ٤ ـ الموطن الرابع من مواطن الصلاة عليه صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية 431
- لا خلاف في مشروعيتها . 431
- واختلف في توقف صحة الصلاة عليها : 431
- الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها، دليل ذلك 431
- الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة 431
- الأدلة على مشروعيتها 431
- هل يصلى على الملائكة المقربين؟ 435
- فصل 436
- ه - الموطن الخامس - من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في الخُطب : 436
- كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها 436
- الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة : 436
- القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلي الله عليه وسلم 436
- القول الثاني : تصح بدونها 436
- - أدلة القول الأول : 436
- الأدلة على مشروعيتها 438
- ترجيح عدم الوجوب 441
- فصل 441
- الموطن السادس : الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة 441
- - أدلة ذلك 441
- في إجابة المؤذن خمس سنن 443
- فصل 445
- - الموطن السابع : عند الدعاء 445
- له ثلاث مراتب 445
- - أدلة المرتبة الأولى 445
- - أدلة المرتبة الثانية 446
- - دليل المرتبة الثالثة 448
- فصل 449
- - الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه 449
- أدلة ذلك 449
- فصل 450
- ۹ - الموطن التاسع : على الصفا والمروة، وأدلة ذلك 450
- ١٠ - الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم، وأدلة ذلك 452
- فصل 453
- ١١ - الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلي الله عليه وسلم 453
- الاختلاف في وجوبها كُلَّماذكر 453
- الأول : تجب كلما ذكر اسمه 453
- الثاني : أنه مستحب، وليس بفرض يأثم تاركه 453
- ثم اختلفوا على أقوال 453
- الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العُمر 453
- الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم . 453
- الثالث: الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب 453
- . استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها، وتقريرها 454
- استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلاً 467
- عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة 472
- فصل 472
- ١٢ - الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية 472
- فصل 473
- ١٣ - الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر 473
- فصل 474
- ١٤ ـ الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم 474
- فصل 475
- ١٥ ـ الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة 475
- أو نحوها 475
- فصل 476
- ١٦ - الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل 476
- فصل 477
- ١٧ ـ الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن : 477
- - الأثار بذلك 477
- استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح 479
- فصل 481
- ۱۸ - الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة، وأدلة ذلك 481
- فصل 483
- ۱۹ - الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس 483
- فصل 483
- ٢٠ - الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك، وبيان ضعفه 483
- فصل 484
- ٢١ - الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد، وطلب 484
- المغفرة . 484
- فصل 485
- ۲۲ - الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلي الله عليه وسلم 485
- الأدلة على ذلك، وبيان ضعفها 485
- - حكايات منامية لبعض السلف في ذلك 486
- فصل 491
- ٢٣ - الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص، وإلقاء الدروس وتعليم العلم في أوّل ذلك وآخره 491
- ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز 491
- الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم 491
- فصل 495
- ٢٤ - الموطن الرابع والعشرون: في أول النهار وآخره 495
- دليل ذلك، وتقدم بيان عدم ثبوته 495
- فصل 496
- ٢٥ - الموطن الخامس والعشرون عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه 496
- أدلة ذلك، وبيان أنها غير ثابتة 496
- فصل 498
- ٢٦ - الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو 498
- خوف وقوعه 498
- دليله، وبيان عدم ثبوته 498
- فصل 499
- ٢٧ ـ الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح 499
- أثر ابن عباس، وبيان عدم ثبوته 499
- فصل 499
- ۲۸ - الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس 499
- ادلة من قال يستحب ذلك، وبيان عدم ثبوتها 499
- القول الثاني : لا تستحب عند العطاس، وإنما هو موضع حمد لله وحده 501
- أدلة هذا القول واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه 501
- فصل 503
- ٢٩ - الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء 503
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 503
- ٣٠ - الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل 504
- دليل ذلك، وتضعيف السخاوي له 504
- ٣١ - الموطن الحادي والثلاثون في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله 505
- دليل ذلك، وأنه غير محفوظ 505
- فصل 506
- ٣٢ - الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره . 506
- - دليله - وبيان وهائه 506
- فصل 507
- ٣٣ - الموطن الثالث والثلاثون عند الحاجة تعرض للعبد 507
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 507
- فصل 509
- ٣٤ - الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن 509
- دليل ذلك، وتقدم عدم ثبوته 509
- فصل 510
- ٣٥ - الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات 510
- دلیله : حكاية رؤية منامية 510
- فصل 511
- ٣٦ - الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة 511
- الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك 511
- الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن 512
- دليل من كرهها، وبيان ضعفه 512
- فصل 514
- ۳۷ - الموطن السابع والثلاثون في الصلاة في غير التشهد 514
- وأثر الحسن البصري، ونص الإمام أحمد على ذلك 514
- فصل 515
- ۳۸ - الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة 515
- دليل ذلك، وبيان ضعفه 515
- فصل 515
- ٣٩ - الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم 516
- دليل ذلك، وبيان ضعفه، وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر 516
- فصل 517
- ٤٠ - الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال. 517
- دليل ذلك، وبيان عدم ثبوتها 517
- فصل 517
- ٤١ ـ الموطن الحادي والأربعون في أثناء تكبيرات صلاة العيد 517
- دليل ذلك، وفقه هذا الدليل 517
- الباب الرابع 521
- في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه 521
- ۱ - امتثال امر الله 521
- ۲ - موافقته سبحانه في الصلاة عليه 521
- 3- موافقة ملائكته فيها 521
- 4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة 521
- ه ـ أنه يرفع له عشر درجات 521
- ٦ - أنه يكتب له عشر حسنات 521
- 7- أنه يمحى عنه عشر سيئات 521
- 8- أنه يُرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ... 521
- 9- أنها سبب لشفاعته 521
- ١٠ - أنها سبب لغفران الذنوب 521
- ١١ - أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه. 521
- ١٢ - أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة 521
- ١٣ - أنها تقوم مقام الصدقة لذي العُسْرَة 521
- ١٤ - أنها سبب لقضاء الحوائج 521
- ١٥ - أنها سبب لصلاة الله على المصلي، وصلاة ملائكته عليه 521
- ١٦ - أنها زكاة للمصلي وطهارة له 521
- ۱۷ - أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته 522
- ١٨ - أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة 523
- ١٩ - أنها سبب لرد النبي على المصلي، والمسلم عليه 523
- ٢٠ - أنها سبب لتذكر العبد مانسيه 523
- ۲۱ - أنها سبب لطيب المجلس 523
- ۲۲ - أنها سبب لنفي الفقر 523
- ٢٣ - أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره 523
- ٢٤ ـ نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها 523
- ٢٥ - أنّها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطى بتاركها عن طريقها 524
- ٢٦ ـ أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله 524
- ٢٧ - أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدىء بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 524
- ۲۸ - أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط 524
- ٢٩ - أنه يخرج بها العبد عن الجفاء 524
- ٣٠ - أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض 524
- ٣١ - أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره 524
- ٣٢ - أنها سبب لنيل رحمة الله له 525
- - أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها 525
- بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد . . 525
- استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم 527
- الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله 528
- أنواع ذكر الله تعالى 530
- ٣٤ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد 530
- 35-أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه 531
- ٣٦ - أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده 532
- ۳۷ - أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط، والجواز عليه وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه 533
- ۳۸ - أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه 534
- ٣٩ ـ أنها متضمنة لذكر الله وشكره 534
- ٤٠ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه 534
- الباب الخامس 537
- في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله تسليما . 537
- ١ - أما سائر الأنبياء والمرسلين فيصلي عليهم ويسلّم . 537
- - أدلة ذلك 537
- معنى آية ﴿ سَلَهُ عَلَى نُوج فِي الْعَالَمِينَ ) والأقوال فيها واختيار 537
- المؤلف لذلك 537
- القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب 538
- الرد على هذا القول من خمسة أوجه 539
- ٢ ـ وأما الصلاة عليهم : 544
- أدلة ذلك، وبيان ضعفها 544
- فصل 546
- - وأما مَنْ سِوَى الأنبياء : 546
- فصل 546
- ۱ - آل النبي صلى الله عليه وسلم : يُصلى عليهم بغير خلاف بين الأمة 546
- واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله على قولين مشهورين 546
- حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب، وتعقب المؤلف عليه 547
- فصل 547
- هل يُصلى على الآل منفردين عنه ؟ 547
- هذه المسألة على نوعين : 547
- النوع الأول : أن يقال : (اللهم صل على آل محمد) وهذا يجوز 547
- النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر ـ كالصلاة على : علي والحسن .. 547
- فاختلف في ذلك، وفي الصلاة على غير آله الله من الصحابة فمن بعدهم ) 547
- القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول 547
- - هذا القول بالكراهة - لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه 549
- : ١ ـ أنه كراهة تحريم ٢ ـ أنه كراهة تنزيه 549
- - أنه من باب ترك الأولى 549
- مسألة هل السلام في معنى الصلاة؟ وهل يقال فلان عليه السلام؟ 549
- تابع أدلة القول الأول من عشرة أوجه 550
- القول الثاني : تجوز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله 553
- أدلة هذا القول من أربعة عشر وجها 554
- ما ردَّ به أصحاب القول الأول على أدلة القول الثاني 562
- فصل الخطاب في هذه المسألة للمؤلف واختياره فيها 573
- - مقدمة المحقق 5
- المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 6
- أولاً : الكتب المسندة 6
- ثانيا : الكتب غير المسندة 9
- الكلام على كتاب جلاء الأفهام : 12
- 1-- اسم الكتاب وعنوانه 13
- 2-- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه 15
- ٣ - تاريخ تأليفه الكتاب 17
- 4-الثناء على كتاب جلاء الأفهام 18
- ه - نقول العلماء منه، واطلاعهم عليه 19
- ٦ - الكتاب أهميته، ومميزاته، ومنهج مؤلفه فيه 21
- 7- الكتاب موضوعه ومحتواه 25
- 8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام . 30
- ٩ - مطبوعات الكتاب ومختصراته 41
- ١٠ - وصف النسخ المعتمدة في التحقيق 43
- ١١ - منهج التحقيق 49
- ۱۲ - نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 51
- - مقدمة المؤلف، ووصفه لكتابه إجمالاً 3
- باب ماجاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 4
- وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري 4
- الفصل الأول 5
- - فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه 5
- - سَرْده أسماء اثنين وأربعين صحابيا 5
- - بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة، وأنقص واحدا، و تخريجه وبيان علته إجمالاً (الحاشية) 6
- 1- حديث أبي مسعود، وذكر من أخرجه 6
- - زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها 7
- - تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه 8
- - علة هذه الزيادة، وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين 8
- بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد (الحاشية) 8
- - إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق، وترجيح حديث الإمام مالك عليه 9
- - اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة 10
- ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي 10
- ۲ - حديث كعب بن عجرة 11
- - ذكر من أخرجه 11
- حديث آخر عن كعب بن عجرة، وبيان ضعفه (الحاشية) 12
- ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة 13
- 3- حديث أبي حميد الساعدي - ذكر من أخرجه، وطرقه 14
- ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي 15
- ٤ - حديث أبي أسيد وأبي حميد 16
- وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية . 16
- ه ـ حديث أبي سعيد الخدري 17
- بيان من أخرجه، وطرقه 17
- ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري 17
- ٦ - حديث طلحة ابن عبيد الله وسياق ألفاظه 18
- بيان الاختلاف في الحديث، وترجيح أنه من مسند زيد بن 19
- خارجة (الحاشية) 19
- 7- حديث زيد بن خارجة 20
- وسياق ألفاظه 20
- ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة 21
- 8- حديث علي بن أبي طالب 22
- -سياقه وبيان من أخرجه 22
- - بيان الاختلاف فيه، وبيان علته (الحاشية) 23
- أ ـ حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم 24
- وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه 24
- ب ـ وحديث آخر لعلي : من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى) 25
- لفظه وإعلال المؤلف له، وأنه من مسند أبي هريرة 25
- وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له 26
- ۹ - حديث أبي هريرة 27
- أ ـ سياقه، وتصحيح المؤلف له 27
- بیان علته، وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم (الحاشية) 28
- ب ـ حديث آخر لأبي هريرة كيف نصلي عليك ( يعني في الصلاة) 28
- ... سياقه، ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي 28
- ج - حديث آخر : (من صلى علي عند قبري . . ) 29
- سياقه، وبيان علته 29
- د ـ حديث آخر : (ماجلس قوم مجلسًا فلم يذكروا الله ولم يصلوا . . ) 30
- سياقه، وطرقه 30
- بیان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم، وإن شاء أخذهم) (الحاشية) 31
- طريق آخر لهذا الحديث ( ماقعد قوم . . . ) 31
- طرقه وألفاظه 31
- بيان الاختلاف الواقع فيه (الحاشية) 31
- طریق آخر لهذا الحديث ... 31
- وإعلال المؤلف له 33
- - إختيار المؤلف في حال (صالح مولى التوأمة) 34
- -إشارة المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 34
- هـ حديث آخر (صلوا عليّ فإن صلاتكم عليّ زكاة لكم ...) 34
- لفظه وتخريجه 34
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) 35
- و ـ حديث (صلوا على أنبياء الله ورسله ... لفظه، والكلام عليه 35
- ز - حديث ( رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي . .) 37
- لفظه، والكلام عليه 37
- طريق آخر لهذا الحديث . . ، والكلام عليه 38
- طريق آخر .. والكلام عليه 39
- ح - حديث آخر (من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه عشرا) 40
- لفظه، وتخريجه ... 40
- الكلام على زيادة من صلى علي واحدة، كتب له بها عشر حسنات) و بیان علتها (الحاشية) 40
- ط - حديث آخر إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي . . . ) 41
- لفظه، وتخريجه 41
- بيان علة الحديث، وأنه من قول كعب الأحبار (الحاشية) 41
- ي - حديث آخر (لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ... وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني . . .) 41
- لفظه 42
- بيان ثبوته وتصحيح العلماء له (الحاشية) 42
- ك - حديث آخر ( إن الله سيارة من الملائكة . . .) 42
- - بيان علته . . (الحاشية) 42
- ل ـ حديث آخر (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي ...) 43
- لفظه، وجنوح المؤلف إلى إعلاله 43
- الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله (الحاشية) 43
- م - حديث آخر (من صلى علي عند قبري سمعته . . .) 44
- لفظه ، وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا 44
- بيان أنه موضوع (الحاشية) 44
- ن - حديث آخر (ما من مسلم سلّم علي في شرق ولا غرب ...) 45
- لفظه وبيان أنه موضوع 45
- ۱۰ - حديث بريدة بن الحصيب 46
- -لفظه ، وبيان ضعفه 46
- ۱۱ - حديث سهل بن سعد الساعدي 46
- لفظه، وكلام المؤلف عليه، وبيان علته 46
- أ ـ حديث آخر ( يا محمد من صلى عليك مرة . . . كتب الله له بها عشر حسنات) . 48
- الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا (الحاشية) 48
- ۱۲ - حديث عبدالله بن مسعود 49
- لفظه، وتخريجه، وتضعيف المؤلف له 49
- أ ـ حديث آخر : في التشهد التحيات الله ... 50
- لفظه وعلته وبيان أنه معلول بالوقف 50
- ب - حديث آخر : ( من لم يصل علي فلا دين له) 51
- - بيان علته أنه موقوف، وأنه في الصلاة المفروضة (الحاشية) 51
- ج - حديث آخر (إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ (صلاة) 52
- وطرقه، والاختلاف فيه 53
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 52
- د ـ حديث آخر موقوف (إذا صليتم عليَّ فأحسنوا الصلاة عليه . 53
- اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . .) 53
- الكلام عليه، وبيان نكارة لفظ (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) 53
- هـ ـ حديث آخر ( إن الله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام 55
- لفظه، وتصحيح المؤلف إسناده 55
- ۱۳ - حديث فضالة بن عبيد 55
- (إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه ...) 56
- تخريجه وطرقه 56
- ١٤ - حديث أبي طلحة الأنصاري 57
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 57
- الكلام عليه وبيان ضعف إسناده (الحاشية) 57
- طريق آخر (أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا . . .) 57
- لفظه وطرقه 57
- الكلام عليه وبيان ضعفه 58
- ١٥ ـ حديث أنس بن مالك 58
- من ذكرت عنده فليصل علي ..) 58
- بیان علته، وأنه منقطع (الحاشية) 58
- أ- حديث آخر من صلى علي صلاة، صلى الله عليه عشر صلوات . . ) 59
- طرقه، والإختلاف فيه، وما أُعلّ به، والجواب عن ذلك 59
- ب - حديث آخر (من صلى عليّ في يوم ألف مرة ...) لفظه، وكلام المؤلف عليه 61
- ج - حديث آخر .... رغم أنف امرىء ذكرت عنده فلم يصل عليك . .) 62
- لفظه وكلام المؤلف عليه 62
- د حديث آخر ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي ..) 63
- بيان علته، وأنه ضعيف جداً (الحاشية) 63
- هـ ـ حديث آخر صلوا علي، فإن الصلاة علي كفارة لكم ...) 63
- بیان ضعفه (الحاشية) 63
- و - حديث اخر (من صلى علي في يوم الف مرة . .) 64
- ١٦ - حديث عمر بن الخطاب (... من صلى عليك واحدة 65
- صلى الله عليه عشراً، ورفعه ...) 65
- كلام المؤلف عليه 65
- أ ـ حديث آخر من صلى عليَّ صلاة صلى الله بها عشرا، فليقل 65
- عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر) 65
- - بیان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 66
- ب - حديث آخر موقوف ( إن الدعاء موقوف . . . حتى يصلىعلى النبي )صلي الله عليه وسلم 68
- بسط المؤلف الكلام عليه، وبيان أنه موقوف 68
- ج - حديث آخر (من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله ...) 70
- الكلام عليه وبيان أنه واه جدا (الحاشية) 70
- ۱۷ - حديث عامر بن ربيعة : 70
- لفظه (من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه . .) 71
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 71
- أ ـ طريق آخر (من صلى علي صلاة صلى الله عليه . . ) 71
- الكلام عليه، وأنه يدل على أن له أصلاً . 72
- ۱۸ - حديث عبدالرحمن بن عوف 72
- لفظه من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم ..). 72
- - حديث آخر ) .. فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا) ٧٤ 74
- الكلام عليه وبيان ضعفه 74
- ب - حديث آخر (... من صلى عليك صليت عليه ...) 74
- ۱۹ ـ حديث أبي بن كعب 74
- لفظه والكلام عليه (الحاشية) 75
- طرقه، وتفسير هذا الحديث 75
- ۲۰ - حديث أوس بن أوس 75
- من أفضل أيامكم يوم الجمعة . . . فأكثروا علي من الصلاة فيه . . .) 77
- لفظه وطرقه وخلاصة الكلام عليه (الحاشية) 77
- كلام أهل العلم في إعلاله 78
- إجابة المؤلف عن تلك العلل 79
- ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس 84
- ۱ - حديث أبي هريرة 84
- ۲ - حديث أبي الدرداء 84
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 85
- ٣ ـ حديث أبي أمامة 85
- إعلال المؤلف له من وجهين 86
- ٤- حديث أنس 86
- - الكلام عليه (الحاشية) 86
- - طريقان آخران (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . . ) 87
- أثر ابن مسعود (يا وهب لا تدع - إذا كان يوم الجمعة - أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة ...) 88
- الكلام عليه وبيان نكارته 88
- ه - حديث الحسن البصري مرسلاً 88
- ۲۱ - حديث الحسن بن علي بن أبي طالب 89
- لفظه، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة 89
- أ ـ حديث آخر حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني) 90
- وبيان جهالة أحد رواته (الحاشية) 90
- ۲۲ - حديث الحسين بن علي : 90
- من ذكرت عنده فخطىء الصلاة عليَّ، خطىء طريق الجنة) 90
- بيان المؤلف لعلته، وذكر طرقه 91
- وله شاهد عن ابن عباس 92
- لفظه، وتخريجه، وطرقه، وعلته 92
- ۲۳ - حديث فاطمة : 94
- (إذا دخلت المسجد فقولي : بسم الله الحمد الله اللهم صل على محمد وسلم) 94
- لفظه ، ، وتخریجه و بیان ضعفه 94
- ٢٤ - حديث البراء بن عازب : 94
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 94
- الكلام عليه (الحاشية) 95
- ٢٥ - حدیث جابر بن عبدالله : 95
- ( ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله . . وصلاة على 95
- النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة) . 95
- لفظه، وتخريجه، ومن صححه 96
- أ ـ حديث آخر ( لاتجعلوني كقدح الراكب . . فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه . .) 97
- الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا (الحاشية) 97
- ٢٦ - حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم 98
- إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني، وليصلي علي) 98
- الكلام على علته وبيان بطلانه (الحاشية) 98
- ۲۷ ـ حديث عبدالله بن أبي أوفى 98
- (من كانت له إلى الله حاجة . . . ) 99
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 99
- ۲۸ - حديث رويفع بن ثابت 100
- (من قال : اللهم صل على محمد، وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي) 100
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 100
- ۲۹ - حديث أبي أمامة الباهلي 101
- بیان ضعفه جدا (الحاشية) 101
- أ - حديث آخر (من صلى عليّ صلى الله عليه عشرا . ... 101
- بیان وهائه (الحاشية) 101
- ۳۰ ـ حدیث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود 102
- لفظه - ( . . تقولون : اللهم صل على آل محمد ...) 102
- بيان أنه مرسل (الحاشية) 102
- ترجمة المؤلف لعبد الرحمن بن بشر 103
- ۳۱ - حديث أبي بردة بن نيار 103
- لفظه (من صلى عليَّ من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه . ) ١٠٣ - ١٠٤ 103
- بيان المؤلف لعلة الحديث 103
- ۳۲ - حديث عمار بن ياسر 105
- ( إن الله تبارك وتعالى ملكًا اعطاه اسماع الخلائق . . .) 105
- بيان علته وأنه ضعيف جدا (الحاشية) 105
- - طرقه وألفاظه 106
- ۳۳ - حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة 107
- - تصحيح المؤلف إسناده 108
- - ترجمة المؤلف لأبي أمامة 108
- الاختلاف في هذا الحديث، وإجابة المؤلف عنه 109
- الاختلاف في قول الصحابي من السنة، والصواب عند المؤلف 109
- ٣٤ - حديث جابر بن سمرة : 110
- لفظه : ( . . . يا محمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار فأبعده الله ) - كلام المؤلف عليه - 110
- ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة 111
- ٣٥ ـ حديث مالك بن الحويرث : (من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله) 111
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 111
- ٣٦ - حديث عبد الله بن جزء الزبيدي : 112
- وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 112
- ۳۷ - حديث ابن عباس : 113
- و بیان ضعفه (الحاشية) 113
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له . . ) 113
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) حديث آخر بمثله أبي هريرة 114
- ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد 114
- ب - حدیث آخر من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة) كلام المؤلف عليه، وبيان ضعفه 115
- - ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم 115
- ۱ ـ الحسين بن علي ۲ - ابن عباس تقدما 116
- 3-محمد بن الحنفية مرسلاً 116
- ٤ ـ أبو هريرة 116
- ۳۸ - حديث أبي ذر الغفاري 116
- لفظه (إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل عليَّ - 116
- بیان ضعف إسناده (الحاشية) 117
- أ ـ حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس ... من ذكرت عنده 117
- ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم 118
- ۳۹- حديث واثلة بن الأسقع 118
- بيان أنه ضعيف جداً (الحاشية) 118
- ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة 118
- ٤٠ ـ حديث أبي بكر الصديق : 118
- (من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة) بيان أنه واهي الاسناد (الحاشية) 118
- ٤١ - حديث عائشة : 119
- (ما من عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها ملك . . . ) 119
- الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 119
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلي .. ) 120
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 120
- ٤٢ - حديث عبدالله بن عمرو 120
- (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلو عليّ . .) 120
- أ ـ حديث آخر موقوف من صلى على رسول الله ، صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة . .) 121
- - الكلام عليه وبيان نكارته (الحاشية) 120
- ب - حدیث آخر موقوف من كانت له إلى الله حاجة . . .) 122
- بيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 122
- ٤٣ ـ حديث أبي الدرداء : 123
- - (من صلى علي حيث يصبح عشرا . . وحين يمسي ،أدركته شفاعتي) 123
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 123
- ب - حديث آخر (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . .)بيان أنه ضعيف جدا 123
- ٤٤ - حديث عمير الأنصاري البدري 124
- (من صلى على صادقًا من نفسه . . ) 124
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار 124
- الفصل الثاني : 125
- في المراسيل والموقوفات : 125
- ۱ - مقطوع يزيد الرقاشي : ( إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى . . . ) 125
- 2 - مرسل الحسن البصري : أكثروا علي الصلاة يوم الجمعة) 125
- 3-- مقطوع أيوب السختياني بلغني : ( إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي ..) 125
- - مرسل حسن بن حسن رَفَعَهُ: (صلوا في بيوتكم ولا تجعلوا بيوتكم مقابر ...) 126
- ه - مرسل الحسن البصري : بحسب امرىء من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي) 127
- ٦ - مرسل الحسن كفى به شحًا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي) 127
- 7- مرسل الحسن (أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة) 127
- 8- مرسل محمد بن علي من نسيء الصلاة علي ... ) 127
- طرقه وألفاظه 127
- ۹ - مرسل عبيد الله بن عمر (من صلى عليّ أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي ..) 128
- ۱۰ - قول يزيد بن عبدالله : (أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل على محمد النبي الأمي . .) 129
- ۱۱ - موقوف ابن مسعود (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) - 129
- ۱۲ - حديث ابن عمرو موقوفا (اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك . . ) 130
- وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 130
- ١٣ - مقطوع إبراهيم النخعي قولوا: (اللهم صل على محمدعبدك ورسولك ... ) 130
- ١٤- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : (إن الله وملائكته يصلون على النبي ..) 131
- ١٥ ـ قول سعيد بن المسيب ( ما من دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها ...) 131
- ١٦ - موقوف عمر بن الخطاب (إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض ... ) . 132
- - وروده مرفوعا، وترجيح المؤلف الوقف 132
- ۱۷ - موقوف علي (ما من دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب . . . ) 132
- وترجيح المؤلف وقفه، على الرفع 132
- ۱۸ - موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت 133
- ۱۹ ـ قول كعب الأحبار ( ما من فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة . . . ) 133
- بيان ضعف إسناده 133
- ۲۰ - موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين 133
- الكلام عليه، وبيان علته، وبيان ثبوت أصله 134
- ۲۱ - فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 134
- ۲۲ - قول القاسم بن محمد : كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 135
- ۲۳ - موقوف علي : إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي ) 135
- ٢٤ - قول علقمه (صلى الله وملائكته على محمد ... في دخول المسجد) 135
- ٢٥ - موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا 136
- ٢٦ ـ قول عبدالرحمن بن عمرو (من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات) 136
- وبيان عدم ثبوته 136
- ۲۷ - مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه ( . . . ما من عبد يصلي عليك إلا . . ) 137
- ۲۸ - مقطوع يزيد الرقاشي (إن ملكا موكل يوم الجمعة . . . ) 138
- ۲۹ - موقوف ابن عباس (اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى . . . ) 138
- ٣٠ - موقوف أبي سعيد الخدري : (ما من قوم يقعدون ثم يقومون 138
- لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة . . .) 138
- الباب الثاني 140
- الفصل الأول : 140
- في إفتتاح المصلى بقول (اللهم) ومعنى ذلك 140
- - معنى (اللهم) 140
- اختلاف النحاة في الميم المشددة 141
- - القول الأول : أنها زيدت عوضًا من حرف النداء .. 141
- - القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة 141
- رد البصريون هذا من عشرة أوجه 143
- القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم 146
- إتمام المؤلف لهذا القول، وذكره مبحثاً في التناسب بين اللفظ والمعنى 146
- كلام المؤلف على (الميم) ، والألفاظ اللغوية التي فيها الميم، ودلالتها على الجمع . 150
- ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر (اللهم إيذانًا بسؤاله تعالى بأسمائه، والتدليل عليه ... 153
- - الدعاء ثلاثة أقسام . . 155
- أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع 156
- إشكال - في الجمع بين يا ) وبين هذه الميم؟ وجوابه 157
- الفصل الثاني : 159
- في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 159
- أصل لفظة (الصلاة) في اللغة 159
- الدعاء نوعان 160
- الآيات التي فيها نوعي الدعاء 160
- بقاء (الصلاة) على مسماها في اللغة 161
- فصل: في صلاة الله على عبده نوعان : 161
- ۱ - عامة، وأدلة ذلك 161
- ۲ ـ خاصة . . . 162
- اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه : 163
- ۱ ـ أنها رحمته ، ودليله 163
- - أنها مغفرته، ودليله 163
- بیان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها 164
- رد بعض الجهمية على القول الأول: أنها رحمته، بكلام 179
- حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة، ورد المصنف عليه . 179
- منشأ غلط الجهمية 181
- الفصل الثالث : 183
- في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه : 183
- كونه منقول من الحمد، وذكر ما يتضمنه 183
- اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما 183
- الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه : 184
- أعلام دالة على معان هي بها أوصاف من خمسة أوجه 184
- - هل أسماؤه متباينة أم مترادفة؟ والتحقيق في ذلك 190
- فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحامد، من 191
- الخصائص والفضائل 191
- الفرق بين لفظ (محمد) و (أحمد) من وجهين 206
- الأول : 206
- الثاني : 207
- فصل : ظن طائفة بأن تسميته بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد، وأدلتهم 213
- مناقشة هذا الكلام من وجوه 215
- الفصل الرابع: في معنى الآل واشتقاقه، وأحكامه 227
- اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل 227
- تضعيف المؤلف هذا القول من ستة أوجه 227
- الثاني : أن أصله : أوَّل 229
- الاستدلال على ذلك، وأحكامه 229
- فصل: معنى الآل - الأول : آل الرجل له نفسه . 231
- الأدلة على ذلك 232
- الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب 232
- الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول 232
- الإجابة عن قوله تعالى سَلَامُ عَلَى إِلى يَاسِينَ ) وبيان أوجه القراءات فيها، وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه، واختياره في إضافة (آل) إلى (يس) 232
- فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم، ففرق اللفظ المجرد والمقرون بين 235
- فصل 235
- الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال : 235
- الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة وفيها ثلاثة أقوال : 235
- أحدها: أنهم بنو هاشم وبنو المطلب 236
- الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة 237
- الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب 237
- القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة 238
- أدلة هذا القول 238
- القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة 239
- القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته 239
- أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة 239
- أدلة القول الثاني: استدلوا بأربعة أدل 243
- - أدلة القول الثالث: استدلوا بدليلين 247
- أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة 248
- - ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني، وتضعيفه الثالث والرابع 250
- أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه 251
- فصل 257
- في الأزواج - وأنه جمع زوج ، وقد يقال زوجة والأول أفصح 257
- - أدلة ذلك من القرآن 257
- - الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة 258
- موارد لفظ (الزوج) و(المرأة) في القرآن : 258
- في أهل الإيمان جاء بلفظ (الزوج) مفردًا وجمعا 258
- في أهل الشرك جاء بلفظ (المرأة) . 258
- قول السهيلي وطائفة في سر ذلك 259
- - تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة 259
- والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره 259
- فصل :في ذكر أزواجه صلي الله عليه وسلم 262
- ۱ - ترجمة خديجة رضي الله عنها ـ وخصائصها 262
- المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال، واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك 262
- تابع خصائص خديجة 263
- ۲ - ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها، وخواصها 265
- - ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم 265
- خصائصها وفضائلها 265
- 4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما 269
- ه - ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما ـ اسمها (رملة) 271
- الاختلاف في حديث ابن عباس .. في قول أبي سفيان (عندي 271
- أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها . . ) مع أن زواجها كان متقدمًا على إسلامه 271
- استشكال العلماء لهذا الحديث، وإجابتهم عن ذلك 272
- - رد المؤلف لجميع تلك الأقوال ـ وترجيحه أن الحديث 285
- غیر محفوظ وأنه وقع فيه تخليط 285
- ٦ - ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية 286
- خصائصها 286
- الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية (قم ياعمر) وميل المؤلف إلى ذلك 287
- ۷ - ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها 289
- وخصائصها 289
- 8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها 290
- ٩ - ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها 290
- ۱۰ - ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها 291
- خصائصها 291
- ۱۱ - ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها 292
- الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالاً أم محرما؟ 292
- وترجيح أنه تزوجها حلالاً 292
- فصل 293
- الكلام على (الذرية) في مسألتين : 293
- المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال 294
- الأول : أنها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم 294
- الثاني : أن أصلها من الذر، وتضعيف المؤلف ذلك 295
- الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق 295
- ترجيح المؤلف القول الأول، والاستدلال لذلك 295
- المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة 295
- لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار 296
- هل تقال الذرية على الآباء؟ فيه قولان : 296
- الأول: أنهم يُسمّون ذرية، ودليل هذا القول 296
- الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة 297
- ودليلهم ردهم على أهل القول الأول 297
- أقوال العلماء في قوله تعالى (حملنا ذريتهم) 297
- - هل يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فيها قولان : 299
- الأول ـ أنهم يدخلون 299
- الثاني - أنهم لا يدخلون 299
- - أدلة القول الأول 299
- أدلة القول الثاني 300
- ردهم على القول الأول 300
- الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن : 303
- معنى إبراهيم بالسريانية 303
- الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام ... 304
- فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 304
- أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها 309
- تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 312
- الفصل السادس : 318
- في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان مافيها 318
- - وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه الصلاة والسلام، فكيف طلب له نبينا من الصلاة ما لإبراهيم عليه السلام 318
- أقوال العلماء في ذلك وبيان مافيه من صحيح و فاسد : 318
- القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف 318
- أنه سيد ولد آدم 318
- الرد على هذا القول 318
- - القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شُرع ليتخذه الله خليلاً 319
- كما أتخذ إبراهيم خليلاً 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط 320
- الرد على هذا القول وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي 320
- القول الرابع - أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه ، بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به 322
- الرد على هذا القول من أربعة أوجه 322
- القول الخامس - أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافًا إليه ... 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه 325
- القول السادس: أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها ولا في كيفيتها ... وأدلة ذلك 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه 327
- القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين 331
- - إجابتهم على إشكال وارد عليهم 332
- الرد على هذا القول وتضعيفه 332
- تقرير المؤلف لهذا القول واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال 333
- - إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله (كما صليت على آل إبراهيم متناولاً للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم 333
- الفصل السابع : 336
- في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب 336
- - التعقب على المؤلف في نفيه هذا (الحاشية). 336
- سرد المؤلف الأدلة على ذلك ( حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود) 337
- تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين (إبراهيم وآل إبراهيم) 339
- بيان النكتة في ورود (إبراهيم) منفردًا، وورود (آل إبراهيم) منفردًا 341
- بيان النكتة في مجيء (محمد وآل محمد) بالاقتران، دون الاقتصار على أحدهما 342
- وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به 342
- الفصل الثامن : 347
- في قوله (اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد) وذكر البركة 347
- حقيقتها، وتصاريفها واشتقاقها 347
- لفظ (تبارك) والاختلاف في اشتقاقه 347
- الأول - بمعنى بارك - مثل قاتل ـ وهو غلط عند المحققين 348
- والثاني : تفاعل من البركة . . كتعالى 348
- الاستدلال لذلك . . 349
- - معنى (تبارك) وأقوال أهل اللغة والتفسير 350
- اختيار المؤلف 351
- - تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء وبارك على محمد . . ) 351
- خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها حيث سرد أربعًا وعشرين فضيلة 355
- الفصل التاسع : 365
- في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد 365
- الحميد واشتقاقه 365
- - الودود - اشتقاقه 365
- - تابع معنى الحميد 366
- المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال 367
- بيان السر في اقتران الحميد المجيد) و (الجلال والإكرام) ٣٦٧ - ٣٦٩ 367
- معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 369
- الفصل العاشر : 373
- في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة 373
- بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة 373
- أدلة هذا المسلك 374
- بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه 374
- الباب الثالث 380
- في مواطن الصلاة على النبي يا التي يتأكد طلبها إما وجوبًا وإما استحبابا مؤكدا 380
- الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد 380
- الإجماع على مشروعيتها، والاختلاف في وجوبها 380
- القول الأول : ليست بواجبة في التشهد 380
- الأدلة على عدم الوجوب 380
- القول الثاني : أنها واجبة في التشهد الأدلة على الوجوب 385
- ردهم على أدلة القول الأول 389
- تابع أدلة القول الأول على وجوب الشتهد 409
- الدليل الأول : بيانه وتوضيحه 409
- القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه 411
- الإجابة عن هذه القوادح الثلاث 412
- ٢ - الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين 413
- الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه 415
- - الدليل الثالث حديث فضاله 415
- الاعتراض عليه من ستة أوجه، وإجابة المؤلف عليه 415
- ـ الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه، قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع 420
- ه ـ الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم 422
- ٦ - الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه 422
- تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام فصل 423
- فصل 424
- ٢ - الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في التشهد الأول 424
- الاختلاف في ذلك 424
- القول الأول : يستحب ذلك . 424
- القول الثاني : لا يزيد على التشهد 426
- أدلة من قال بالاستحباب 424
- أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له 426
- فصل 428
- الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت 428
- - دليل من استحبه 428
- استحبابه في قنوت رمضان - والدليل عليه 429
- فصل 431
- ٤ ـ الموطن الرابع من مواطن الصلاة عليه صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية 431
- لا خلاف في مشروعيتها . 431
- واختلف في توقف صحة الصلاة عليها : 431
- الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها، دليل ذلك 431
- الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة 431
- الأدلة على مشروعيتها 431
- هل يصلى على الملائكة المقربين؟ 435
- فصل 436
- ه - الموطن الخامس - من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في الخُطب : 436
- كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها 436
- الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة : 436
- القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلي الله عليه وسلم 436
- القول الثاني : تصح بدونها 436
- - أدلة القول الأول : 436
- الأدلة على مشروعيتها 438
- ترجيح عدم الوجوب 441
- فصل 441
- الموطن السادس : الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة 441
- - أدلة ذلك 441
- في إجابة المؤذن خمس سنن 443
- فصل 445
- - الموطن السابع : عند الدعاء 445
- له ثلاث مراتب 445
- - أدلة المرتبة الأولى 445
- - أدلة المرتبة الثانية 446
- - دليل المرتبة الثالثة 448
- فصل 449
- - الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه 449
- أدلة ذلك 449
- فصل 450
- ۹ - الموطن التاسع : على الصفا والمروة، وأدلة ذلك 450
- ١٠ - الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم، وأدلة ذلك 452
- فصل 453
- ١١ - الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلي الله عليه وسلم 453
- الاختلاف في وجوبها كُلَّماذكر 453
- الأول : تجب كلما ذكر اسمه 453
- الثاني : أنه مستحب، وليس بفرض يأثم تاركه 453
- ثم اختلفوا على أقوال 453
- الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العُمر 453
- الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم . 453
- الثالث: الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب 453
- . استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها، وتقريرها 454
- استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلاً 467
- عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة 472
- فصل 472
- ١٢ - الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية 472
- فصل 473
- ١٣ - الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر 473
- فصل 474
- ١٤ ـ الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم 474
- فصل 475
- ١٥ ـ الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة 475
- أو نحوها 475
- فصل 476
- ١٦ - الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل 476
- فصل 477
- ١٧ ـ الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن : 477
- - الأثار بذلك 477
- استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح 479
- فصل 481
- ۱۸ - الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة، وأدلة ذلك 481
- فصل 483
- ۱۹ - الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس 483
- فصل 483
- ٢٠ - الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك، وبيان ضعفه 483
- فصل 484
- ٢١ - الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد، وطلب 484
- المغفرة . 484
- فصل 485
- ۲۲ - الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلي الله عليه وسلم 485
- الأدلة على ذلك، وبيان ضعفها 485
- - حكايات منامية لبعض السلف في ذلك 486
- فصل 491
- ٢٣ - الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص، وإلقاء الدروس وتعليم العلم في أوّل ذلك وآخره 491
- ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز 491
- الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم 491
- فصل 495
- ٢٤ - الموطن الرابع والعشرون: في أول النهار وآخره 495
- دليل ذلك، وتقدم بيان عدم ثبوته 495
- فصل 496
- ٢٥ - الموطن الخامس والعشرون عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه 496
- أدلة ذلك، وبيان أنها غير ثابتة 496
- فصل 498
- ٢٦ - الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو 498
- خوف وقوعه 498
- دليله، وبيان عدم ثبوته 498
- فصل 499
- ٢٧ ـ الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح 499
- أثر ابن عباس، وبيان عدم ثبوته 499
- فصل 499
- ۲۸ - الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس 499
- ادلة من قال يستحب ذلك، وبيان عدم ثبوتها 499
- القول الثاني : لا تستحب عند العطاس، وإنما هو موضع حمد لله وحده 501
- أدلة هذا القول واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه 501
- فصل 503
- ٢٩ - الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء 503
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 503
- ٣٠ - الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل 504
- دليل ذلك، وتضعيف السخاوي له 504
- ٣١ - الموطن الحادي والثلاثون في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله 505
- دليل ذلك، وأنه غير محفوظ 505
- فصل 506
- ٣٢ - الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره . 506
- - دليله - وبيان وهائه 506
- فصل 507
- ٣٣ - الموطن الثالث والثلاثون عند الحاجة تعرض للعبد 507
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 507
- فصل 509
- ٣٤ - الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن 509
- دليل ذلك، وتقدم عدم ثبوته 509
- فصل 510
- ٣٥ - الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات 510
- دلیله : حكاية رؤية منامية 510
- فصل 511
- ٣٦ - الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة 511
- الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك 511
- الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن 512
- دليل من كرهها، وبيان ضعفه 512
- فصل 514
- ۳۷ - الموطن السابع والثلاثون في الصلاة في غير التشهد 514
- وأثر الحسن البصري، ونص الإمام أحمد على ذلك 514
- فصل 515
- ۳۸ - الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة 515
- دليل ذلك، وبيان ضعفه 515
- فصل 515
- ٣٩ - الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم 516
- دليل ذلك، وبيان ضعفه، وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر 516
- فصل 517
- ٤٠ - الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال. 517
- دليل ذلك، وبيان عدم ثبوتها 517
- فصل 517
- ٤١ ـ الموطن الحادي والأربعون في أثناء تكبيرات صلاة العيد 517
- دليل ذلك، وفقه هذا الدليل 517
- الباب الرابع 521
- في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه 521
- ۱ - امتثال امر الله 521
- ۲ - موافقته سبحانه في الصلاة عليه 521
- 3- موافقة ملائكته فيها 521
- 4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة 521
- ه ـ أنه يرفع له عشر درجات 521
- ٦ - أنه يكتب له عشر حسنات 521
- 7- أنه يمحى عنه عشر سيئات 521
- 8- أنه يُرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ... 521
- 9- أنها سبب لشفاعته 521
- ١٠ - أنها سبب لغفران الذنوب 521
- ١١ - أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه. 521
- ١٢ - أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة 521
- ١٣ - أنها تقوم مقام الصدقة لذي العُسْرَة 521
- ١٤ - أنها سبب لقضاء الحوائج 521
- ١٥ - أنها سبب لصلاة الله على المصلي، وصلاة ملائكته عليه 521
- ١٦ - أنها زكاة للمصلي وطهارة له 521
- ۱۷ - أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته 522
- ١٨ - أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة 523
- ١٩ - أنها سبب لرد النبي على المصلي، والمسلم عليه 523
- ٢٠ - أنها سبب لتذكر العبد مانسيه 523
- ۲۱ - أنها سبب لطيب المجلس 523
- ۲۲ - أنها سبب لنفي الفقر 523
- ٢٣ - أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره 523
- ٢٤ ـ نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها 523
- ٢٥ - أنّها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطى بتاركها عن طريقها 524
- ٢٦ ـ أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله 524
- ٢٧ - أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدىء بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 524
- ۲۸ - أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط 524
- ٢٩ - أنه يخرج بها العبد عن الجفاء 524
- ٣٠ - أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض 524
- ٣١ - أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره 524
- ٣٢ - أنها سبب لنيل رحمة الله له 525
- - أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها 525
- بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد . . 525
- استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم 527
- الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله 528
- أنواع ذكر الله تعالى 530
- ٣٤ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد 530
- 35-أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه 531
- ٣٦ - أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده 532
- ۳۷ - أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط، والجواز عليه وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه 533
- ۳۸ - أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه 534
- ٣٩ ـ أنها متضمنة لذكر الله وشكره 534
- ٤٠ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه 534
- الباب الخامس 537
- في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله تسليما . 537
- ١ - أما سائر الأنبياء والمرسلين فيصلي عليهم ويسلّم . 537
- - أدلة ذلك 537
- معنى آية ﴿ سَلَهُ عَلَى نُوج فِي الْعَالَمِينَ ) والأقوال فيها واختيار 537
- المؤلف لذلك 537
- القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب 538
- الرد على هذا القول من خمسة أوجه 539
- ٢ ـ وأما الصلاة عليهم : 544
- أدلة ذلك، وبيان ضعفها 544
- فصل 546
- - وأما مَنْ سِوَى الأنبياء : 546
- فصل 546
- ۱ - آل النبي صلى الله عليه وسلم : يُصلى عليهم بغير خلاف بين الأمة 546
- واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله على قولين مشهورين 546
- حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب، وتعقب المؤلف عليه 547
- فصل 547
- هل يُصلى على الآل منفردين عنه ؟ 547
- هذه المسألة على نوعين : 547
- النوع الأول : أن يقال : (اللهم صل على آل محمد) وهذا يجوز 547
- النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر ـ كالصلاة على : علي والحسن .. 547
- فاختلف في ذلك، وفي الصلاة على غير آله الله من الصحابة فمن بعدهم ) 547
- القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول 547
- - هذا القول بالكراهة - لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه 549
- : ١ ـ أنه كراهة تحريم ٢ ـ أنه كراهة تنزيه 549
- - أنه من باب ترك الأولى 549
- مسألة هل السلام في معنى الصلاة؟ وهل يقال فلان عليه السلام؟ 549
- تابع أدلة القول الأول من عشرة أوجه 550
- القول الثاني : تجوز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله 553
- أدلة هذا القول من أربعة عشر وجها 554
- ما ردَّ به أصحاب القول الأول على أدلة القول الثاني 562
- فصل الخطاب في هذه المسألة للمؤلف واختياره فيها 573
- - مقدمة المحقق 5
- المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 6
- أولاً : الكتب المسندة 6
- ثانيا : الكتب غير المسندة 9
- الكلام على كتاب جلاء الأفهام : 12
- 1-- اسم الكتاب وعنوانه 13
- 2-- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه 15
- ٣ - تاريخ تأليفه الكتاب 17
- 4-الثناء على كتاب جلاء الأفهام 18
- ه - نقول العلماء منه، واطلاعهم عليه 19
- ٦ - الكتاب أهميته، ومميزاته، ومنهج مؤلفه فيه 21
- 7- الكتاب موضوعه ومحتواه 25
- 8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام . 30
- ٩ - مطبوعات الكتاب ومختصراته 41
- ١٠ - وصف النسخ المعتمدة في التحقيق 43
- ١١ - منهج التحقيق 49
- ۱۲ - نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 51
- - مقدمة المؤلف، ووصفه لكتابه إجمالاً 3
- باب ماجاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 4
- وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري 4
- الفصل الأول 5
- - فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه 5
- - سَرْده أسماء اثنين وأربعين صحابيا 5
- - بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة، وأنقص واحدا، و تخريجه وبيان علته إجمالاً (الحاشية) 6
- 1- حديث أبي مسعود، وذكر من أخرجه 6
- - زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها 7
- - تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه 8
- - علة هذه الزيادة، وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين 8
- بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد (الحاشية) 8
- - إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق، وترجيح حديث الإمام مالك عليه 9
- - اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة 10
- ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي 10
- ۲ - حديث كعب بن عجرة 11
- - ذكر من أخرجه 11
- حديث آخر عن كعب بن عجرة، وبيان ضعفه (الحاشية) 12
- ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة 13
- 3- حديث أبي حميد الساعدي - ذكر من أخرجه، وطرقه 14
- ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي 15
- ٤ - حديث أبي أسيد وأبي حميد 16
- وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية . 16
- ه ـ حديث أبي سعيد الخدري 17
- بيان من أخرجه، وطرقه 17
- ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري 17
- ٦ - حديث طلحة ابن عبيد الله وسياق ألفاظه 18
- بيان الاختلاف في الحديث، وترجيح أنه من مسند زيد بن 19
- خارجة (الحاشية) 19
- 7- حديث زيد بن خارجة 20
- وسياق ألفاظه 20
- ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة 21
- 8- حديث علي بن أبي طالب 22
- -سياقه وبيان من أخرجه 22
- - بيان الاختلاف فيه، وبيان علته (الحاشية) 23
- أ ـ حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم 24
- وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه 24
- ب ـ وحديث آخر لعلي : من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى) 25
- لفظه وإعلال المؤلف له، وأنه من مسند أبي هريرة 25
- وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له 26
- ۹ - حديث أبي هريرة 27
- أ ـ سياقه، وتصحيح المؤلف له 27
- بیان علته، وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم (الحاشية) 28
- ب ـ حديث آخر لأبي هريرة كيف نصلي عليك ( يعني في الصلاة) 28
- ... سياقه، ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي 28
- ج - حديث آخر : (من صلى علي عند قبري . . ) 29
- سياقه، وبيان علته 29
- د ـ حديث آخر : (ماجلس قوم مجلسًا فلم يذكروا الله ولم يصلوا . . ) 30
- سياقه، وطرقه 30
- بیان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم، وإن شاء أخذهم) (الحاشية) 31
- طريق آخر لهذا الحديث ( ماقعد قوم . . . ) 31
- طرقه وألفاظه 31
- بيان الاختلاف الواقع فيه (الحاشية) 31
- طریق آخر لهذا الحديث ... 31
- وإعلال المؤلف له 33
- - إختيار المؤلف في حال (صالح مولى التوأمة) 34
- -إشارة المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 34
- هـ حديث آخر (صلوا عليّ فإن صلاتكم عليّ زكاة لكم ...) 34
- لفظه وتخريجه 34
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) 35
- و ـ حديث (صلوا على أنبياء الله ورسله ... لفظه، والكلام عليه 35
- ز - حديث ( رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي . .) 37
- لفظه، والكلام عليه 37
- طريق آخر لهذا الحديث . . ، والكلام عليه 38
- طريق آخر .. والكلام عليه 39
- ح - حديث آخر (من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه عشرا) 40
- لفظه، وتخريجه ... 40
- الكلام على زيادة من صلى علي واحدة، كتب له بها عشر حسنات) و بیان علتها (الحاشية) 40
- ط - حديث آخر إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي . . . ) 41
- لفظه، وتخريجه 41
- بيان علة الحديث، وأنه من قول كعب الأحبار (الحاشية) 41
- ي - حديث آخر (لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ... وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني . . .) 41
- لفظه 42
- بيان ثبوته وتصحيح العلماء له (الحاشية) 42
- ك - حديث آخر ( إن الله سيارة من الملائكة . . .) 42
- - بيان علته . . (الحاشية) 42
- ل ـ حديث آخر (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي ...) 43
- لفظه، وجنوح المؤلف إلى إعلاله 43
- الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله (الحاشية) 43
- م - حديث آخر (من صلى علي عند قبري سمعته . . .) 44
- لفظه ، وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا 44
- بيان أنه موضوع (الحاشية) 44
- ن - حديث آخر (ما من مسلم سلّم علي في شرق ولا غرب ...) 45
- لفظه وبيان أنه موضوع 45
- ۱۰ - حديث بريدة بن الحصيب 46
- -لفظه ، وبيان ضعفه 46
- ۱۱ - حديث سهل بن سعد الساعدي 46
- لفظه، وكلام المؤلف عليه، وبيان علته 46
- أ ـ حديث آخر ( يا محمد من صلى عليك مرة . . . كتب الله له بها عشر حسنات) . 48
- الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا (الحاشية) 48
- ۱۲ - حديث عبدالله بن مسعود 49
- لفظه، وتخريجه، وتضعيف المؤلف له 49
- أ ـ حديث آخر : في التشهد التحيات الله ... 50
- لفظه وعلته وبيان أنه معلول بالوقف 50
- ب - حديث آخر : ( من لم يصل علي فلا دين له) 51
- - بيان علته أنه موقوف، وأنه في الصلاة المفروضة (الحاشية) 51
- ج - حديث آخر (إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ (صلاة) 52
- وطرقه، والاختلاف فيه 53
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 52
- د ـ حديث آخر موقوف (إذا صليتم عليَّ فأحسنوا الصلاة عليه . 53
- اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . .) 53
- الكلام عليه، وبيان نكارة لفظ (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) 53
- هـ ـ حديث آخر ( إن الله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام 55
- لفظه، وتصحيح المؤلف إسناده 55
- ۱۳ - حديث فضالة بن عبيد 55
- (إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه ...) 56
- تخريجه وطرقه 56
- ١٤ - حديث أبي طلحة الأنصاري 57
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 57
- الكلام عليه وبيان ضعف إسناده (الحاشية) 57
- طريق آخر (أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا . . .) 57
- لفظه وطرقه 57
- الكلام عليه وبيان ضعفه 58
- ١٥ ـ حديث أنس بن مالك 58
- من ذكرت عنده فليصل علي ..) 58
- بیان علته، وأنه منقطع (الحاشية) 58
- أ- حديث آخر من صلى علي صلاة، صلى الله عليه عشر صلوات . . ) 59
- طرقه، والإختلاف فيه، وما أُعلّ به، والجواب عن ذلك 59
- ب - حديث آخر (من صلى عليّ في يوم ألف مرة ...) لفظه، وكلام المؤلف عليه 61
- ج - حديث آخر .... رغم أنف امرىء ذكرت عنده فلم يصل عليك . .) 62
- لفظه وكلام المؤلف عليه 62
- د حديث آخر ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي ..) 63
- بيان علته، وأنه ضعيف جداً (الحاشية) 63
- هـ ـ حديث آخر صلوا علي، فإن الصلاة علي كفارة لكم ...) 63
- بیان ضعفه (الحاشية) 63
- و - حديث اخر (من صلى علي في يوم الف مرة . .) 64
- ١٦ - حديث عمر بن الخطاب (... من صلى عليك واحدة 65
- صلى الله عليه عشراً، ورفعه ...) 65
- كلام المؤلف عليه 65
- أ ـ حديث آخر من صلى عليَّ صلاة صلى الله بها عشرا، فليقل 65
- عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر) 65
- - بیان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 66
- ب - حديث آخر موقوف ( إن الدعاء موقوف . . . حتى يصلىعلى النبي )صلي الله عليه وسلم 68
- بسط المؤلف الكلام عليه، وبيان أنه موقوف 68
- ج - حديث آخر (من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله ...) 70
- الكلام عليه وبيان أنه واه جدا (الحاشية) 70
- ۱۷ - حديث عامر بن ربيعة : 70
- لفظه (من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه . .) 71
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 71
- أ ـ طريق آخر (من صلى علي صلاة صلى الله عليه . . ) 71
- الكلام عليه، وأنه يدل على أن له أصلاً . 72
- ۱۸ - حديث عبدالرحمن بن عوف 72
- لفظه من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم ..). 72
- - حديث آخر ) .. فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا) ٧٤ 74
- الكلام عليه وبيان ضعفه 74
- ب - حديث آخر (... من صلى عليك صليت عليه ...) 74
- ۱۹ ـ حديث أبي بن كعب 74
- لفظه والكلام عليه (الحاشية) 75
- طرقه، وتفسير هذا الحديث 75
- ۲۰ - حديث أوس بن أوس 75
- من أفضل أيامكم يوم الجمعة . . . فأكثروا علي من الصلاة فيه . . .) 77
- لفظه وطرقه وخلاصة الكلام عليه (الحاشية) 77
- كلام أهل العلم في إعلاله 78
- إجابة المؤلف عن تلك العلل 79
- ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس 84
- ۱ - حديث أبي هريرة 84
- ۲ - حديث أبي الدرداء 84
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 85
- ٣ ـ حديث أبي أمامة 85
- إعلال المؤلف له من وجهين 86
- ٤- حديث أنس 86
- - الكلام عليه (الحاشية) 86
- - طريقان آخران (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . . ) 87
- أثر ابن مسعود (يا وهب لا تدع - إذا كان يوم الجمعة - أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة ...) 88
- الكلام عليه وبيان نكارته 88
- ه - حديث الحسن البصري مرسلاً 88
- ۲۱ - حديث الحسن بن علي بن أبي طالب 89
- لفظه، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة 89
- أ ـ حديث آخر حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني) 90
- وبيان جهالة أحد رواته (الحاشية) 90
- ۲۲ - حديث الحسين بن علي : 90
- من ذكرت عنده فخطىء الصلاة عليَّ، خطىء طريق الجنة) 90
- بيان المؤلف لعلته، وذكر طرقه 91
- وله شاهد عن ابن عباس 92
- لفظه، وتخريجه، وطرقه، وعلته 92
- ۲۳ - حديث فاطمة : 94
- (إذا دخلت المسجد فقولي : بسم الله الحمد الله اللهم صل على محمد وسلم) 94
- لفظه ، ، وتخریجه و بیان ضعفه 94
- ٢٤ - حديث البراء بن عازب : 94
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 94
- الكلام عليه (الحاشية) 95
- ٢٥ - حدیث جابر بن عبدالله : 95
- ( ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله . . وصلاة على 95
- النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة) . 95
- لفظه، وتخريجه، ومن صححه 96
- أ ـ حديث آخر ( لاتجعلوني كقدح الراكب . . فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه . .) 97
- الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا (الحاشية) 97
- ٢٦ - حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم 98
- إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني، وليصلي علي) 98
- الكلام على علته وبيان بطلانه (الحاشية) 98
- ۲۷ ـ حديث عبدالله بن أبي أوفى 98
- (من كانت له إلى الله حاجة . . . ) 99
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 99
- ۲۸ - حديث رويفع بن ثابت 100
- (من قال : اللهم صل على محمد، وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي) 100
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 100
- ۲۹ - حديث أبي أمامة الباهلي 101
- بیان ضعفه جدا (الحاشية) 101
- أ - حديث آخر (من صلى عليّ صلى الله عليه عشرا . ... 101
- بیان وهائه (الحاشية) 101
- ۳۰ ـ حدیث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود 102
- لفظه - ( . . تقولون : اللهم صل على آل محمد ...) 102
- بيان أنه مرسل (الحاشية) 102
- ترجمة المؤلف لعبد الرحمن بن بشر 103
- ۳۱ - حديث أبي بردة بن نيار 103
- لفظه (من صلى عليَّ من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه . ) ١٠٣ - ١٠٤ 103
- بيان المؤلف لعلة الحديث 103
- ۳۲ - حديث عمار بن ياسر 105
- ( إن الله تبارك وتعالى ملكًا اعطاه اسماع الخلائق . . .) 105
- بيان علته وأنه ضعيف جدا (الحاشية) 105
- - طرقه وألفاظه 106
- ۳۳ - حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة 107
- - تصحيح المؤلف إسناده 108
- - ترجمة المؤلف لأبي أمامة 108
- الاختلاف في هذا الحديث، وإجابة المؤلف عنه 109
- الاختلاف في قول الصحابي من السنة، والصواب عند المؤلف 109
- ٣٤ - حديث جابر بن سمرة : 110
- لفظه : ( . . . يا محمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار فأبعده الله ) - كلام المؤلف عليه - 110
- ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة 111
- ٣٥ ـ حديث مالك بن الحويرث : (من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله) 111
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 111
- ٣٦ - حديث عبد الله بن جزء الزبيدي : 112
- وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 112
- ۳۷ - حديث ابن عباس : 113
- و بیان ضعفه (الحاشية) 113
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له . . ) 113
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) حديث آخر بمثله أبي هريرة 114
- ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد 114
- ب - حدیث آخر من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة) كلام المؤلف عليه، وبيان ضعفه 115
- - ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم 115
- ۱ ـ الحسين بن علي ۲ - ابن عباس تقدما 116
- 3-محمد بن الحنفية مرسلاً 116
- ٤ ـ أبو هريرة 116
- ۳۸ - حديث أبي ذر الغفاري 116
- لفظه (إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل عليَّ - 116
- بیان ضعف إسناده (الحاشية) 117
- أ ـ حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس ... من ذكرت عنده 117
- ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم 118
- ۳۹- حديث واثلة بن الأسقع 118
- بيان أنه ضعيف جداً (الحاشية) 118
- ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة 118
- ٤٠ ـ حديث أبي بكر الصديق : 118
- (من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة) بيان أنه واهي الاسناد (الحاشية) 118
- ٤١ - حديث عائشة : 119
- (ما من عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها ملك . . . ) 119
- الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 119
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلي .. ) 120
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 120
- ٤٢ - حديث عبدالله بن عمرو 120
- (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلو عليّ . .) 120
- أ ـ حديث آخر موقوف من صلى على رسول الله ، صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة . .) 121
- - الكلام عليه وبيان نكارته (الحاشية) 120
- ب - حدیث آخر موقوف من كانت له إلى الله حاجة . . .) 122
- بيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 122
- ٤٣ ـ حديث أبي الدرداء : 123
- - (من صلى علي حيث يصبح عشرا . . وحين يمسي ،أدركته شفاعتي) 123
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 123
- ب - حديث آخر (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . .)بيان أنه ضعيف جدا 123
- ٤٤ - حديث عمير الأنصاري البدري 124
- (من صلى على صادقًا من نفسه . . ) 124
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار 124
- الفصل الثاني : 125
- في المراسيل والموقوفات : 125
- ۱ - مقطوع يزيد الرقاشي : ( إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى . . . ) 125
- 2 - مرسل الحسن البصري : أكثروا علي الصلاة يوم الجمعة) 125
- 3-- مقطوع أيوب السختياني بلغني : ( إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي ..) 125
- - مرسل حسن بن حسن رَفَعَهُ: (صلوا في بيوتكم ولا تجعلوا بيوتكم مقابر ...) 126
- ه - مرسل الحسن البصري : بحسب امرىء من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي) 127
- ٦ - مرسل الحسن كفى به شحًا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي) 127
- 7- مرسل الحسن (أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة) 127
- 8- مرسل محمد بن علي من نسيء الصلاة علي ... ) 127
- طرقه وألفاظه 127
- ۹ - مرسل عبيد الله بن عمر (من صلى عليّ أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي ..) 128
- ۱۰ - قول يزيد بن عبدالله : (أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل على محمد النبي الأمي . .) 129
- ۱۱ - موقوف ابن مسعود (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) - 129
- ۱۲ - حديث ابن عمرو موقوفا (اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك . . ) 130
- وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 130
- ١٣ - مقطوع إبراهيم النخعي قولوا: (اللهم صل على محمدعبدك ورسولك ... ) 130
- ١٤- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : (إن الله وملائكته يصلون على النبي ..) 131
- ١٥ ـ قول سعيد بن المسيب ( ما من دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها ...) 131
- ١٦ - موقوف عمر بن الخطاب (إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض ... ) . 132
- - وروده مرفوعا، وترجيح المؤلف الوقف 132
- ۱۷ - موقوف علي (ما من دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب . . . ) 132
- وترجيح المؤلف وقفه، على الرفع 132
- ۱۸ - موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت 133
- ۱۹ ـ قول كعب الأحبار ( ما من فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة . . . ) 133
- بيان ضعف إسناده 133
- ۲۰ - موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين 133
- الكلام عليه، وبيان علته، وبيان ثبوت أصله 134
- ۲۱ - فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 134
- ۲۲ - قول القاسم بن محمد : كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 135
- ۲۳ - موقوف علي : إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي ) 135
- ٢٤ - قول علقمه (صلى الله وملائكته على محمد ... في دخول المسجد) 135
- ٢٥ - موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا 136
- ٢٦ ـ قول عبدالرحمن بن عمرو (من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات) 136
- وبيان عدم ثبوته 136
- ۲۷ - مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه ( . . . ما من عبد يصلي عليك إلا . . ) 137
- ۲۸ - مقطوع يزيد الرقاشي (إن ملكا موكل يوم الجمعة . . . ) 138
- ۲۹ - موقوف ابن عباس (اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى . . . ) 138
- ٣٠ - موقوف أبي سعيد الخدري : (ما من قوم يقعدون ثم يقومون 138
- لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة . . .) 138
- الباب الثاني 140
- الفصل الأول : 140
- في إفتتاح المصلى بقول (اللهم) ومعنى ذلك 140
- - معنى (اللهم) 140
- اختلاف النحاة في الميم المشددة 141
- - القول الأول : أنها زيدت عوضًا من حرف النداء .. 141
- - القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة 141
- رد البصريون هذا من عشرة أوجه 143
- القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم 146
- إتمام المؤلف لهذا القول، وذكره مبحثاً في التناسب بين اللفظ والمعنى 146
- كلام المؤلف على (الميم) ، والألفاظ اللغوية التي فيها الميم، ودلالتها على الجمع . 150
- ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر (اللهم إيذانًا بسؤاله تعالى بأسمائه، والتدليل عليه ... 153
- - الدعاء ثلاثة أقسام . . 155
- أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع 156
- إشكال - في الجمع بين يا ) وبين هذه الميم؟ وجوابه 157
- الفصل الثاني : 159
- في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 159
- أصل لفظة (الصلاة) في اللغة 159
- الدعاء نوعان 160
- الآيات التي فيها نوعي الدعاء 160
- بقاء (الصلاة) على مسماها في اللغة 161
- فصل: في صلاة الله على عبده نوعان : 161
- ۱ - عامة، وأدلة ذلك 161
- ۲ ـ خاصة . . . 162
- اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه : 163
- ۱ ـ أنها رحمته ، ودليله 163
- - أنها مغفرته، ودليله 163
- بیان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها 164
- رد بعض الجهمية على القول الأول: أنها رحمته، بكلام 179
- حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة، ورد المصنف عليه . 179
- منشأ غلط الجهمية 181
- الفصل الثالث : 183
- في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه : 183
- كونه منقول من الحمد، وذكر ما يتضمنه 183
- اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما 183
- الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه : 184
- أعلام دالة على معان هي بها أوصاف من خمسة أوجه 184
- - هل أسماؤه متباينة أم مترادفة؟ والتحقيق في ذلك 190
- فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحامد، من 191
- الخصائص والفضائل 191
- الفرق بين لفظ (محمد) و (أحمد) من وجهين 206
- الأول : 206
- الثاني : 207
- فصل : ظن طائفة بأن تسميته بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد، وأدلتهم 213
- مناقشة هذا الكلام من وجوه 215
- الفصل الرابع: في معنى الآل واشتقاقه، وأحكامه 227
- اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل 227
- تضعيف المؤلف هذا القول من ستة أوجه 227
- الثاني : أن أصله : أوَّل 229
- الاستدلال على ذلك، وأحكامه 229
- فصل: معنى الآل - الأول : آل الرجل له نفسه . 231
- الأدلة على ذلك 232
- الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب 232
- الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول 232
- الإجابة عن قوله تعالى سَلَامُ عَلَى إِلى يَاسِينَ ) وبيان أوجه القراءات فيها، وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه، واختياره في إضافة (آل) إلى (يس) 232
- فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم، ففرق اللفظ المجرد والمقرون بين 235
- فصل 235
- الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال : 235
- الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة وفيها ثلاثة أقوال : 235
- أحدها: أنهم بنو هاشم وبنو المطلب 236
- الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة 237
- الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب 237
- القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة 238
- أدلة هذا القول 238
- القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة 239
- القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته 239
- أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة 239
- أدلة القول الثاني: استدلوا بأربعة أدل 243
- - أدلة القول الثالث: استدلوا بدليلين 247
- أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة 248
- - ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني، وتضعيفه الثالث والرابع 250
- أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه 251
- فصل 257
- في الأزواج - وأنه جمع زوج ، وقد يقال زوجة والأول أفصح 257
- - أدلة ذلك من القرآن 257
- - الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة 258
- موارد لفظ (الزوج) و(المرأة) في القرآن : 258
- في أهل الإيمان جاء بلفظ (الزوج) مفردًا وجمعا 258
- في أهل الشرك جاء بلفظ (المرأة) . 258
- قول السهيلي وطائفة في سر ذلك 259
- - تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة 259
- والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره 259
- فصل :في ذكر أزواجه صلي الله عليه وسلم 262
- ۱ - ترجمة خديجة رضي الله عنها ـ وخصائصها 262
- المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال، واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك 262
- تابع خصائص خديجة 263
- ۲ - ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها، وخواصها 265
- - ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم 265
- خصائصها وفضائلها 265
- 4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما 269
- ه - ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما ـ اسمها (رملة) 271
- الاختلاف في حديث ابن عباس .. في قول أبي سفيان (عندي 271
- أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها . . ) مع أن زواجها كان متقدمًا على إسلامه 271
- استشكال العلماء لهذا الحديث، وإجابتهم عن ذلك 272
- - رد المؤلف لجميع تلك الأقوال ـ وترجيحه أن الحديث 285
- غیر محفوظ وأنه وقع فيه تخليط 285
- ٦ - ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية 286
- خصائصها 286
- الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية (قم ياعمر) وميل المؤلف إلى ذلك 287
- ۷ - ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها 289
- وخصائصها 289
- 8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها 290
- ٩ - ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها 290
- ۱۰ - ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها 291
- خصائصها 291
- ۱۱ - ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها 292
- الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالاً أم محرما؟ 292
- وترجيح أنه تزوجها حلالاً 292
- فصل 293
- الكلام على (الذرية) في مسألتين : 293
- المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال 294
- الأول : أنها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم 294
- الثاني : أن أصلها من الذر، وتضعيف المؤلف ذلك 295
- الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق 295
- ترجيح المؤلف القول الأول، والاستدلال لذلك 295
- المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة 295
- لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار 296
- هل تقال الذرية على الآباء؟ فيه قولان : 296
- الأول: أنهم يُسمّون ذرية، ودليل هذا القول 296
- الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة 297
- ودليلهم ردهم على أهل القول الأول 297
- أقوال العلماء في قوله تعالى (حملنا ذريتهم) 297
- - هل يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فيها قولان : 299
- الأول ـ أنهم يدخلون 299
- الثاني - أنهم لا يدخلون 299
- - أدلة القول الأول 299
- أدلة القول الثاني 300
- ردهم على القول الأول 300
- الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن : 303
- معنى إبراهيم بالسريانية 303
- الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام ... 304
- فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 304
- أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها 309
- تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 312
- الفصل السادس : 318
- في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان مافيها 318
- - وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه الصلاة والسلام، فكيف طلب له نبينا من الصلاة ما لإبراهيم عليه السلام 318
- أقوال العلماء في ذلك وبيان مافيه من صحيح و فاسد : 318
- القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف 318
- أنه سيد ولد آدم 318
- الرد على هذا القول 318
- - القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شُرع ليتخذه الله خليلاً 319
- كما أتخذ إبراهيم خليلاً 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط 320
- الرد على هذا القول وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي 320
- القول الرابع - أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه ، بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به 322
- الرد على هذا القول من أربعة أوجه 322
- القول الخامس - أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافًا إليه ... 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه 325
- القول السادس: أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها ولا في كيفيتها ... وأدلة ذلك 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه 327
- القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين 331
- - إجابتهم على إشكال وارد عليهم 332
- الرد على هذا القول وتضعيفه 332
- القول الثامن : أنه إذا طلب للنبي صلى الله عليه وسلم ولآله الصلاة مثل ما لإبراهيم وآله حصل لآل النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك مايليق بهم 333
- تقرير المؤلف لهذا القول واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال 333
- - إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله (كما صليت على آل إبراهيم متناولاً للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم 333
- الفصل السابع : 336
- في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب 336
- - التعقب على المؤلف في نفيه هذا (الحاشية). 336
- سرد المؤلف الأدلة على ذلك ( حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود) 337
- تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين (إبراهيم وآل إبراهيم) 339
- بيان النكتة في ورود (إبراهيم) منفردًا، وورود (آل إبراهيم) منفردًا 341
- بيان النكتة في مجيء (محمد وآل محمد) بالاقتران، دون الاقتصار على أحدهما 342
- وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به 342
- الفصل الثامن : 347
- في قوله (اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد) وذكر البركة 347
- حقيقتها، وتصاريفها واشتقاقها 347
- لفظ (تبارك) والاختلاف في اشتقاقه 347
- الأول - بمعنى بارك - مثل قاتل ـ وهو غلط عند المحققين 348
- والثاني : تفاعل من البركة . . كتعالى 348
- الاستدلال لذلك . . 349
- - معنى (تبارك) وأقوال أهل اللغة والتفسير 350
- اختيار المؤلف 351
- - تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء وبارك على محمد . . ) 351
- خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها حيث سرد أربعًا وعشرين فضيلة 355
- الفصل التاسع : 365
- في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد 365
- الحميد واشتقاقه 365
- - الودود - اشتقاقه 365
- - تابع معنى الحميد 366
- المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال 367
- بيان السر في اقتران الحميد المجيد) و (الجلال والإكرام) ٣٦٧ - ٣٦٩ 367
- معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 369
- الفصل العاشر : 373
- في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة 373
- بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة 373
- أدلة هذا المسلك 374
- بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه 374
- الباب الثالث 380
- في مواطن الصلاة على النبي يا التي يتأكد طلبها إما وجوبًا وإما استحبابا مؤكدا 380
- الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد 380
- الإجماع على مشروعيتها، والاختلاف في وجوبها 380
- القول الأول : ليست بواجبة في التشهد 380
- الأدلة على عدم الوجوب 380
- القول الثاني : أنها واجبة في التشهد الأدلة على الوجوب 385
- ردهم على أدلة القول الأول 389
- تابع أدلة القول الأول على وجوب الشتهد 409
- الدليل الأول : بيانه وتوضيحه 409
- القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه 411
- الإجابة عن هذه القوادح الثلاث 412
- ٢ - الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين 413
- الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه 415
- - الدليل الثالث حديث فضاله 415
- الاعتراض عليه من ستة أوجه، وإجابة المؤلف عليه 415
- ـ الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه، قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع 420
- ه ـ الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم 422
- ٦ - الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه 422
- تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام فصل 423
- فصل 424
- ٢ - الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في التشهد الأول 424
- الاختلاف في ذلك 424
- القول الأول : يستحب ذلك . 424
- القول الثاني : لا يزيد على التشهد 426
- أدلة من قال بالاستحباب 424
- أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له 426
- فصل 428
- الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت 428
- - دليل من استحبه 428
- استحبابه في قنوت رمضان - والدليل عليه 429
- فصل 431
- ٤ ـ الموطن الرابع من مواطن الصلاة عليه صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية 431
- لا خلاف في مشروعيتها . 431
- واختلف في توقف صحة الصلاة عليها : 431
- الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها، دليل ذلك 431
- الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة 431
- الأدلة على مشروعيتها 431
- هل يصلى على الملائكة المقربين؟ 435
- فصل 436
- ه - الموطن الخامس - من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في الخُطب : 436
- كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها 436
- الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة : 436
- القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلي الله عليه وسلم 436
- القول الثاني : تصح بدونها 436
- - أدلة القول الأول : 436
- الأدلة على مشروعيتها 438
- ترجيح عدم الوجوب 441
- فصل 441
- الموطن السادس : الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة 441
- - أدلة ذلك 441
- في إجابة المؤذن خمس سنن 443
- فصل 445
- - الموطن السابع : عند الدعاء 445
- له ثلاث مراتب 445
- - أدلة المرتبة الأولى 445
- - أدلة المرتبة الثانية 446
- - دليل المرتبة الثالثة 448
- فصل 449
- - الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه 449
- أدلة ذلك 449
- فصل 450
- ۹ - الموطن التاسع : على الصفا والمروة، وأدلة ذلك 450
- ١٠ - الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم، وأدلة ذلك 452
- فصل 453
- ١١ - الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلي الله عليه وسلم 453
- الاختلاف في وجوبها كُلَّماذكر 453
- الأول : تجب كلما ذكر اسمه 453
- الثاني : أنه مستحب، وليس بفرض يأثم تاركه 453
- ثم اختلفوا على أقوال 453
- الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العُمر 453
- الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم . 453
- الثالث: الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب 453
- . استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها، وتقريرها 454
- استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلاً 467
- عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة 472
- فصل 472
- ١٢ - الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية 472
- فصل 473
- ١٣ - الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر 473
- فصل 474
- ١٤ ـ الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم 474
- فصل 475
- ١٥ ـ الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة 475
- أو نحوها 475
- فصل 476
- ١٦ - الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل 476
- فصل 477
- ١٧ ـ الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن : 477
- - الأثار بذلك 477
- استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح 479
- فصل 481
- ۱۸ - الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة، وأدلة ذلك 481
- فصل 483
- ۱۹ - الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس 483
- فصل 483
- ٢٠ - الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك، وبيان ضعفه 483
- فصل 484
- ٢١ - الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد، وطلب 484
- المغفرة . 484
- فصل 485
- ۲۲ - الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلي الله عليه وسلم 485
- الأدلة على ذلك، وبيان ضعفها 485
- - حكايات منامية لبعض السلف في ذلك 486
- فصل 491
- ٢٣ - الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص، وإلقاء الدروس وتعليم العلم في أوّل ذلك وآخره 491
- ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز 491
- الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم 491
- فصل 495
- ٢٤ - الموطن الرابع والعشرون: في أول النهار وآخره 495
- دليل ذلك، وتقدم بيان عدم ثبوته 495
- فصل 496
- ٢٥ - الموطن الخامس والعشرون عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه 496
- أدلة ذلك، وبيان أنها غير ثابتة 496
- فصل 498
- ٢٦ - الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو 498
- خوف وقوعه 498
- دليله، وبيان عدم ثبوته 498
- فصل 499
- ٢٧ ـ الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح 499
- أثر ابن عباس، وبيان عدم ثبوته 499
- فصل 499
- ۲۸ - الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس 499
- ادلة من قال يستحب ذلك، وبيان عدم ثبوتها 499
- القول الثاني : لا تستحب عند العطاس، وإنما هو موضع حمد لله وحده 501
- أدلة هذا القول واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه 501
- فصل 503
- ٢٩ - الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء 503
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 503
- ٣٠ - الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل 504
- دليل ذلك، وتضعيف السخاوي له 504
- ٣١ - الموطن الحادي والثلاثون في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله 505
- دليل ذلك، وأنه غير محفوظ 505
- فصل 506
- ٣٢ - الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره . 506
- - دليله - وبيان وهائه 506
- فصل 507
- ٣٣ - الموطن الثالث والثلاثون عند الحاجة تعرض للعبد 507
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 507
- فصل 509
- ٣٤ - الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن 509
- دليل ذلك، وتقدم عدم ثبوته 509
- فصل 510
- ٣٥ - الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات 510
- دلیله : حكاية رؤية منامية 510
- فصل 511
- ٣٦ - الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة 511
- الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك 511
- الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن 512
- دليل من كرهها، وبيان ضعفه 512
- فصل 514
- ۳۷ - الموطن السابع والثلاثون في الصلاة في غير التشهد 514
- وأثر الحسن البصري، ونص الإمام أحمد على ذلك 514
- فصل 515
- ۳۸ - الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة 515
- دليل ذلك، وبيان ضعفه 515
- فصل 515
- ٣٩ - الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم 516
- دليل ذلك، وبيان ضعفه، وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر 516
- فصل 517
- ٤٠ - الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال. 517
- دليل ذلك، وبيان عدم ثبوتها 517
- فصل 517
- ٤١ ـ الموطن الحادي والأربعون في أثناء تكبيرات صلاة العيد 517
- دليل ذلك، وفقه هذا الدليل 517
- الباب الرابع 521
- في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه 521
- ۱ - امتثال امر الله 521
- ۲ - موافقته سبحانه في الصلاة عليه 521
- 3- موافقة ملائكته فيها 521
- 4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة 521
- ه ـ أنه يرفع له عشر درجات 521
- ٦ - أنه يكتب له عشر حسنات 521
- 7- أنه يمحى عنه عشر سيئات 521
- 8- أنه يُرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ... 521
- 9- أنها سبب لشفاعته 521
- ١٠ - أنها سبب لغفران الذنوب 521
- ١١ - أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه. 521
- ١٢ - أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة 521
- ١٣ - أنها تقوم مقام الصدقة لذي العُسْرَة 521
- ١٤ - أنها سبب لقضاء الحوائج 521
- ١٥ - أنها سبب لصلاة الله على المصلي، وصلاة ملائكته عليه 521
- ١٦ - أنها زكاة للمصلي وطهارة له 521
- ۱۷ - أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته 522
- ١٨ - أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة 523
- ١٩ - أنها سبب لرد النبي على المصلي، والمسلم عليه 523
- ٢٠ - أنها سبب لتذكر العبد مانسيه 523
- ۲۱ - أنها سبب لطيب المجلس 523
- ۲۲ - أنها سبب لنفي الفقر 523
- ٢٣ - أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره 523
- ٢٤ ـ نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها 523
- ٢٥ - أنّها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطى بتاركها عن طريقها 524
- ٢٦ ـ أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله 524
- ٢٧ - أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدىء بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 524
- ۲۸ - أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط 524
- ٢٩ - أنه يخرج بها العبد عن الجفاء 524
- ٣٠ - أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض 524
- ٣١ - أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره 524
- ٣٢ - أنها سبب لنيل رحمة الله له 525
- - أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها 525
- بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد . . 525
- استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم 527
- الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله 528
- أنواع ذكر الله تعالى 530
- ٣٤ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد 530
- 35-أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه 531
- ٣٦ - أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده 532
- ۳۷ - أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط، والجواز عليه وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه 533
- ۳۸ - أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه 534
- ٣٩ ـ أنها متضمنة لذكر الله وشكره 534
- ٤٠ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه 534
- الباب الخامس 537
- في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله تسليما . 537
- ١ - أما سائر الأنبياء والمرسلين فيصلي عليهم ويسلّم . 537
- - أدلة ذلك 537
- معنى آية ﴿ سَلَهُ عَلَى نُوج فِي الْعَالَمِينَ ) والأقوال فيها واختيار 537
- المؤلف لذلك 537
- القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب 538
- الرد على هذا القول من خمسة أوجه 539
- ٢ ـ وأما الصلاة عليهم : 544
- أدلة ذلك، وبيان ضعفها 544
- فصل 546
- - وأما مَنْ سِوَى الأنبياء : 546
- فصل 546
- ۱ - آل النبي صلى الله عليه وسلم : يُصلى عليهم بغير خلاف بين الأمة 546
- واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله على قولين مشهورين 546
- حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب، وتعقب المؤلف عليه 547
- فصل 547
- هل يُصلى على الآل منفردين عنه ؟ 547
- هذه المسألة على نوعين : 547
- النوع الأول : أن يقال : (اللهم صل على آل محمد) وهذا يجوز 547
- النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر ـ كالصلاة على : علي والحسن .. 547
- فاختلف في ذلك، وفي الصلاة على غير آله الله من الصحابة فمن بعدهم ) 547
- القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول 547
- - هذا القول بالكراهة - لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه 549
- : ١ ـ أنه كراهة تحريم ٢ ـ أنه كراهة تنزيه 549
- - أنه من باب ترك الأولى 549
- مسألة هل السلام في معنى الصلاة؟ وهل يقال فلان عليه السلام؟ 549
- تابع أدلة القول الأول من عشرة أوجه 550
- القول الثاني : تجوز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله 553
- أدلة هذا القول من أربعة عشر وجها 554
- ما ردَّ به أصحاب القول الأول على أدلة القول الثاني 562
- فصل الخطاب في هذه المسألة للمؤلف واختياره فيها 573
- - مقدمة المحقق 5
- المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 6
- أولاً : الكتب المسندة 6
- ثانيا : الكتب غير المسندة 9
- الكلام على كتاب جلاء الأفهام : 12
- 1-- اسم الكتاب وعنوانه 13
- 2-- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه 15
- ٣ - تاريخ تأليفه الكتاب 17
- 4-الثناء على كتاب جلاء الأفهام 18
- ه - نقول العلماء منه، واطلاعهم عليه 19
- ٦ - الكتاب أهميته، ومميزاته، ومنهج مؤلفه فيه 21
- 7- الكتاب موضوعه ومحتواه 25
- 8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام . 30
- ٩ - مطبوعات الكتاب ومختصراته 41
- ١٠ - وصف النسخ المعتمدة في التحقيق 43
- ١١ - منهج التحقيق 49
- ۱۲ - نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 51
- - مقدمة المؤلف، ووصفه لكتابه إجمالاً 3
- باب ماجاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 4
- وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري 4
- الفصل الأول 5
- - فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه 5
- - سَرْده أسماء اثنين وأربعين صحابيا 5
- - بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة، وأنقص واحدا، و تخريجه وبيان علته إجمالاً (الحاشية) 6
- 1- حديث أبي مسعود، وذكر من أخرجه 6
- - زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها 7
- - تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه 8
- - علة هذه الزيادة، وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين 8
- بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد (الحاشية) 8
- - إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق، وترجيح حديث الإمام مالك عليه 9
- - اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة 10
- ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي 10
- ۲ - حديث كعب بن عجرة 11
- - ذكر من أخرجه 11
- حديث آخر عن كعب بن عجرة، وبيان ضعفه (الحاشية) 12
- ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة 13
- 3- حديث أبي حميد الساعدي - ذكر من أخرجه، وطرقه 14
- ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي 15
- ٤ - حديث أبي أسيد وأبي حميد 16
- وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية . 16
- ه ـ حديث أبي سعيد الخدري 17
- بيان من أخرجه، وطرقه 17
- ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري 17
- ٦ - حديث طلحة ابن عبيد الله وسياق ألفاظه 18
- بيان الاختلاف في الحديث، وترجيح أنه من مسند زيد بن 19
- خارجة (الحاشية) 19
- 7- حديث زيد بن خارجة 20
- وسياق ألفاظه 20
- ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة 21
- 8- حديث علي بن أبي طالب 22
- -سياقه وبيان من أخرجه 22
- - بيان الاختلاف فيه، وبيان علته (الحاشية) 23
- أ ـ حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم 24
- وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه 24
- ب ـ وحديث آخر لعلي : من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى) 25
- لفظه وإعلال المؤلف له، وأنه من مسند أبي هريرة 25
- وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له 26
- ۹ - حديث أبي هريرة 27
- أ ـ سياقه، وتصحيح المؤلف له 27
- بیان علته، وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم (الحاشية) 28
- ب ـ حديث آخر لأبي هريرة كيف نصلي عليك ( يعني في الصلاة) 28
- ... سياقه، ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي 28
- ج - حديث آخر : (من صلى علي عند قبري . . ) 29
- سياقه، وبيان علته 29
- د ـ حديث آخر : (ماجلس قوم مجلسًا فلم يذكروا الله ولم يصلوا . . ) 30
- سياقه، وطرقه 30
- بیان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم، وإن شاء أخذهم) (الحاشية) 31
- طريق آخر لهذا الحديث ( ماقعد قوم . . . ) 31
- طرقه وألفاظه 31
- بيان الاختلاف الواقع فيه (الحاشية) 31
- طریق آخر لهذا الحديث ... 31
- وإعلال المؤلف له 33
- - إختيار المؤلف في حال (صالح مولى التوأمة) 34
- -إشارة المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 34
- هـ حديث آخر (صلوا عليّ فإن صلاتكم عليّ زكاة لكم ...) 34
- لفظه وتخريجه 34
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) 35
- و ـ حديث (صلوا على أنبياء الله ورسله ... لفظه، والكلام عليه 35
- ز - حديث ( رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي . .) 37
- لفظه، والكلام عليه 37
- طريق آخر لهذا الحديث . . ، والكلام عليه 38
- طريق آخر .. والكلام عليه 39
- ح - حديث آخر (من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه عشرا) 40
- لفظه، وتخريجه ... 40
- الكلام على زيادة من صلى علي واحدة، كتب له بها عشر حسنات) و بیان علتها (الحاشية) 40
- ط - حديث آخر إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي . . . ) 41
- لفظه، وتخريجه 41
- بيان علة الحديث، وأنه من قول كعب الأحبار (الحاشية) 41
- ي - حديث آخر (لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ... وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني . . .) 41
- لفظه 42
- بيان ثبوته وتصحيح العلماء له (الحاشية) 42
- ك - حديث آخر ( إن الله سيارة من الملائكة . . .) 42
- - بيان علته . . (الحاشية) 42
- ل ـ حديث آخر (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي ...) 43
- لفظه، وجنوح المؤلف إلى إعلاله 43
- الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله (الحاشية) 43
- م - حديث آخر (من صلى علي عند قبري سمعته . . .) 44
- لفظه ، وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا 44
- بيان أنه موضوع (الحاشية) 44
- ن - حديث آخر (ما من مسلم سلّم علي في شرق ولا غرب ...) 45
- لفظه وبيان أنه موضوع 45
- ۱۰ - حديث بريدة بن الحصيب 46
- -لفظه ، وبيان ضعفه 46
- ۱۱ - حديث سهل بن سعد الساعدي 46
- لفظه، وكلام المؤلف عليه، وبيان علته 46
- أ ـ حديث آخر ( يا محمد من صلى عليك مرة . . . كتب الله له بها عشر حسنات) . 48
- الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا (الحاشية) 48
- ۱۲ - حديث عبدالله بن مسعود 49
- لفظه، وتخريجه، وتضعيف المؤلف له 49
- أ ـ حديث آخر : في التشهد التحيات الله ... 50
- لفظه وعلته وبيان أنه معلول بالوقف 50
- ب - حديث آخر : ( من لم يصل علي فلا دين له) 51
- - بيان علته أنه موقوف، وأنه في الصلاة المفروضة (الحاشية) 51
- ج - حديث آخر (إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ (صلاة) 52
- وطرقه، والاختلاف فيه 53
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 52
- د ـ حديث آخر موقوف (إذا صليتم عليَّ فأحسنوا الصلاة عليه . 53
- اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . .) 53
- الكلام عليه، وبيان نكارة لفظ (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) 53
- هـ ـ حديث آخر ( إن الله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام 55
- لفظه، وتصحيح المؤلف إسناده 55
- ۱۳ - حديث فضالة بن عبيد 55
- (إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه ...) 56
- تخريجه وطرقه 56
- ١٤ - حديث أبي طلحة الأنصاري 57
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 57
- الكلام عليه وبيان ضعف إسناده (الحاشية) 57
- طريق آخر (أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا . . .) 57
- لفظه وطرقه 57
- الكلام عليه وبيان ضعفه 58
- ١٥ ـ حديث أنس بن مالك 58
- من ذكرت عنده فليصل علي ..) 58
- بیان علته، وأنه منقطع (الحاشية) 58
- أ- حديث آخر من صلى علي صلاة، صلى الله عليه عشر صلوات . . ) 59
- طرقه، والإختلاف فيه، وما أُعلّ به، والجواب عن ذلك 59
- ب - حديث آخر (من صلى عليّ في يوم ألف مرة ...) لفظه، وكلام المؤلف عليه 61
- ج - حديث آخر .... رغم أنف امرىء ذكرت عنده فلم يصل عليك . .) 62
- لفظه وكلام المؤلف عليه 62
- د حديث آخر ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي ..) 63
- بيان علته، وأنه ضعيف جداً (الحاشية) 63
- هـ ـ حديث آخر صلوا علي، فإن الصلاة علي كفارة لكم ...) 63
- بیان ضعفه (الحاشية) 63
- و - حديث اخر (من صلى علي في يوم الف مرة . .) 64
- ١٦ - حديث عمر بن الخطاب (... من صلى عليك واحدة 65
- صلى الله عليه عشراً، ورفعه ...) 65
- كلام المؤلف عليه 65
- أ ـ حديث آخر من صلى عليَّ صلاة صلى الله بها عشرا، فليقل 65
- عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر) 65
- - بیان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 66
- ب - حديث آخر موقوف ( إن الدعاء موقوف . . . حتى يصلىعلى النبي )صلي الله عليه وسلم 68
- بسط المؤلف الكلام عليه، وبيان أنه موقوف 68
- ج - حديث آخر (من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله ...) 70
- الكلام عليه وبيان أنه واه جدا (الحاشية) 70
- ۱۷ - حديث عامر بن ربيعة : 70
- لفظه (من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه . .) 71
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 71
- أ ـ طريق آخر (من صلى علي صلاة صلى الله عليه . . ) 71
- الكلام عليه، وأنه يدل على أن له أصلاً . 72
- ۱۸ - حديث عبدالرحمن بن عوف 72
- لفظه من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم ..). 72
- - حديث آخر ) .. فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا) ٧٤ 74
- الكلام عليه وبيان ضعفه 74
- ب - حديث آخر (... من صلى عليك صليت عليه ...) 74
- ۱۹ ـ حديث أبي بن كعب 74
- لفظه والكلام عليه (الحاشية) 75
- طرقه، وتفسير هذا الحديث 75
- ۲۰ - حديث أوس بن أوس 75
- من أفضل أيامكم يوم الجمعة . . . فأكثروا علي من الصلاة فيه . . .) 77
- لفظه وطرقه وخلاصة الكلام عليه (الحاشية) 77
- كلام أهل العلم في إعلاله 78
- إجابة المؤلف عن تلك العلل 79
- ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس 84
- ۱ - حديث أبي هريرة 84
- ۲ - حديث أبي الدرداء 84
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 85
- ٣ ـ حديث أبي أمامة 85
- إعلال المؤلف له من وجهين 86
- ٤- حديث أنس 86
- - الكلام عليه (الحاشية) 86
- - طريقان آخران (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . . ) 87
- أثر ابن مسعود (يا وهب لا تدع - إذا كان يوم الجمعة - أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة ...) 88
- الكلام عليه وبيان نكارته 88
- ه - حديث الحسن البصري مرسلاً 88
- ۲۱ - حديث الحسن بن علي بن أبي طالب 89
- لفظه، وبيان الاختلاف فيه، وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة 89
- أ ـ حديث آخر حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني) 90
- وبيان جهالة أحد رواته (الحاشية) 90
- ۲۲ - حديث الحسين بن علي : 90
- من ذكرت عنده فخطىء الصلاة عليَّ، خطىء طريق الجنة) 90
- بيان المؤلف لعلته، وذكر طرقه 91
- وله شاهد عن ابن عباس 92
- لفظه، وتخريجه، وطرقه، وعلته 92
- ۲۳ - حديث فاطمة : 94
- (إذا دخلت المسجد فقولي : بسم الله الحمد الله اللهم صل على محمد وسلم) 94
- لفظه ، ، وتخریجه و بیان ضعفه 94
- ٢٤ - حديث البراء بن عازب : 94
- (من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات . . .) 94
- الكلام عليه (الحاشية) 95
- ٢٥ - حدیث جابر بن عبدالله : 95
- ( ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله . . وصلاة على 95
- النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة) . 95
- لفظه، وتخريجه، ومن صححه 96
- أ ـ حديث آخر ( لاتجعلوني كقدح الراكب . . فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه . .) 97
- الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا (الحاشية) 97
- ٢٦ - حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم 98
- إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني، وليصلي علي) 98
- الكلام على علته وبيان بطلانه (الحاشية) 98
- ۲۷ ـ حديث عبدالله بن أبي أوفى 98
- (من كانت له إلى الله حاجة . . . ) 99
- الكلام عليه، وبيان ضعفه 99
- ۲۸ - حديث رويفع بن ثابت 100
- (من قال : اللهم صل على محمد، وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي) 100
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 100
- ۲۹ - حديث أبي أمامة الباهلي 101
- بیان ضعفه جدا (الحاشية) 101
- أ - حديث آخر (من صلى عليّ صلى الله عليه عشرا . ... 101
- بیان وهائه (الحاشية) 101
- ۳۰ ـ حدیث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود 102
- لفظه - ( . . تقولون : اللهم صل على آل محمد ...) 102
- بيان أنه مرسل (الحاشية) 102
- ترجمة المؤلف لعبد الرحمن بن بشر 103
- ۳۱ - حديث أبي بردة بن نيار 103
- لفظه (من صلى عليَّ من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه . ) ١٠٣ - ١٠٤ 103
- بيان المؤلف لعلة الحديث 103
- ۳۲ - حديث عمار بن ياسر 105
- ( إن الله تبارك وتعالى ملكًا اعطاه اسماع الخلائق . . .) 105
- بيان علته وأنه ضعيف جدا (الحاشية) 105
- - طرقه وألفاظه 106
- ۳۳ - حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة 107
- - تصحيح المؤلف إسناده 108
- - ترجمة المؤلف لأبي أمامة 108
- الاختلاف في هذا الحديث، وإجابة المؤلف عنه 109
- الاختلاف في قول الصحابي من السنة، والصواب عند المؤلف 109
- ٣٤ - حديث جابر بن سمرة : 110
- لفظه : ( . . . يا محمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار فأبعده الله ) - كلام المؤلف عليه - 110
- ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة 111
- ٣٥ ـ حديث مالك بن الحويرث : (من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله) 111
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 111
- ٣٦ - حديث عبد الله بن جزء الزبيدي : 112
- وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 112
- ۳۷ - حديث ابن عباس : 113
- و بیان ضعفه (الحاشية) 113
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له . . ) 113
- الكلام عليه، وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) حديث آخر بمثله أبي هريرة 114
- ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد 114
- ب - حدیث آخر من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة) كلام المؤلف عليه، وبيان ضعفه 115
- - ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم 115
- ۱ ـ الحسين بن علي ۲ - ابن عباس تقدما 116
- 3-محمد بن الحنفية مرسلاً 116
- ٤ ـ أبو هريرة 116
- ۳۸ - حديث أبي ذر الغفاري 116
- لفظه (إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل عليَّ - 116
- بیان ضعف إسناده (الحاشية) 117
- أ ـ حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس ... من ذكرت عنده 117
- ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم 118
- ۳۹- حديث واثلة بن الأسقع 118
- بيان أنه ضعيف جداً (الحاشية) 118
- ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة 118
- ٤٠ ـ حديث أبي بكر الصديق : 118
- (من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة) بيان أنه واهي الاسناد (الحاشية) 118
- ٤١ - حديث عائشة : 119
- (ما من عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها ملك . . . ) 119
- الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 119
- أ ـ حديث آخر (من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلي .. ) 120
- الكلام عليه وبيان ضعفه جدا (الحاشية) 120
- ٤٢ - حديث عبدالله بن عمرو 120
- (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلو عليّ . .) 120
- أ ـ حديث آخر موقوف من صلى على رسول الله ، صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة . .) 121
- - الكلام عليه وبيان نكارته (الحاشية) 120
- ب - حدیث آخر موقوف من كانت له إلى الله حاجة . . .) 122
- بيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 122
- ٤٣ ـ حديث أبي الدرداء : 123
- - (من صلى علي حيث يصبح عشرا . . وحين يمسي ،أدركته شفاعتي) 123
- الكلام عليه وبيان ضعفه (الحاشية) 123
- ب - حديث آخر (أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة . .)بيان أنه ضعيف جدا 123
- ٤٤ - حديث عمير الأنصاري البدري 124
- (من صلى على صادقًا من نفسه . . ) 124
- بیان ضعف الحديث (الحاشية) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار 124
- الفصل الثاني : 125
- في المراسيل والموقوفات : 125
- ۱ - مقطوع يزيد الرقاشي : ( إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى . . . ) 125
- 2 - مرسل الحسن البصري : أكثروا علي الصلاة يوم الجمعة) 125
- 3-- مقطوع أيوب السختياني بلغني : ( إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي ..) 125
- - مرسل حسن بن حسن رَفَعَهُ: (صلوا في بيوتكم ولا تجعلوا بيوتكم مقابر ...) 126
- ه - مرسل الحسن البصري : بحسب امرىء من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي) 127
- ٦ - مرسل الحسن كفى به شحًا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي) 127
- 7- مرسل الحسن (أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة) 127
- 8- مرسل محمد بن علي من نسيء الصلاة علي ... ) 127
- طرقه وألفاظه 127
- ۹ - مرسل عبيد الله بن عمر (من صلى عليّ أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي ..) 128
- ۱۰ - قول يزيد بن عبدالله : (أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل على محمد النبي الأمي . .) 129
- ۱۱ - موقوف ابن مسعود (اللهم اجعل صلواتك ورحمتك . . . ) - 129
- ۱۲ - حديث ابن عمرو موقوفا (اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك . . ) 130
- وبيان أنه ضعيف جدا (الحاشية) 130
- ١٣ - مقطوع إبراهيم النخعي قولوا: (اللهم صل على محمدعبدك ورسولك ... ) 130
- ١٤- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : (إن الله وملائكته يصلون على النبي ..) 131
- ١٥ ـ قول سعيد بن المسيب ( ما من دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها ...) 131
- ١٦ - موقوف عمر بن الخطاب (إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض ... ) . 132
- - وروده مرفوعا، وترجيح المؤلف الوقف 132
- ۱۷ - موقوف علي (ما من دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب . . . ) 132
- وترجيح المؤلف وقفه، على الرفع 132
- ۱۸ - موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت 133
- ۱۹ ـ قول كعب الأحبار ( ما من فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة . . . ) 133
- بيان ضعف إسناده 133
- ۲۰ - موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين 133
- الكلام عليه، وبيان علته، وبيان ثبوت أصله 134
- ۲۱ - فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 134
- ۲۲ - قول القاسم بن محمد : كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 135
- ۲۳ - موقوف علي : إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي ) 135
- ٢٤ - قول علقمه (صلى الله وملائكته على محمد ... في دخول المسجد) 135
- ٢٥ - موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا 136
- ٢٦ ـ قول عبدالرحمن بن عمرو (من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات) 136
- وبيان عدم ثبوته 136
- ۲۷ - مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه ( . . . ما من عبد يصلي عليك إلا . . ) 137
- ۲۸ - مقطوع يزيد الرقاشي (إن ملكا موكل يوم الجمعة . . . ) 138
- ۲۹ - موقوف ابن عباس (اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى . . . ) 138
- ٣٠ - موقوف أبي سعيد الخدري : (ما من قوم يقعدون ثم يقومون 138
- لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة . . .) 138
- الباب الثاني 140
- الفصل الأول : 140
- في إفتتاح المصلى بقول (اللهم) ومعنى ذلك 140
- - معنى (اللهم) 140
- اختلاف النحاة في الميم المشددة 141
- - القول الأول : أنها زيدت عوضًا من حرف النداء .. 141
- - القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة 141
- رد البصريون هذا من عشرة أوجه 143
- القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم 146
- إتمام المؤلف لهذا القول، وذكره مبحثاً في التناسب بين اللفظ والمعنى 146
- كلام المؤلف على (الميم) ، والألفاظ اللغوية التي فيها الميم، ودلالتها على الجمع . 150
- ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر (اللهم إيذانًا بسؤاله تعالى بأسمائه، والتدليل عليه ... 153
- - الدعاء ثلاثة أقسام . . 155
- أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع 156
- إشكال - في الجمع بين يا ) وبين هذه الميم؟ وجوابه 157
- الفصل الثاني : 159
- في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 159
- أصل لفظة (الصلاة) في اللغة 159
- الدعاء نوعان 160
- الآيات التي فيها نوعي الدعاء 160
- بقاء (الصلاة) على مسماها في اللغة 161
- فصل: في صلاة الله على عبده نوعان : 161
- ۱ - عامة، وأدلة ذلك 161
- ۲ ـ خاصة . . . 162
- اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه : 163
- ۱ ـ أنها رحمته ، ودليله 163
- - أنها مغفرته، ودليله 163
- بیان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها 164
- رد بعض الجهمية على القول الأول: أنها رحمته، بكلام 179
- حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة، ورد المصنف عليه . 179
- منشأ غلط الجهمية 181
- الفصل الثالث : 183
- في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه : 183
- كونه منقول من الحمد، وذكر ما يتضمنه 183
- اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما 183
- الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه : 184
- أعلام دالة على معان هي بها أوصاف من خمسة أوجه 184
- - هل أسماؤه متباينة أم مترادفة؟ والتحقيق في ذلك 190
- فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحامد، من 191
- الخصائص والفضائل 191
- الفرق بين لفظ (محمد) و (أحمد) من وجهين 206
- الأول : 206
- الثاني : 207
- فصل : ظن طائفة بأن تسميته بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد، وأدلتهم 213
- مناقشة هذا الكلام من وجوه 215
- الفصل الرابع: في معنى الآل واشتقاقه، وأحكامه 227
- اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل 227
- تضعيف المؤلف هذا القول من ستة أوجه 227
- الثاني : أن أصله : أوَّل 229
- الاستدلال على ذلك، وأحكامه 229
- فصل: معنى الآل - الأول : آل الرجل له نفسه . 231
- الأدلة على ذلك 232
- الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب 232
- الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول 232
- الإجابة عن قوله تعالى سَلَامُ عَلَى إِلى يَاسِينَ ) وبيان أوجه القراءات فيها، وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه، واختياره في إضافة (آل) إلى (يس) 232
- فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم، ففرق اللفظ المجرد والمقرون بين 235
- فصل 235
- الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال : 235
- الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة وفيها ثلاثة أقوال : 235
- أحدها: أنهم بنو هاشم وبنو المطلب 236
- الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة 237
- الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب 237
- القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة 238
- أدلة هذا القول 238
- القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة 239
- القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته 239
- أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة 239
- أدلة القول الثاني: استدلوا بأربعة أدل 243
- - أدلة القول الثالث: استدلوا بدليلين 247
- أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة 248
- - ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني، وتضعيفه الثالث والرابع 250
- أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه 251
- فصل 257
- في الأزواج - وأنه جمع زوج ، وقد يقال زوجة والأول أفصح 257
- - أدلة ذلك من القرآن 257
- - الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة 258
- موارد لفظ (الزوج) و(المرأة) في القرآن : 258
- في أهل الإيمان جاء بلفظ (الزوج) مفردًا وجمعا 258
- في أهل الشرك جاء بلفظ (المرأة) . 258
- قول السهيلي وطائفة في سر ذلك 259
- - تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة 259
- والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره 259
- فصل :في ذكر أزواجه صلي الله عليه وسلم 262
- ۱ - ترجمة خديجة رضي الله عنها ـ وخصائصها 262
- المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال، واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك 262
- تابع خصائص خديجة 263
- ۲ - ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها، وخواصها 265
- - ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم 265
- خصائصها وفضائلها 265
- 4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما 269
- ه - ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما ـ اسمها (رملة) 271
- الاختلاف في حديث ابن عباس .. في قول أبي سفيان (عندي 271
- أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها . . ) مع أن زواجها كان متقدمًا على إسلامه 271
- استشكال العلماء لهذا الحديث، وإجابتهم عن ذلك 272
- - رد المؤلف لجميع تلك الأقوال ـ وترجيحه أن الحديث 285
- غیر محفوظ وأنه وقع فيه تخليط 285
- ٦ - ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية 286
- خصائصها 286
- الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية (قم ياعمر) وميل المؤلف إلى ذلك 287
- ۷ - ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها 289
- وخصائصها 289
- 8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها 290
- ٩ - ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها 290
- ۱۰ - ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها 291
- خصائصها 291
- ۱۱ - ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها 292
- الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالاً أم محرما؟ 292
- وترجيح أنه تزوجها حلالاً 292
- فصل 293
- الكلام على (الذرية) في مسألتين : 293
- المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال 294
- الأول : أنها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم 294
- الثاني : أن أصلها من الذر، وتضعيف المؤلف ذلك 295
- الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق 295
- ترجيح المؤلف القول الأول، والاستدلال لذلك 295
- المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة 295
- لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار 296
- هل تقال الذرية على الآباء؟ فيه قولان : 296
- الأول: أنهم يُسمّون ذرية، ودليل هذا القول 296
- الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة 297
- ودليلهم ردهم على أهل القول الأول 297
- أقوال العلماء في قوله تعالى (حملنا ذريتهم) 297
- - هل يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فيها قولان : 299
- الأول ـ أنهم يدخلون 299
- الثاني - أنهم لا يدخلون 299
- - أدلة القول الأول 299
- أدلة القول الثاني 300
- ردهم على القول الأول 300
- الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن : 303
- معنى إبراهيم بالسريانية 303
- الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام ... 304
- فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 304
- أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها 309
- تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 312
- الفصل السادس : 318
- في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان مافيها 318
- - وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه الصلاة والسلام، فكيف طلب له نبينا من الصلاة ما لإبراهيم عليه السلام 318
- أقوال العلماء في ذلك وبيان مافيه من صحيح و فاسد : 318
- القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف 318
- أنه سيد ولد آدم 318
- الرد على هذا القول 318
- - القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شُرع ليتخذه الله خليلاً 319
- كما أتخذ إبراهيم خليلاً 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه 319
- الرد على هذا القول 319
- القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط 320
- الرد على هذا القول وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي 320
- القول الرابع - أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه ، بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به 322
- الرد على هذا القول من أربعة أوجه 322
- القول الخامس - أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافًا إليه ... 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه 325
- القول السادس: أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها ولا في كيفيتها ... وأدلة ذلك 325
- الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه 327
- القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين 331
- - إجابتهم على إشكال وارد عليهم 332
- الرد على هذا القول وتضعيفه 332
- القول الثامن : أنه إذا طلب للنبي صلى الله عليه وسلم ولآله الصلاة مثل ما لإبراهيم وآله حصل لآل النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك مايليق بهم 333
- تقرير المؤلف لهذا القول واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال 333
- - إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله (كما صليت على آل إبراهيم متناولاً للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم 333
- الفصل السابع : 336
- في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب 336
- وهي أن أكثر الأحاديث مصرح بذكر (محمد وآل محمد)، وأما في حق المشبه به وهو إبراهيم وآله ، فإنما جاءت بذكر (إبراهيم فقط) ... 336
- - التعقب على المؤلف في نفيه هذا (الحاشية). 336
- سرد المؤلف الأدلة على ذلك ( حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود) 337
- تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين (إبراهيم وآل إبراهيم) 339
- بيان النكتة في ورود (إبراهيم) منفردًا، وورود (آل إبراهيم) منفردًا 341
- بيان النكتة في مجيء (محمد وآل محمد) بالاقتران، دون الاقتصار على أحدهما 342
- وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به 342
- الفصل الثامن : 347
- في قوله (اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد) وذكر البركة 347
- حقيقتها، وتصاريفها واشتقاقها 347
- لفظ (تبارك) والاختلاف في اشتقاقه 347
- الأول - بمعنى بارك - مثل قاتل ـ وهو غلط عند المحققين 348
- والثاني : تفاعل من البركة . . كتعالى 348
- الاستدلال لذلك . . 349
- - معنى (تبارك) وأقوال أهل اللغة والتفسير 350
- اختيار المؤلف 351
- - تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء وبارك على محمد . . ) 351
- خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها حيث سرد أربعًا وعشرين فضيلة 355
- الفصل التاسع : 365
- في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد 365
- الحميد واشتقاقه 365
- - الودود - اشتقاقه 365
- - تابع معنى الحميد 366
- المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال 367
- بيان السر في اقتران الحميد المجيد) و (الجلال والإكرام) ٣٦٧ - ٣٦٩ 367
- معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 369
- الفصل العاشر : 373
- في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة 373
- بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة 373
- أدلة هذا المسلك 374
- بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه 374
- الباب الثالث 380
- في مواطن الصلاة على النبي يا التي يتأكد طلبها إما وجوبًا وإما استحبابا مؤكدا 380
- الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد 380
- الإجماع على مشروعيتها، والاختلاف في وجوبها 380
- القول الأول : ليست بواجبة في التشهد 380
- الأدلة على عدم الوجوب 380
- القول الثاني : أنها واجبة في التشهد الأدلة على الوجوب 385
- ردهم على أدلة القول الأول 389
- تابع أدلة القول الأول على وجوب الشتهد 409
- الدليل الأول : بيانه وتوضيحه 409
- القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه 411
- الإجابة عن هذه القوادح الثلاث 412
- ٢ - الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين 413
- الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه 415
- - الدليل الثالث حديث فضاله 415
- الاعتراض عليه من ستة أوجه، وإجابة المؤلف عليه 415
- ـ الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه، قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع 420
- ه ـ الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم 422
- ٦ - الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه 422
- تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام فصل 423
- فصل 424
- ٢ - الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في التشهد الأول 424
- الاختلاف في ذلك 424
- القول الأول : يستحب ذلك . 424
- القول الثاني : لا يزيد على التشهد 426
- أدلة من قال بالاستحباب 424
- أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له 426
- فصل 428
- الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت 428
- - دليل من استحبه 428
- استحبابه في قنوت رمضان - والدليل عليه 429
- فصل 431
- ٤ ـ الموطن الرابع من مواطن الصلاة عليه صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية 431
- لا خلاف في مشروعيتها . 431
- واختلف في توقف صحة الصلاة عليها : 431
- الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها، دليل ذلك 431
- الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة 431
- الأدلة على مشروعيتها 431
- هل يصلى على الملائكة المقربين؟ 435
- فصل 436
- ه - الموطن الخامس - من مواطن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم في الخُطب : 436
- كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها 436
- الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة : 436
- القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلي الله عليه وسلم 436
- القول الثاني : تصح بدونها 436
- - أدلة القول الأول : 436
- الأدلة على مشروعيتها 438
- ترجيح عدم الوجوب 441
- فصل 441
- الموطن السادس : الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة 441
- - أدلة ذلك 441
- في إجابة المؤذن خمس سنن 443
- فصل 445
- - الموطن السابع : عند الدعاء 445
- له ثلاث مراتب 445
- - أدلة المرتبة الأولى 445
- - أدلة المرتبة الثانية 446
- - دليل المرتبة الثالثة 448
- فصل 449
- - الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه 449
- أدلة ذلك 449
- فصل 450
- ۹ - الموطن التاسع : على الصفا والمروة، وأدلة ذلك 450
- ١٠ - الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم، وأدلة ذلك 452
- فصل 453
- ١١ - الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلي الله عليه وسلم 453
- الاختلاف في وجوبها كُلَّماذكر 453
- الأول : تجب كلما ذكر اسمه 453
- الثاني : أنه مستحب، وليس بفرض يأثم تاركه 453
- ثم اختلفوا على أقوال 453
- الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العُمر 453
- الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم . 453
- الثالث: الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب 453
- . استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها، وتقريرها 454
- استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلاً 467
- عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة 472
- فصل 472
- ١٢ - الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية 472
- فصل 473
- ١٣ - الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر 473
- فصل 474
- ١٤ ـ الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم 474
- فصل 475
- ١٥ ـ الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة 475
- أو نحوها 475
- فصل 476
- ١٦ - الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل 476
- فصل 477
- ١٧ ـ الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن : 477
- - الأثار بذلك 477
- استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح 479
- فصل 481
- ۱۸ - الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة، وأدلة ذلك 481
- فصل 483
- ۱۹ - الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس 483
- فصل 483
- ٢٠ - الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك، وبيان ضعفه 483
- فصل 484
- ٢١ - الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد، وطلب 484
- المغفرة . 484
- فصل 485
- ۲۲ - الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلي الله عليه وسلم 485
- الأدلة على ذلك، وبيان ضعفها 485
- - حكايات منامية لبعض السلف في ذلك 486
- فصل 491
- ٢٣ - الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص، وإلقاء الدروس وتعليم العلم في أوّل ذلك وآخره 491
- ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز 491
- الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم 491
- فصل 495
- ٢٤ - الموطن الرابع والعشرون: في أول النهار وآخره 495
- دليل ذلك، وتقدم بيان عدم ثبوته 495
- فصل 496
- ٢٥ - الموطن الخامس والعشرون عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه 496
- أدلة ذلك، وبيان أنها غير ثابتة 496
- فصل 498
- ٢٦ - الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو 498
- خوف وقوعه 498
- دليله، وبيان عدم ثبوته 498
- فصل 499
- ٢٧ ـ الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح 499
- أثر ابن عباس، وبيان عدم ثبوته 499
- فصل 499
- ۲۸ - الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس 499
- ادلة من قال يستحب ذلك، وبيان عدم ثبوتها 499
- القول الثاني : لا تستحب عند العطاس، وإنما هو موضع حمد لله وحده 501
- أدلة هذا القول واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه 501
- فصل 503
- ٢٩ - الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء 503
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 503
- ٣٠ - الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل 504
- دليل ذلك، وتضعيف السخاوي له 504
- ٣١ - الموطن الحادي والثلاثون في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله 505
- دليل ذلك، وأنه غير محفوظ 505
- فصل 506
- ٣٢ - الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره . 506
- - دليله - وبيان وهائه 506
- فصل 507
- ٣٣ - الموطن الثالث والثلاثون عند الحاجة تعرض للعبد 507
- أدلة ذلك، وبيان عدم ثبوتها 507
- فصل 509
- ٣٤ - الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن 509
- دليل ذلك، وتقدم عدم ثبوته 509
- فصل 510
- ٣٥ - الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات 510
- دلیله : حكاية رؤية منامية 510
- فصل 511
- ٣٦ - الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة 511
- الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك 511
- الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن 512
- دليل من كرهها، وبيان ضعفه 512
- فصل 514
- ۳۷ - الموطن السابع والثلاثون في الصلاة في غير التشهد 514
- وأثر الحسن البصري، ونص الإمام أحمد على ذلك 514
- فصل 515
- ۳۸ - الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة 515
- دليل ذلك، وبيان ضعفه 515
- فصل 515
- ٣٩ - الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم 516
- دليل ذلك، وبيان ضعفه، وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر 516
- فصل 517
- ٤٠ - الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال. 517
- دليل ذلك، وبيان عدم ثبوتها 517
- فصل 517
- ٤١ ـ الموطن الحادي والأربعون في أثناء تكبيرات صلاة العيد 517
- دليل ذلك، وفقه هذا الدليل 517
- الباب الرابع 521
- في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه 521
- ۱ - امتثال امر الله 521
- ۲ - موافقته سبحانه في الصلاة عليه 521
- 3- موافقة ملائكته فيها 521
- 4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة 521
- ه ـ أنه يرفع له عشر درجات 521
- ٦ - أنه يكتب له عشر حسنات 521
- 7- أنه يمحى عنه عشر سيئات 521
- 8- أنه يُرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ... 521
- 9- أنها سبب لشفاعته 521
- ١٠ - أنها سبب لغفران الذنوب 521
- ١١ - أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه. 521
- ١٢ - أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة 521
- ١٣ - أنها تقوم مقام الصدقة لذي العُسْرَة 521
- ١٤ - أنها سبب لقضاء الحوائج 521
- ١٥ - أنها سبب لصلاة الله على المصلي، وصلاة ملائكته عليه 521
- ١٦ - أنها زكاة للمصلي وطهارة له 521
- ۱۷ - أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته 522
- ١٨ - أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة 523
- ١٩ - أنها سبب لرد النبي على المصلي، والمسلم عليه 523
- ٢٠ - أنها سبب لتذكر العبد مانسيه 523
- ۲۱ - أنها سبب لطيب المجلس 523
- ۲۲ - أنها سبب لنفي الفقر 523
- ٢٣ - أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره 523
- ٢٤ ـ نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها 523
- ٢٥ - أنّها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطى بتاركها عن طريقها 524
- ٢٦ ـ أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله 524
- ٢٧ - أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدىء بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 524
- ۲۸ - أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط 524
- ٢٩ - أنه يخرج بها العبد عن الجفاء 524
- ٣٠ - أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض 524
- ٣١ - أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره 524
- ٣٢ - أنها سبب لنيل رحمة الله له 525
- - أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها 525
- بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد . . 525
- استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم 527
- الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله 528
- أنواع ذكر الله تعالى 530
- ٣٤ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد 530
- 35-أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه 531
- ٣٦ - أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده 532
- ۳۷ - أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط، والجواز عليه وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه 533
- ۳۸ - أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه 534
- ٣٩ ـ أنها متضمنة لذكر الله وشكره 534
- ٤٠ ـ أن الصلاة عليه صلي الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه 534
- الباب الخامس 537
- في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله تسليما . 537
- ١ - أما سائر الأنبياء والمرسلين فيصلي عليهم ويسلّم . 537
- - أدلة ذلك 537
- معنى آية ﴿ سَلَهُ عَلَى نُوج فِي الْعَالَمِينَ ) والأقوال فيها واختيار 537
- المؤلف لذلك 537
- القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب 538
- الرد على هذا القول من خمسة أوجه 539
- ٢ ـ وأما الصلاة عليهم : 544
- أدلة ذلك، وبيان ضعفها 544
- فصل 546
- - وأما مَنْ سِوَى الأنبياء : 546
- فصل 546
- ۱ - آل النبي صلى الله عليه وسلم : يُصلى عليهم بغير خلاف بين الأمة 546
- واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله على قولين مشهورين 546
- حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب، وتعقب المؤلف عليه 547
- فصل 547
- هل يُصلى على الآل منفردين عنه ؟ 547
- هذه المسألة على نوعين : 547
- النوع الأول : أن يقال : (اللهم صل على آل محمد) وهذا يجوز 547
- النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر ـ كالصلاة على : علي والحسن .. 547
- فاختلف في ذلك، وفي الصلاة على غير آله الله من الصحابة فمن بعدهم ) 547
- القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول 547
- - هذا القول بالكراهة - لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه 549
- : ١ ـ أنه كراهة تحريم ٢ ـ أنه كراهة تنزيه 549
- - أنه من باب ترك الأولى 549
- مسألة هل السلام في معنى الصلاة؟ وهل يقال فلان عليه السلام؟ 549
- تابع أدلة القول الأول من عشرة أوجه 550
- القول الثاني : تجوز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله 553
- أدلة هذا القول من أربعة عشر وجها 554
- ما ردَّ به أصحاب القول الأول على أدلة القول الثاني 562
- فصل الخطاب في هذه المسألة للمؤلف واختياره فيها 573
آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (3) جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام - صلى الله عليه وسلم - تأليف الإمام أبي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن قيم الجوزية (691 - 751) تحقيق زائد بن أحمد النشيري إشراف بكر بن عبد الله أبو زيد دار عطاءات العلم - دار ابن حزم
286 - ففي "الصحيحين" (1): من حديث المختار بن فُلْفُل، عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه، قال: جَاءَ رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا خَيْرَ البَرِيَّة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ذَاْكَ إبْراهِيْم".
وسماه شيخه، كما تقدم.
287 - وثبت في "صحيح البخاري" (2) من حديث سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، أنه قال: "إنَّكم مَحْشُورُون حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا ثم قرأ: {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ (104)} [الأنبياء: 104]، وأوَّل مَنْ يُكْسَى يومَ القيامةِ إبْرَاهِيْم".
288 - وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أشبه الخلق به، كما في "الصحيحين" (3)، عنه قال: "رأيتُ إبراهيْمَ فإذا أقْرب النَّاس شَبَهًا به صَاحِبكم" يعني نَفْسَهُ - صلى الله عليه وسلم -، وفي لفظ آخر: "فَانْظُروا إلى صاحِبِكم" (4).