الكلام على مسألة السماع

الكلام على مسألة السماع

12215 1

[آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (٢٧)]
المحقق: محمد عزير شمس
راجعه: محمد أجمل الإصلاحي، عبد الرحمن بن حسن بن قائد
الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت)
الطبعة: الثالثة، ١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
عدد الصفحات: ٤٤٧
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

مشاركة

فهرس الموضوعات

قلت: لا معنى له هنا، والصواب: "فآذَن ... من أَجْلِ نِعمه"، كما في النسخة.
- ص 356 (إذا كان تُطوى في يديه المراحلُ).
أقول: صوابه: "إذا كان يَطوِي في يديه المراحلَا" كما في النسخة والرواية في مصدر التخريج، والقصيدة من قافية اللام المفتوحة.
- ص 362، 363 (لعلانيَّاتهم) (علانيَّاتهم).
قلت: الكلمة مخففة الياء.
- ص 364 (لما طالَ عليهم الأمد ولم تخشع قلوبهم قَسَتْ وعَنَتْ).
أقول: "عَنَتْ" بمعنى خضعت وذلَّت، ولا يناسب السياق. والصواب: "عَتَتْ" بمعنى استكبرت، وفي القرآن: {عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا} [الطلاق: 8].
- ص 367 (ينظرون من سبق ومن وصل بعده). وفي الهامش: في الأصل "صلى"، والمثبت يقتضيه السياق.
أقول: هذا تحريف لما في الأصل يدلُّ على أن المحقق لا يعرف معنى "المصلّي" في ميدان السباق.
- ص 367 (ويَعِد الله بسبقه من شاء).
أقول: صوابه "ويُسْعِد" كما في النسخة حيث فيها مطَّة السين.

الصفحة

9/ 67

الكلام على مسألة السماع تأليف الإمام العلامة محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية (691 - 751) تحقيق محمد عزير شمس

الصفحة

1/ 447

مرحباً بك !
مرحبا بك !